Story cover for خلف الستار  by jo7_77
خلف الستار
  • WpView
    Reads 109
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 109
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Mar 18
حَدَثَ وَأَنْ...

أنديلا ديكلين كانت على علاقة معقدة مع أروسن دراير، علاقة لم يستطع أحد فهمها. فعلى اعتقاد الجميع، هما كالزيت والماء، كالثلوج والبراكين، لا يجتمعان إلا في صراع. يكرهان حتى أن يتشاركا الهواء ذاته.

كلاهما يبحث عن طرق جديدة لدفن الآخر وهو على قيد الحياة. لكن، ماذا يحدث خلف الستار، حين ينام الجميع؟

يصدح زئير المحركات، تعلو الضحكات، هي في المقدمة، وهو خلفها، يقود سيارته بسرعة خاطفة، بينما تقترب منه بدرّاجتها النارية، كأنهما في سباق لا نهاية له.

في الليل، حين يعمّ الهدوء، وتتوشح السماء بسوادها لأشدّ عمقًا، كانا يهربان سويًا...

إلى حيث المجهول، بعيدًا عن الجميع...


.
.
. 
. 


"آني، أتعلمين شيئًا؟ أحبّ طريقة نطقك لحروف اسمي، كيف تعانين بلفظ الراء خلف كل حرف منه."
All Rights Reserved
Sign up to add خلف الستار to your library and receive updates
or
#9سرعه
Content Guidelines
You may also like
المـشروع"𝟸:𝟸𝟸" by Wa_l99l
51 parts Complete Mature
#رواية _ نصـل المـيراج المـشـروع " 2:22 " بقلمي _ نــور ســـــكنـــدر في ذروة الأحداث، انفجرت اللحظة كأنها صرخة عمر مدفونة. كانت السماء ملبدة، وكأنها تشاركهم الحزن. أصوات الرصاص تلاحق الأمل، وخطواتهم المتسارعة في الممر المظلم كانت تسرق أنفاسهم واحدة تلو الأخرى. عيونهم شاخصة نحو الباب الحديدي، حيث كان الأسر حكاية عمرٍ من الألم. وبين دمعة وأخرى، سقطت القيود أخيرًا... ولكن الحرية لم تكن كما تخيلوها، لأنهم خرجوا على أنقاض من فقدوهم في الطريق. صراخ، عناق، دموع، وأسماء تُنادى فلا يرد عليها أحد... هذه اللحظة كانت مزيجًا من فرحٍ مبتور، ووجعٍ لا يُروى. وفي النهاية، حين سقط أحدهم على ركبتيه باكيًا، أدرك الجميع أن فك الأسر لا يعني نهاية المعاناة... بل بدايتها أما هو، الذي حلم طيلة الأسر أن يعانق أخاه، لم يجد سوى قبرٍ صغيرٍ كتبوا عليه: "هنا رقد قبل أن يعودوا". ومع كل خطوة، كانوا يتركون جزءًا من قلوبهم خلفهم... فكّوا الأسر، لكنهم ما زالوا سجناء الحزن، والحكايات التي لن تُروى كاملة أبدًا. تنويه مهم 🔞/ هذه الرواية تحتوي على مشاهد جريئة وأحداث قد تُعتبر محرّمة للبعض، وهي موجّهة للقراء البالغين فقط. إذا كنتِ لا تفضلين هذا النوع من المحتوى أو قد يؤثر عليكِ سلباً، يُرجى عدم القراءة حفاظاً على راحتكِ.
مـلاك العتمـة Ange des ténèbres by Aya__bdr
13 parts Ongoing Mature
"هي لون لن يراه غيري.... بهجة تحيط بها، لن يلمسها غيري..... " عندما يتوارى الضوء خلف ستار الليل، تتقاطع طرق المجرمين في عالم لا تحكمه إلا شريعة القوة. بين أزقة الظلام وأنفاقه العميقة، تتلاشى الحدود بين الصياد والفريسة، بينما تهمس الريح بحكايات منسية غارقة في الطمع. في قلب هذا العالم، يقف قاتل مأجور، اعتاد أن يكون مجرد ظل بلا إحساس، بلا انتماء. لكن في ليلة مشؤومة، تتغير معادلة حياته. يراقب فتاة كفيفة تتلمس طريقها وسط العتمة، فيراها بعين مختلفة. هي لا ترى العالم كما يراه، لكنها تلمسه بقلبها. وفي تلك اللحظة، يشعر بشيء لم يعتده... شيء يشبه النور. هي لم تكن ضعيفة، رغم هشاشتها الظاهرة. في صمتها، كانت تحمل قوة مبهمة، وفي براءتها، زرعت داخله سؤالًا