Story cover for 𝑰𝒏𝒔𝒖𝒓𝒓𝒆𝒛𝒊𝒐𝒏𝒆 𝑪𝒆𝒍𝒆𝒔𝒕𝒆 by chaymaxi
𝑰𝒏𝒔𝒖𝒓𝒓𝒆𝒛𝒊𝒐𝒏𝒆 𝑪𝒆𝒍𝒆𝒔𝒕𝒆
  • WpView
    Reads 4,806
  • WpVote
    Votes 251
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 4,806
  • WpVote
    Votes 251
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Mar 18
Mature
🩵هو »» زعيمٌ لا يعرف الهزيمة وسليل الدماء التي كتبت تاريخ الجريمة ومزيجٌ من أخطر سلالات المافيا، ايطالي الأصل وروسي الهيمنة وينحدر من اخطر و أغنى العائلات التي صاغت ميثاق القوة بحدة السيف والذهب.
🩷أما هي »» زهرةٌ ولدت بين كثبان الصحراء إبنة البداوة والنقاء عربية الأصل وغجريةُ القلب ولا تسير إلا حيث تشتهي العاصفة.
أنثى عفويةٌ مُتغـاضيَة حدّ اللعنة لا تنحني ولا تخاف أن تكون ما هي عليه لكنها لم تكن أكثر من كيانٍ عادي أو هكذا ظنّ القدر، ففي ظلمةٍ يلفها الصمت وفي ليلةٍ مشحونةٍ بأسرار الأبد حيث آخر ومضةٍ من السحر والثُلث الأخير من الليل من ليلة القدر بشهر رمضان المبارک إنطلقت كلماتٌ لم تكن سوى زلة لسان وفلتة أمنيةٍ بين دعوات كثيرة ألقتها صاحبتها دون وعي منها متسللةً نحو العرش الإلهي كرصاصةٍ لا تملك عودة ثم ولّت تاركةً خلفها نبوءةً لم يكن لها أن تُكتب.
فكيف بحقّ السجلات الأزلية إلتقى نقيضان لا يفترض لهما أن يلتقيا؟
وكيف اشتبكت خيوط القدر وتحوَّل الدعاء الهارب إلى همسَات خفية محملة بالرجَـاء والتي تسللت إلى كواليس العرش السماوي أن تجمع بين نقيضين تفرقهما المسافة والعـادات والدِين؟
All Rights Reserved
Sign up to add 𝑰𝒏𝒔𝒖𝒓𝒓𝒆𝒛𝒊𝒐𝒏𝒆 𝑪𝒆𝒍𝒆𝒔𝒕𝒆 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
|ـــــــ غرناطةـــــــ| by TheOcean19
21 parts Ongoing
آبياتٌ من الشعر سكنته، أخذت بنفسه و سلبته، خمار الحشمة يتداعي عنها، و يال لحسنها من آبيات، كشفت عن خصلاتها مرحًا، و أخذت من الكأس مستساغًا ، شربت من التوت تتراشق حلاوته على لسانها، و يال لقلبه المتلاعب تحت سهيانها. عصمته و ثباته إرتخت، جموده، هيبته، كانت زيفًا، هو يتداعى، أنفاسه سلبت منه. رمش بنظراته هائمًا، و تحت نظراتها بات ساهيًا، بات باديا على وجهها لمسات من التفاجؤ و الحياء. لابد و أنها ظنته شخص من أهلها فأعطت له أذن الدخول دون أن تدري. أعين الزيتون الشامي سرقته، نظرت لعينه و سلبته، كالسنين العريقة التي يعايشها شجر الزيتون، نظراتٌ حكيمة زاهية، حملت في لمعتها وعيًا و علمًا هاج بثباته و أثقل له أنفاسه. و كذات العسل في عيناه، عسلٌ حجازي أصيل، داكن اللون، و حلو الطعم، لكنه حمل لمساتٍ من الحدة و نيرانٌ مشتعلة أجاد أخفاها خلف أقنعة البرود التي يتلبسها على وجهه. كان وسيم الوجه، و حسن المحيا، طويل القامة، و ضخم البنية، و خلف رداء الفخر و الرقي الذي يرتديه رأت فارسًا غاضبًا خاض معاركًا و خرج منها غاضبًا مسلوب العواطف. و في عيناه رأى حسنها و جمالها، و ياله من حسنٍ في وجهها، يسكن النفس و يسرق من القلب سهوات، و ما عسى اللسان يظل ساكنًا دون أن يقص على حسنها أبياتٌ من الشعر تخرج فصيحة من عبرات لسان
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ by GtJeon
13 parts Complete Mature
ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."
