Story cover for صنع الشرير العائد بالزمن منظمة! by _xumt_
صنع الشرير العائد بالزمن منظمة!
  • WpView
    Reads 276
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 276
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Mar 19
عاش آرام حياتهُ الأولى في العصر القديم أوْكسًا.
وعاش حياتهُ الثانيه في العصر الحديث مع تذكره لمجرى حياته سابقًا ! 
ليحصُل على فرصة اخرى لعيش حياته مجددًا في عصره القديم ، فماذا صنع في حياته الثانيه ليُعيد صُنعه في حياته الثالثه في عصره الغابِر.
ما التهديد الذي يواجهه في طريقه للحصول على راحه وهدوء سرمدي في عالمًا مُسالم! مع امتلاكه للقوة رويدًا رويدًا يطمحُ آرام لحل السلام في العالم والأبتعاد بعد ذلك والتجلي ليعيش وحيدًا وبعيدًا بدون التطفل على حياته.

 فماذا لو أكتشف الأقرباء من حوله الأمر؟ ليحاولون جاهدين التمسك بِمُنقذ العالم.

في خضم هذه الأمور هل سيجد آرام الراحة ؟ والسؤال الذي يطرحُ نفسه مرارًا هل سيتخلى آرام ببساطة عن الجميع كما فعلوا به في حياته الاولى؟ 


*بعض الحقوق تعود الي انا الكاتبة _xumt_
All Rights Reserved
Sign up to add صنع الشرير العائد بالزمن منظمة! to your library and receive updates
or
#56الشرير
Content Guidelines
You may also like
اللهب القرمزي  by mir9_m1
24 parts Ongoing
هل فكرت في يوم ما بالهروب ، و عدم العودة بسبب سوء المعامله ؟ و عيش حياة بسيطة و هادئه. لا مهلًا دعني أعيد صياغة السؤال . هل فكرت يوما بأنك ستموت ؟ هل كان حقًا الأمر يستحق لتموت من اجله ؟ في النهاية لم يتحقق الهدف . مات وهو يسقط من اعلى الجرف . فقط لأجل عيش حياة -طبيعيه- كما يقولها . لكن في الواقع لم يمت . بل عاش بمظهر جديد عالقًا بجسدٍ مات وهو بعمر العشرين . لا يشيخ و لا يموت مهما حاول . هل تظن انه يمكن لبشري ان يتأقلم مع هذا ؟ في الواقع اي شخص طبيعي قد يُجن . لم يتقبله احد او بالأحرى كانوا خائفين منه ، لم يحاول العيش كشخص حي حتى. لكن مهلًا . بعد العيش منعزلًا لثلاث سنوات في الغابة تم اختطافه ، من اختطفه و من هذا المجنون الذي قد يفعل ذلك لأجل نزوة قد أتته؟ الان انه يحاول التأقلم في بيئة غير بشرية . بيئة لا يرحم احدهم الاخر . فقط النسل و القوة هي من تحدّدان من يحترم الاخر . و الضعيف ؟ بالتأكيد لا احد سيتقبله . هل يا ترى سيتقبل نفسه و ينسى حياته كبشري ؟ و ان يكون ضدهم رغم انه كان منهم ؟
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
7 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
أصبحت هوس الطاغية الشرير [مكتملة] by btissamdh2
72 parts Ongoing
في عيد ميلادي الثاني العشر ، تذكرت ان هذا العالم ، جنبا إلى جنب مع حياتي الماضية ، هو رواية خيالية رومانسية، و اكتشفت أيضا أن حياتي ستتدمر من قبل الشرير !! نتيجة لذلك أصبح هدفي الأساسي في هذه الحياة العشرية ، إنقاذ نفسي من الموت المحتوم و الهرب من الشرير لكن أثناء البحث عن طريقة للهروب من مأزقي الحالي ، عثرت على الشرير و هو مقيد بالسلاسل في منزلي !! و الأسوء من هذا ، لقد بدا شخصا بائسا حقا " لم أكن أعرف أنه مرّ بهذا الألم " " يبدو أن هذا مؤلم للغاية " للحظة نسيت مستقبلي المظلم ، و شعرت بالأسف الشديد اتجاه الشرير ، الذي تم تعذيبه بهذه الطريقة القاسية نتيجة لذلك قررت الاعتناء بهذا الشرير الضعيف خلال إقامته في البرج و من ثم مساعدته في الهروب من منزلي و التخلص من علم الموت " راشيل لقد اشتقت اليك كثيرا " عندما ظننت أنني نجحت أخيرا في إبعاد علم الموت عني ، عاد الشرير إليّ مجددا بنظراته المظلمة أمسك خصري بقوة و عانقني بينما كان يدفن رأسه في أنحاء عنقي و هو يشم رائحتي " الآن بينما أصبحت بين ذراعاي ، لا أريد تركك أبدا " أيها شرير ماذا تفعل ؟ أنا لم اساعدك لتصبح مهووسا بي هكذا !!
 قدر الدوقة الملعون  by NawalBenhaha
35 parts Ongoing Mature
تستيقظ تلك الحسناء الفاتنة على وقع خطوات الخدم في ممرات القصر العتيق، لكن ما تراه في المرآة أمامها لم يكن انعكاسها المعتاد... بل وجه شخصية لطالما قرأت عنها، وتابعتها بشغف بين صفحات روايتها المفضّلة. غير أن الصدمة الكبرى لم تكن في كونها داخل عالم الرواية، بل في أنها قد تجسدت في جسد الشريرة ذات النهاية المأساوية... المرأة التي كتب عليها أن تُهان، وتُسجن، ثم تُعدم. هل ستنجح في كسر قيود القدر، وتغيير مسار الأحداث؟ أم أن عبثها بخيوط الحكاية سيقودها إلى نهاية أبشع مما توقعت؟ بين المؤامرات المحكمة، والرقصات المهيبة تحت الثريات الكريستالية، وعالم النبلاء المليء بالأسرار، ستواجه بطلتنا صعوبات لا تُحصى: نظرات الاحتقار المبطّنة خلف الابتسامات الأنيقة. القلوب الماكرة التي لا تعرف الرحمة. والأهم... ذلك الدوق الغامض ساسكي أوتشيها، الذي يقف بين كونِه الخطر الأكبر أو الحماية الوحيدة لها. 🔹 رواية عن الثنائي "ساسوهينا" في العصر الفكتوري، تحمل مزيجًا من الرومانسية، الغموض، والصراع من أجل البقاء. > تنويه: إذا كنت(ي) لا تفضل(ين) الروايات ذات التصنيف للبالغين، فربما هذه القصة ليست لك، إذ ستتضمن بعض الفصول مشاهد موجهة للبالغين بأسلوب مفصل. لقد نبهتكم، والقرار قراركم.
لم يكن خيالا ☆[It wasn't faction ]☆ by thedarkflawer
16 parts Ongoing
في سيناريو مبتذل، يجد ريان نفسه داخل رواية أكثر ابتذالًا، في جسد الابن الأصغر لدوق الشرق، كاسياس دي فالنتين. بأخوين وأخت يكبرونه سنًا، وكان هو... مهجورًا بعض الشيء. وطبعًا، هذا بسبب والدته التي توفيت أثناء ولادته. لكنه، رغم ذلك، يلفت انتباه عائلته تدريجيًا بتصرفاته المختلفة والعفوية. ورغم أنه لا يتذكر سوى الحبكة الرئيسية، إلا أن هذا لم يمنعه من الانسجام معهم... ومن حبهم. ثم... "لقد وجدناك أخيرًا." "من أنت؟ ماذا تريد مني؟ أين أنا؟" "سيدي الدوق، لم نستطع العثور على السيد الصغير." "لا يهم... سأجده. سأعيده إلى حضني... وإن تطلب الأمر إحراق هذه الامبراطورية كلها." لكن، رغم الغضب والحزن والبحث لأكثر من عام... لم يُعثر على ريان. وفجأة... يعود. لوحده. ولكنه مختلف. مشتت.. فارغ.. باهت... كشمعة منطفئة. ترى، ماذا حدث لريان؟ وماذا سيحدث له بعد عودته؟ هل سيعود تدريجيًا إلى حياته وعائلته؟ أم أنه سيواجه أحداثا غير متوقعة ، وهل سيكشف المستقبل عن الأسرار المخبئة في زوايا حياته؟ من هو حقًا؟ ولماذا دخل إلى هذه الرواية؟ ...لا، هل هذه رواية حقًا؟ تابعوني لتعرفوا الإجابة 🥰🤍❤️ وربما تبدو الحبكة مبتذلة ومتكررة، لكنني أعدكم... الأحداث مختلفة تمامًا عما تتصورون، وغير متوقعة البتة.
You may also like
Slide 1 of 9
~𝑭𝑳𝑨𝑫 𝑫𝑹𝑨𝑪𝑶𝑳𝑰𝑨 ~  فْلاَدْ دَراكُولٓيا  cover
اللهب القرمزي  cover
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
 مًنِ♡ هّوٌآ___Who is he  cover
أصبحت هوس الطاغية الشرير [مكتملة] cover
 قدر الدوقة الملعون  cover
لم يكن خيالا ☆[It wasn't faction ]☆ cover
why do you hate me duke ? || لماذا تكرهني ايها الدوق ؟  cover
انا خادم كسول !؟ cover

