Story cover for لـا تـخـتـبـئ فـي الـظـلـامــ  by watt_Sairah
لـا تـخـتـبـئ فـي الـظـلـامــ
  • WpView
    Reads 246
  • WpVote
    Votes 42
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 246
  • WpVote
    Votes 42
  • WpPart
    Parts 10
Complete, First published Mar 19
"بين رماد العالم المتهالك، وقفت هي - فتاة لم تعد تعرف إن كانت آخر نجمة في السماء أم مجرد ظلٍ في ظلام دامس. بيد ملك الكائنات التي دمرت كل شيء تحبه، كان خيارها وحيدًا: أن تختار بين حب يولد من جحيم الانتقام، أو أن تدفن قلبها في قبور الماضي، وتصبح سلاحًا في يد من دمر عالمها. لكن هل يمكن للحب أن ينمو وسط الأنقاض، أم أن الانتقام وحده هو ما يبقى؟"

. 
. 
. 
. 
. 

حين يصبح الألم سلاحًا، هل يبقى في القلب مكان للحب؟





༄ 𝔄𝔑𝔗ℌ𝔒𝔏 ༄
All Rights Reserved
Sign up to add لـا تـخـتـبـئ فـي الـظـلـامــ to your library and receive updates
or
#17فاتنازيا
Content Guidelines
You may also like
✧༚˚⟡"زوجة الدوق الملعون" - ريفاميكا⟡˚༚✧ by Nezomi-Futarou-Yuna
8 parts Ongoing
꧁★ رواية زوجة الدوق الملعون ★꧂ ꧁ RIFAMIKA ꧂ ✦ التصنيف: زواج إجباري - رومانسية مظلمة - كراهية تتحول إلى حب - توتر عاطفي - فنتازيا نبيلة --- ✧ وصف الرواية ✧ لم يكن زواجهما سوى عقد رسمي... لا حب، لا اهتمام، ولا حتى نظرة حنان. وعدها ألا يلمسها، وقررت أن تطلقه بعد عامين... وتكسب الحرية والثروة. لكن ماذا لو لم يكن الطلاق خيارًا؟ ماذا لو قلب قبلة عنيفة واحدة قوانين هذه اللعبة الباردة؟ ليفاي، الدوق الملعون... لا يحب، لكنه لا يترك. وميـكاسا، السيدة القوية، بدأت تضعف أمام ما كانت تسميه يومًا "الاحتقار". قصة رومانسية مشوشة، مشحونة بالتوتر، تتأرجح بين الكراهية والاحتواء... حين لا يكون الحب اختيارًا، بل لعنة لا مهرب منها. --- ✧ مقتطف صغير ✧ > "دعينا نذهب إلى غرفة النوم الآن، وإذا أردتِ... سأهمس لكِ بكلمات حب ناعمة، بينما أحتضنك بقسوة." نظرت إليه ميكاسا بجمود، "أنت لا تحبني حتى!" أجابها بصوت منخفض، وهو يضغط شفتيه على شفتيها: "لكنني لن أسمح لكِ بالرحيل..."
دون مغفرة by lateruiop09
34 parts Complete
قبل 7 سنوات، رفضت إيليانا الملقبة ب" إيلي " شريكها. وتحت تهديد الموت، أُجبرت على الفرار مع طفل شريكها الذي لا يزال ينمو داخلها. وبعد أن تحطم قلبها وتعرضت للمطاردة، هربت من العالم الذي أُجبرت على الخروج منه وخلقت عالمًا جديدًا. ولكن عندما هدد هجوم على قطيعها الجديد حياتها وحياة طفلها، اضطرت إلى اللجوء إلى الرجل الوحيد الذي أقسمت أنها لن تعود إليه أبدًا. فهل يكون شريكها منقذها، أم أنه سيقتلها بمجرد رؤيتها؟ أكستون هو ألفا قطيع الحجر الأسود. قبل 7 سنوات، وجد توأم روحه، الشخص الذي كان من المفترض أن يكون معه إلى الأبد. وبعد أشهر من كونهما معًا، أُخذت منه دون أن يترك أثرًا لمن فعل ذلك. وبعد أن تحطم قلبه، بحث في كل ركن من أركان العالم عن شريكته المفقودة، لكنه لم يجدها في أي مكان. والآن، أصبح باردًا وبعيدًا عن الجميع في قطيعه، ويخشاه الجميع بسبب قسوته. انكسر قلبه في اليوم الذي اختفت فيه زوجته، ولكن هل يمكن إصلاحه عندما تجد طريقها إليه مع الطفل الذي لم يكن يعرف عنه شيئًا. منذ 7 سنوات، حدث شيء غيّر حياة هذين الزوجين. الآن، ماذا سيفعلان ليكونا معًا؟ الرواية الأولى من سلسلة ( الغضب الأبدي ) .
You may also like
Slide 1 of 10
✧༚˚⟡"زوجة الدوق الملعون" - ريفاميكا⟡˚༚✧ cover
OF BLOOD AND BINDING  cover
 ـ رواية وقعت في غرام منقذي ‌‌‌‌‌‌‌‌‌ cover
~𝑭𝑳𝑨𝑫 𝑫𝑹𝑨𝑪𝑶𝑳𝑰𝑨 ~  فْلاَدْ دَراكُولٓيا  cover
همسات تحت ضوء القمر Whispers Under The Moonlight  cover
بينما ينام العالم cover
ماوراء المرآة 🌟💮 cover
دون مغفرة cover
Not Human || ليــــسَ بَشَــــرِي cover
•Soul Necklace• قلادة الروح•  cover

✧༚˚⟡"زوجة الدوق الملعون" - ريفاميكا⟡˚༚✧

8 parts Ongoing

꧁★ رواية زوجة الدوق الملعون ★꧂ ꧁ RIFAMIKA ꧂ ✦ التصنيف: زواج إجباري - رومانسية مظلمة - كراهية تتحول إلى حب - توتر عاطفي - فنتازيا نبيلة --- ✧ وصف الرواية ✧ لم يكن زواجهما سوى عقد رسمي... لا حب، لا اهتمام، ولا حتى نظرة حنان. وعدها ألا يلمسها، وقررت أن تطلقه بعد عامين... وتكسب الحرية والثروة. لكن ماذا لو لم يكن الطلاق خيارًا؟ ماذا لو قلب قبلة عنيفة واحدة قوانين هذه اللعبة الباردة؟ ليفاي، الدوق الملعون... لا يحب، لكنه لا يترك. وميـكاسا، السيدة القوية، بدأت تضعف أمام ما كانت تسميه يومًا "الاحتقار". قصة رومانسية مشوشة، مشحونة بالتوتر، تتأرجح بين الكراهية والاحتواء... حين لا يكون الحب اختيارًا، بل لعنة لا مهرب منها. --- ✧ مقتطف صغير ✧ > "دعينا نذهب إلى غرفة النوم الآن، وإذا أردتِ... سأهمس لكِ بكلمات حب ناعمة، بينما أحتضنك بقسوة." نظرت إليه ميكاسا بجمود، "أنت لا تحبني حتى!" أجابها بصوت منخفض، وهو يضغط شفتيه على شفتيها: "لكنني لن أسمح لكِ بالرحيل..."