~THE TORMENT OF A LOST WOLF~عذاب ذئب تائه~ by fe_lina
14 parts Ongoing
يُقال إن الإنسان يولد مرتين؛ الأولى حين يصرخ خارجًا من رحم أمه، والثانية حين يُدرك أن العالم لا يملك رحمًا يحتويه. هناك من تأتيه ولادته الثانية كالوحي، هادئة كنسمة الفجر، وهناك من تصفعه دون رحمة. . . . . هي لم تختر طريقها، بل فُرض عليها كما يُفرض الجوع على طفل منسي في زقاق مظلم. لم تكن مجرمة، لم تكن حتى إنسانة كاملة، بل شظايا نفس هشّمتها يد القدر. القسوة التي تلقتها صارت جزءًا من تكوينها، عظمٍ ينمو ملتويًا بعد كسر لم يُعالج. في عالم يأكل فيه القوي الضعيف، تعلمت أن تكون الوحش قبل أن تصبح الفريسة حيث تُحاك الخيوط في العتمة، وحيث تُعقد الصفقات على أطراف القانون، لا صوت يعلو فوق كلمتين: السلطة والولاء. الجميع يدرك القواعد، لكن قلة فقط يملكون الجرأة لكسرها، وقلة نادرة تتقن تحطيمها دون أن تُسحق تحت أنقاضها. امرأة... جريمة... عصابة. ثلاث كلمات ربما لا يستسيغها الكثيرون في سياق واحد، كأن الجمع بينها نشازٌ في معزوفة التاريخ. لكن ماذا عساي أفعل؟ بعض القصص لا تُكتب لتُرضي الذوق العام، بل لتقتحم الوعي عنوة. تجعل طابعا مختلفا يلقي طغيانه. لا مجال للخطأ في عالمها. اسمٌ تهمس به دهاليز العالم السفلي في إسبانيا، ووجهٌ لم يره إلا قلة من سادة الجريمة. لا يفصلها عن القمة المطلقة سوى تلك العائلة المرموقة التي
Sacrificium Mafiae قُربـان المـافِيـا by chaymaxi
6 parts Ongoing Mature
أُبيدت عشيـرته المافيوزيـة عن بكـرة أبيهـا إثرَ مؤامرَة دنيئـة دبَّـرها جنـرالٌ خبيـث، لفقَ لهم أبشعَ التُهَم وأسقطَهم في فخِّ الهلاك غير أنَّ أحدًا لم يعلم بوجودِه حيًّا إذ أخفاه والداه بحِكمةٍ ودهاء لينجو من المذبحة ويظلَّ طيفًا غائبًا عن أعينِ الأعداء. وبعد أعوامٍ من التواري قرَّرَ العودة سعيًا خلفَ انتقامٍ دامٍ يُشفي به صدْرَه ولا يتحقَّقُ إلا باختطافِ ابنةِ ذلكَ الجنرال التي خَبَأها والدُها بدهاءٍ بالغ خشيةَ أن تقعَ فريسةً لثأرٍ قديم، وحين اكتشفَ مكانَها أخيرًا... اقتحمَ ليلَة زفافها واقتادَها كأسيرةٍ إلى عالِمٍ من القسوةِ والعذاب. لم يُدرك أنَّ تلك الفتاةَ البريئة ما كانت إلا ضحيّةً لخطةٍ ماكرة وأن ابنةَ الجنرالِ الحقيقيةَ قد غادرت منذ أمدٍ بعيد ليكتشفَ بعد فواتِ الأوان أنَّه سقطَ في فخِّ عدوهِ مجدَّدًا. وبينما تتوالى الأيام وتتمازجُ القسوةُ بالجنون تشتعلُ في صدرِه متلازمةٌ غريبة يُسميها الأطباءُ {متلازمة العدوان اللطيف} إذ يزدادُ هوسُه بتلك الأسيرةِ حدَّ الجنون فهل سيسمحُ لها بالرحيلِ بعدما صارَ وجودُها جزءًا لا يتجزأُ من ظلماتِ قلبِه؟ أم ستفرُّ منه في لحظةٍ لا تُنسى فتتعقَّد الأمورُ أكثر ويصبحُ هوسُه بها أشدَّ ضراوةً من ذي قبل؟ 🍷🚬ملاحظة: لا تتناسبُ مع مَن هُم دون🔞
عِـنـدَمَـا يـُزهـِر ُالـجَـحـيـِمُ 💀🌹 by roro_reem08
26 parts Complete