لم يعرف له جوابًا. مع كل خطوة تخطوها، كان يجد نفسه ينجذب إليها أكثر، كأنها تكتب قصته من جديد، تمحو ندوبه القديمة، أو ربما تعيد رسمها بمعنى مختلف. جراحه لم تلتئم، لكنها وجدت سببًا للبقاء. للمرة الأولى، لم يكن مجرد قاتل يبحث عن هدف... بل رجل يحاول أن يحمي شيئًا لم يكن يظن أنه يستحقه: الأمل. بعض عبارات البطل: ‏"مَا أنتي إلَّا قِطعَة مِن شرايين قلبي . تـتـبـاعَـدُ الدُنيَا وأنت قريبة " ♡♡حتى ولو كنتي تحملين ظلام العالم أنتي شمس في عالمي♡♡
تراجيديا  by Wshptz_liy
16 parts Ongoing Mature
كل شيء فِي حياة أديلا كانَ هادئًا... حدّ الخَوف. والدتِها، كوب كَاكاو، وسماءٌ تغسل بها أرقِها، لم تكُن تحتاج أكثر، ولم تكُن تطلب. لكنّ المأساة لا تستأذن، وحين قرّرت أن تَزورها، سلبتها كل شيء في ضربة واحدة. ماتتَ والدتها، اخَتفى الأمان، وأُجبِرت أديلا على الوقوف على حَافة الموت، تتفاوض مع فِكرة السقوط. لكِن الموت لم يأتِ من الأعلى، بل مِن الأرض؛ رِجال بوجوه بارِدة وأسلحة أكثر برودة اختطَفوها من يأسها، واقتادوها إلى منزل رَجل يدّعي أنه كان يعرف والديها، رجل يبتسِم كثيرًا... ويُخفي أكثَر. فِي ذلك القصر، لا أحد ينتظرها، بل تُقابل بِنظرات الاتَهام، والريبة، والغَضب، خاصة من ابنه صاحِب المِقلتان المُلفتتان... صامِت، بارِد، الذي يبدو وكأنّه يعرِف عنها أكثر مِما تعرف عن نفسها. كُلما حاولت الهرب، اشتدّت الخُيوط حولها. وكلما ظنت أنها وصَلت للحقيقة، واجهتها كِذبة أكبر. فِي هذه التراجيديا، النَجاة ليست خيارًا... والبَطلة لا تختار دَورها. الدور كُتب، والسِتار رُفع، والمأساة بَدأت. . . | رواية تراجيديا وهي قيد التعديل |
الإصطدام المخملي by voilete_
1 part Ongoing
هي فتاة لا تُهزم، تُعرف باسم "أسطورة الحلبة" - إليانور، متسابقة سيارات عالمية، لا أحد يسبقها، لا أحد يجرؤ على كسر سرعتها. وهو رجل من نوعٍ آخر - أدريان، مدير تنفيذي بارد الملامح، يخفي تحت بذلته الرسمية عقلًا حادًا وقلبًا... لا يعرف الحب. لم يكن لقاؤهما الأول في جزيرة ألمانية أكثر من صدفة حمقاء، لم يعرف كل منهما اسم الآخر، واكتفيا بلحظة غريبة وضحكة مريرة. لكن حين اعتلت إليانور المنصة في مؤتمرٍ عالمي، بثوبٍ أحمر يعكس ضوء القاعة على شعرها الناري، التقت عيناها بعينيه مجددًا... وكل شيء تغيّر. "آنسة إليانور، هل نوقّع عقدنا؟" - قالها وهو يمدّ يده، بابتسامة خفيفة لا تشبه رجال الأعمال. ردّت، وهي تضحك بصوتٍ منخفض: "فتى الجزيرة... هل هذه الأقدار أم مزحة كونية؟" "شعرت للحظة أن قلبي، رغم كل السرعة التي عرفها في حياتي... توقّف." - إليانور من سباق السيارات إلى سباق القلوب، رواية تتقدّم ببطء، برقيّ، مثل نظرات متبادلة في صمت، مثل لمسة عابرة لا تُنسى. رواية مشبعة بالمشاعر، بالعفوية، ومليئة بلحظات تجعل قلبك يخفق، وكأنك أنتِ من تقع في الحب لأول مرة.
قلوب جزائرية في برلين ✨💓 by arii__yaa
6 parts Ongoing
