هي ما كانت تدور على الهروب، لكن القدر سحبها لطريقٍ ما له رجعة.
سرّ انكشف... ووجوه سقطت أقنعتها... وصوت واحد غيّر حياتها للأبد.
ما بين الحقيقة والكبرياء، بدأت الحكاية اللي ما تعرف نهاية هادية.
الجزء الثاني من الجزء الرابع.
الظلم وحق اللي انظلم ..
مع الزمان كل مظلوم بيحصل حقه من اللي ظلمه ..
باهي كان اللي ظلمك أقرب شخص ليك؟؟
وعاش في ندم وحاول يتلافى اغلاطه معاك؟؟
اصلا بيقدر يمحي أثر مرسوم على جسمك ك علامه بتخليك تتذكر كل شيء صار ف لحظتها؟
أثر بيذكرك بمعاناتك؟
ولا بيمتحى شعورك اللي مرتبط ب خط خياطه على بطنك ! وعارف من وراه ان مفيش مستقبل حلو ليك؟