Story cover for لعنة المنزل رقم 13 by user33563783
لعنة المنزل رقم 13
  • WpView
    Reads 229
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 229
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 7
Complete, First published Mar 19
عائلة تنتقل إلى حي جديد بحثًا عن بداية هادئة، لكنهم سرعان ما يجدون أنفسهم محاصرين بأحداث غريبة تتعلق بالمنزل المقابل، ما يدفعهم إلى كشف أسرار مظلمة تهدد بتمزيق واقعهم، وتغير حياتهم إلى الأبد.
All Rights Reserved
Sign up to add لعنة المنزل رقم 13 to your library and receive updates
or
#3المهجور
Content Guidelines
You may also like
على حافة الضوء by mafia_princess5
32 parts Complete
في عالمٍ مليء بالخيانة والدماء، تنقلب حياة "ريا"، الفتاة التي نشأت في دار الأيتام، رأسًا على عقب عندما تهرب في سن الخامسة عشرة، لتجد نفسها في حضن عالم المافيا المظلم. حيث يتبناها "ادوارد" ليمنحها حياة جديدة مليئة بالفرص والألم في آن واحد. يقرر "ادوارد" أن يعلّم ريا فنون القتال، لتصبح جزءًا من إمبراطوريته الضخمة، تتخذ حياتها منحى آخر عندما تلتقي بفتاة تشبهها تمامًا في حفلة خاصة، لتكتشف أن هذه الفتاة هي شقيقتها التوأم المفقودة "سارة". في تلك اللحظة، تنفتح أمامها أبواب ماضٍ غامض، وتبدأ في البحث عن عائلتها الحقيقية التي فقدتها. تتنازع مشاعرها بين حبها لعائلتها الجديدة، وبين رغبتها في معرفة من هي حقًا. و قلبها يظل مكسورًا، مشتتًا بين عاطفة جديدة تجاه عائلتها وبين عالمها القاسي الذي تعلمت أن تتعامل معه بقسوة. لكن في عالم المافيا، لا يمكن الوثوق بأحد، وكل خطوة قد تكون الأخيرة. مع تزايد الصراعات العائلية، وتورطها في مهمات قاتلة، تجد ريا نفسها في معركة نفسية عنيفة. هل ستتمكن من جمع شتات مشاعرها وعيش حياة مع عائلتها؟ أم أن الطريق الذي اختارته قد يكون فخًا سيبتلعها؟
You may also like
Slide 1 of 10
المنزل رقم 7 cover
التوأم cover
على حافة الضوء cover
"ظلّ الجامع القديم" cover
"منزل الشروق الذهبي" (Golden Dawn House). cover
البيت رقم 17" مكتملة " cover
PIZZA  cover
عش الشيطان  cover
عندما تتغير القوانين/ When the laws change   cover
إبتِلاع cover

المنزل رقم 7

36 parts Complete Mature

بعد سنوات من الغياب، تعود ليلى إلى بلدة مهجورة لا تذكر منها إلا البيت رقم 7 - المنزل الذي دفن داخله أسرارًا، صمتًا، و... أشباحًا لا تزال تتنفس. كل غرفة تحمل ذاكرة، وكل ظلّ فيها يعرف اسمها. في هذه الرواية النفسية الغامضة، تنكشف طبقات الرعب ببطء، وتغوص ليلى في دوامة من المرآة، والطقوس، والهوية الممزقة، لتكتشف أن "المنزل" لم يكن مجرد مكان... بل بوابة.