رواية جزائرية بروح عالمية... عن الغربة، والحنين، والحب الذي يولد من الصدفة > في الغربة، لا يحمل الإنسان حقيبة ملابسه فقط... بل يحمل لهجته، وعاداته، وذكرياته، وحتى أكلات أمه التي تطارد ذاكرته في المطابخ الباردة. بين جدران جامعة ألمانية، وتحت سماء رمادية في قلب "برلين"، تبدأ الحكاية. هو "آيهم "، شاب جزائري عاصمي طموح، سافر ليكمل دراسته في مجال البرمجة، يحمل في قلبه شيئًا من العاصمة، وشيئًا من الحنين. وهي "لارا"، فتاة جزائرية وهرانيه تعشق اللغات، لكنّها كلّما نطقت بالألمانية، شعرت بأن قلبها يشتاق لضحكات إخوتها وساحة البيت القديم. كان لقاء أول في مطبخ السكن، خلاف على من يسخّن طعامه أولًا، ليتحول إلى ضحكة، ثم حوار، فصداقة... فشيء لا يشبه أي شيء آخر. وبين زملاء من ثقافات متعددة، وضغوط الدراسة، ومساءات الغربة الطويلة، كان لكل كلمة جزائرية تُقال... طعم الوطن، ودفء العائلة. هذه ليست مجرد رواية عن الحب، بل عن الانتماء، والاختلاف، والحنين الذي يسكننا جميعًا... اقرأها، واسمح لقلبك أن يسافر... ولو لصفحات قليلة. 🇩🇿✨ امل ان تعجبكم ✨🎧
وصية الرماد ألاخيره  by chattiba
8 parts Ongoing
أرضٌ تفطّرت بالجروح، تشقّقت، سهامٌ نبتت بين الأحشاء، قتلت، نزفت، نزفت حتى دُفنت، فخرج من نسلها ذلك المريب، غريبٌ قريب، ذلك العجيب. عيناه الخضراء، بشرته السمراء، جثّة متجرّدة المشاعر، تتمشّى في الصحراء، أين العناء من ذلك الانحناء الذي يقوده إلى جهنّم الحمراء؟ صرخ، فصدح صوته في الأرجاء، فلا يوجد من ينتشله من ذلك الضياع، رأى من بعيد ظلًّا شديد السواد، تقدّم يجري نحوه، فكان ليس كما في الحُسبان. تصلّب جسده في هذا الأوان، فتاةٌ مقيّدة بأوْصادٍ متسلسلة، ذات أقدامٍ دمويّة، تائهة بلا هويّة، بَانَ على ملامحها الغليل، ذات جسدٍ نحيل، عليل، رآها بلا تأويل. لم تستطع الوقوف، تقدّم يجري نحوها ذلك الرؤوف، ترتجف خائفة كزجاج خزف، رقيقة سريعة الانكسار، مخلوقة من ترف، تنبت شظاياها بانكسارها عُرف. انتشلها من ضياع، لتُقبّله قبلة الوداع، فَمنعها ذلك الشجاع، ليحطّم تلك الأوصاد، ويتوعّد أولئك الأوغاد، ويُخرج من أقدامها الأشواك التي باتت منغرزة بلا حراك. حملها على كتفه كعروس، فهذه الحياة تعطي الدروس، فليست كل النفوس تقرع الكؤوس على نيل الفؤوس لرهانٍ على قطع الرؤوس. . للكاتبه: نور احمد الطائي. لا أحلل نشر القصه لأي سبب كان. ⚠️ الروايه لا تحتوي على اي مشاهد مُخله بالأخلاق الساميه وخاليه من الكلام الفاح
𝐁𝐈𝐑𝐃 𝐎𝐅 𝐏𝐀𝐑𝐀𝐃𝐈𝐒𝐄 | عصفورة الجنة by QueenAsmahan7
11 parts Ongoing Mature
يُقال تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، لكن كريستوفر الأستاذ الجامعي الذي اشتُهِرَ باستقامته و مكانته العلمية المرموقة بين أقرانه فوجئ برياح عنيفة ظالمة جعلت سفينته المتينة تصطدم بصخور قاسية، بعد تعرضه لموقف جلب له العار، و أصبح بين ليلة و ضحاها مضطرًا لتحمل أي عقوبة من أجل استرجاع كرامته و إنقاذ مهنته، أما أن تكون العقوبة مرافقة أسوء طالبة على الإطلاق في أطول رحلة ممكنة... فهذا ما لم يكن في حسبان كريستوفر، مورغانا الفتاة المشتعلة، أو الرأس الأحمر كما يسمونها ليست بتلك الطالبة العادية التي تتصرف بتهذيب، و كريستوفر ليس بذلك الرجل الذي يمكنه تحمل وقاحة مثيلاتها، إثنان متنافران، لا يتفقان حتى في الحديث عن الطقس، فكيف بتشارك كل شيء خلال تلك الرحلة الغريبة التي ستلقي بهما في قلب أكثر البلدان جمالاً و غموضا؟ لكن هل يمكن أن يصعب شيء على خيوط القدر؟ و هل يمكن للرياح هذه المرة أن تسوق سفينتهما إلى شاطئ آمن... يتنفس فيه الحب؟
You may also like
Slide 1 of 10
المـشروع"𝟸:𝟸𝟸" cover
مـلاك العتمـة Ange des ténèbres cover
الأمان المسموم cover
جمرٌ تحت الجليد cover
تراجيديا  cover
الإصطدام المخملي cover
قلوب جزائرية في برلين ✨💓 cover
وصية الرماد ألاخيره  cover
End of the night  cover
𝐁𝐈𝐑𝐃 𝐎𝐅 𝐏𝐀𝐑𝐀𝐃𝐈𝐒𝐄 | عصفورة الجنة cover

