
ماذا لو أن فتاة في الثاني و العشرين من عمرها تجعل رئيس المافيا الثلاثيني يتجول بها حاملا إياها على ظهره في مدينة الملاهي لإرضائها سخرية القدر أجل الجميع يعلم ذلك لكن أن يذوب جليد القلوب و يصبح الكره الأبدي بحرا للمشاعر و الحب "من قال أنني سأصبح مهووسا بفتاة عشرينية أنجل كنت الداء و الدواء و لا أخطط لترك ترياقي يذهب بعيدا عني روايتي الثانية الرجاء عدم سرقة الفكرة و عدم تشبيه الرواية لأنها من خيالي الخاصAll Rights Reserved