~𝑭𝑳𝑨𝑫 𝑫𝑹𝑨𝑪𝑶𝑳𝑰𝑨 ~ فْلاَدْ دَراكُولٓيا

12 parts Ongoing

"آلَبًشُر يَطِآردٍوٌنِ آلَقُوٌةّ، ثًمً يَخِآفُوٌنِ مًنِهّآ عٌنِدٍمًآ يَدٍرکْوٌنِ ثًمًنِهّآ." "هّيَ آلَصّمًتٌ آلَذِيَ يَصّرخِ بًإسِمًيَ حًيَنِ لَآ يَکْوٌنِ هّنِآکْ أحًد" يَشُبًهّ نِبًضآ لَآ أسِمًعٌهّ لَکْنِيَ أشُعٌر بًهّ" "إکْتٌفُيَتٌ بًهّآ وٌ لَمً آکْتٌفُ مًنِهّآ" "هّنِدٍبًآئيَ.. " تسللت بين فصوف دماغه دخيلة.. أليس الأرجح أن تغزو قلبه؟ أن تتمكن من نبضه بدلًا من أن تتشبث بعقله، حيث تصبح الفكرة لعنة لا خلاص منها؟ صوتها ، و تعرجات عروق يدها التي تحمل ماكان يراه كغذاء، ما كان يتعذب فقط حتى لا يغفل على نفسه فيراها بين يديه هائمة في الامكان.. بسببه.. متى سمح لها بغزو خلاياه الميتة؟ لم يسمح بدخولها، حين استوطنت، لم يزعجه وجودها، حتى بات غير قادر على تخيل الفراغ بدونها.