المـشروع"𝟸:𝟸𝟸"

51 parts Complete Mature

#رواية _ نصـل المـيراج المـشـروع " 2:22 " بقلمي _ نــور ســـــكنـــدر في ذروة الأحداث، انفجرت اللحظة كأنها صرخة عمر مدفونة. كانت السماء ملبدة، وكأنها تشاركهم الحزن. أصوات الرصاص تلاحق الأمل، وخطواتهم المتسارعة في الممر المظلم كانت تسرق أنفاسهم واحدة تلو الأخرى. عيونهم شاخصة نحو الباب الحديدي، حيث كان الأسر حكاية عمرٍ من الألم. وبين دمعة وأخرى، سقطت القيود أخيرًا... ولكن الحرية لم تكن كما تخيلوها، لأنهم خرجوا على أنقاض من فقدوهم في الطريق. صراخ، عناق، دموع، وأسماء تُنادى فلا يرد عليها أحد... هذه اللحظة كانت مزيجًا من فرحٍ مبتور، ووجعٍ لا يُروى. وفي النهاية، حين سقط أحدهم على ركبتيه باكيًا، أدرك الجميع أن فك الأسر لا يعني نهاية المعاناة... بل بدايتها أما هو، الذي حلم طيلة الأسر أن يعانق أخاه، لم يجد سوى قبرٍ صغيرٍ كتبوا عليه: "هنا رقد قبل أن يعودوا". ومع كل خطوة، كانوا يتركون جزءًا من قلوبهم خلفهم... فكّوا الأسر، لكنهم ما زالوا سجناء الحزن، والحكايات التي لن تُروى كاملة أبدًا. تنويه مهم 🔞/ هذه الرواية تحتوي على مشاهد جريئة وأحداث قد تُعتبر محرّمة للبعض، وهي موجّهة للقراء البالغين فقط. إذا كنتِ لا تفضلين هذا النوع من المحتوى أو قد يؤثر عليكِ سلباً، يُرجى عدم القراءة حفاظاً على راحتكِ.