"لقد اخذتي وقتك باللعب حان دوري الان" "هل ارتديتي هذا الفستان لتثيري ام لتثيري غيري" "دعيني اريكي كيف اتعامل مع الفتيات المتمردات، صغيرتي" " الان لنكمل مكافأتك يا قاتلتي الصغيره" في ليلة غارقة في الظلام، تقع أعينها على مشهد لم يكن يفترض بها رؤيته-رجال يسحبون جثة، وأصوات الرصاص تملأ الهواء. لكن بدلاً من الخوف، تشعر بالإثارة... وكأنها ولدت لهذا العالم. فضولها يقودها إلى أخطر رجل يمكن أن تقترب منه-زعيم المافيا الذي تتحكم قوانينه في كل شيء، والذي لا يسمح لأحد بمراقبته دون عواقب. عندما يكتشف أمرها، لا يعاقبها... بل يختبرها. يضعها في مواقف قاتلة، يكشف ظلامها الخفي، ويغرس فيها هوسًا لا مفر منه. وعندما يتيقن أنها تنتمي إلى عالمه، لا يمنحها فرصة للهرب-بل يختطفها، يملكها، ويدفعها نحو نقطة اللاعودة. بين عنادها وجنونه، بين مقاومتها وهوسه، تنشأ لعبة قاتلة... لعبة لا مكان فيها للضعفاء، ولا نجاة منها سوى بالاستسلام.
ظل الزعيمة  by Ikramahmed23
43 parts Complete
في غرفة مكتبية مظلمة، جلس والدها، الزعيم المعروف في عالم المافيا، خلف مكتبه المهيب. كان الصوت الوحيد في الغرفة هو صوت التكتكة المستمر للساعة القديمة على الحائط. نظرت ابنته إليه ببرود، لكنها في داخلها كانت تشعر بشيء أكبر من الضيق. كان يعرف أنها كانت تكره هذا الاجتماع القادم، لكنها لا تملك خيارًا سوى الخضوع. "لقد حان الوقت،" قال والدها بصوت خافت لكنه حاد. "أنتِ ستذهبين إلى الاجتماع. ستكونين زوجة الزعيم السفلي. فرصة لا تعوض لنا جميعًا." نظرت إليه دون أن تنبس ببنت شفة، ثم قالت بلهجة غامضة: "هل تعرف ما يعني ذلك بالنسبة لي؟" ابتسم والدها ابتسامة ضيقة. "أنتِ ستتزوجين، لكنكِ ستكونين أكثر قوة مما تتخيلين. هذه فرصتك للظهور في الصورة." لكن ما لم يعلمه والدها هو أن هذه لم تكن فرصتها للظهور، بل كانت فرصتها لتدمير كل شيء من الداخل. فهي الزعيم السفلي، وهي التي تحكم من الظلال. في ذلك الاجتماع، ستكشف للعالم عن نفسها، وتضع الخطط التي كانت تختمر في عقلها لسنوات. لكن قبل أن تفعل ذلك، كان عليها أن تقتل أي شعور بالرحمة تجاه والدها الذي كان يحاول دائمًا التحكم في مصيرها.
You may also like
Slide 1 of 9
منعطف مفاجئ  cover
|ـــــــ غرناطةـــــــ| cover
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ cover
~THE TORMENT OF A LOST WOLF~عذاب ذئب تائه~ cover
Sacrificium Mafiae قُربـان المـافِيـا cover
عِـنـدَمَـا يـُزهـِر ُالـجَـحـيـِمُ 💀🌹 cover
أسيرة المافيا  cover
ظل الزعيمة  cover
"بين لوحتين و سلاح" cover

منعطف مفاجئ

15 parts Ongoing

حين تلتقي الكراهية القديمة بالخوف الجديد، يصبح التحالف ضرورة لا رغبة. الديفيكارت والغرازيانو... عشيرتان لطالما تقاتلتا حتى الثمالة، وجدت نفسيهما تجلسان على طاولة واحدة، لا بُغية السلام، بل للنجاة. العدو الذي أطل من الظلال لم يكن يعترف بقوانين الشرف، ولا بالعراقة، ولا بالدم. وفي عالم تحكمه الرصاصات لا الوعود، تصبح كل يد ممدودة خنجرًا محتملًا في الظهر. التحالف لم يكن ولادة أمل، بل بداية سقوط بطيء في هاوية أعمق من العداء ذاته. وحين تسود العتمة، لا يبقى للنجاة معنى... سوى أن تموت واقفًا.