براءة قلب - sama Sultan - Wattpad

Story cover for براءة قلب by samasultan39

براءة قلب

Reads 3,797
Votes 1,119
Parts 26

Reads 3,797
Votes 1,119
Parts 26

براءه قلب

لم تكن تتخيل أن حياتها ستنقلب رأسًا على عقب في لحظة... تُتهم في قضية لم ترتكبها، وتجد نفسها بين يدي رجل لا يعرف سوى لغة القانون والحقائق. سليم، ضابط المباحث الصارم، لا يؤمن بالصدف، ولا يثق بسهولة... لكنه يجد نفسه أمام قضية تضع قلبه في اختبار لم يكن مستعدًا له.
بين الحقيقة والاتهام، بين العدالة والمشاعر، هل ستنجح نور في إثبات براءتها؟ أم أن القدر يخبئ لها محاكمة من نوع آخر... محاكمة قلب؟"



"قضية سرقة... أوراق مزورة... واتهام يلاحقها بلا دليل! نور تحاول إثبات براءتها، لكن الطريق ليس سهلًا، خاصة عندما يكون القاضي هو ضابط بارد لا يؤمن إلا بالحقائق... فهل سينصفها، أم سيحكم عليها قبل أن يسمع دفاعها؟"All Rights Reserved

براءه قلب

Table of contents

26 parts

Sign up to add براءة قلب to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

الأمان المسموم by GigiGig4

في كل بيتٍ نروي فيه الحكايات، ثمة زاوية مظلمة لا تروى، وثمة يدٌ ناعمة تخفي سُمّها خلف ابتسامةٍ مألوفة. هذه ليست قصة فتاةٍ قررت أن تنتقم، ولا حكاية مظلومٍ يبحث عن شفقة، بل اعترافٌ نُقش على جدار الروح، بدموعٍ جفّت قبل أن تُمسح، وبصوتٍ ظلّ صامتًا لسنوات... ثم انفجر. أنا التي كُنت أظن الأمان وجهًا للأهل، ثم اكتشفت أن الذئاب قد ترتدي ملامح الأحبّة. كل لحظة صمت... كل لمسة لم تُفهَم... كل نظرة مرت كأنها عادية - كانت جريمة مغلّفة بالاعتياد. هذه رواية طفلة واجهت الليل وحدها، تحملت صدمة العقل، وخوف الجسد، وبينما كانت العائلة تضحك... كانت الحقيقة تتعفن خلف الباب. إن كنت تظن أن الأمان يأتي فقط من القرب، فأعد النظر... فربما كان السمّ في القُرب، وكان النجاة في الشك. مرحبًا بك... في متاهة الأمان المسموم.

🖤~حرب بين عقل ذكر وقلب انثي~ 🖤 by Victoria_9H

في عالمٍ يحكمه المنطق والقسوة ، لم يكن الحب يومًا ضمن خُططه... هو لا يرى إلا بعقله، لا يُصدق إلا ما يُثبَت، ولا يُسامح من أساء. أما هي... فقلبها يُغني وحده، يصدق حدسه، ويخوض الحروب من أجل من يحب، حتى لو خسر نفسه. كان يبحث عنها... لا ليحبها، بل لينتقم. وكانت تمضي نحوه... لا لتقع في حبه ، بل لأسبابٍ تجهلها. شاء القدر أن تُسلِم نفسها له بقدميها، دون أن تدري من يكون، ولا ما يُخفيه قلبه من نوايا سوداء. لكن ما لم يكن في الحسبان... أن يدق قلبه لها، وأن يعجز عقله عن السيطرة. وأن تذوب هي فيه، رغم كل الإشارات التي تُحذرها منه. "هي معركة... بين عقلٍ يُخطط، وقلبٍ يُحب، بين من أراد الانتقام، ومن أرادت الأمان... لكن النهاية؟ لا أحد يعلم لمن ستكون."

حين وقعت راقصة في فخّ الذئب by jaskhan19

في قلب مدينة تنبض بالخطيئة والمال... حيث لا مكان للضعف، تعيش "سيلين" - راقصة ومغنية ليلية، تظن أنها اعتادت الوحدة، وتؤمن أن الحب ليس لها. لكن لقاءً غير متوقّع مع "آليو" - اليد اليمنى لرئيس عصابة خطيرة، رجل فاحش الثراء وسادي بطبعه، يقلب عالمها رأسًا على عقب. في البداية... كان مجرد هوس. ثم خيانة. ثم رغبة في الانتقام. سيلين تقع في فخ لعبة أكبر منها، لعبة قذرة لا مكان فيها للمشاعر، ويُجرّ قلبها بين رجلَين: أحدهما يحب امتلاكها، والآخر يحاول امتلاك قلبها دون اعتراف. لكن عندما تتقاطع مشاعر آليو الحقيقية مع ماضيه المظلم، وتنكشف نوايا ابن الرئيس المدلل "لورينز"، تدخل سيلين دوامة من الغيرة، والخذلان، والحب المؤلم. وما بين الصفعات الحانية، والقبلات التي تخبّئ ألم الاعتراف، يجد آليو نفسه لأول مرة على حافة فقدان ما لم يكن يظن يومًا أنه يملكه... امرأة، وحب، وعائلة. فهل يكون الحب كافيًا لإنقاذهم؟ أم أن ماضي العصابات والخيانة سيبتلع حاضرهم إلى الأبد

أصبحو يخافون مني وليس علي ... by Hawacissoko497381

هو يكرهها ويكره عائلتها فهم من تسبب بمعاناته ولكن في أول لقاء بينهم حيث تلاقت أعينهم قال دون وعي "أنا الظلام وكره والحقد أنا نيران التي لم يستطع أحد إطفائها أنا الشتاء البارد الذي لم يستطع نور شمس تذويبه أنا الذي غمر قلبي شعور غضب والحقد وكراهية فكيف لنظرة لشخصا يضيء ذالك ظلام بنور ويزيل كرهي وحقدي ويطفء نيران دربي وتذويب شتائي البارد برياح من دفئ وأمان وغمر قلبي بسعادة وتوتر ..... --- **شاب جميل وبريء يُدعى وسيم، يجد نفسه فجأة داخل بيئة إجرامية لم يعتدها. يدخل السجن بتهمة ملفقة لم يرتكبها في حقّ عائلته. فكيف سيتحوّل من شاب نقيّ إلى رجل بارد ومخيف؟ كيف سيتحمّل الصدمات المتتالية التي تنهال عليه كالسكاكين المسمومة؟ وما سبب تورّطه في كل ذلك؟ ولماذا الجميع ضده؟ وكيف سيقوده القدر إلى طريق لم يكن بالحسبان؟ بعد كل الجدالات بين قلبه وعقله... من سينتصر في النهاية؟ وهل سيندم على قراراته أم يُكمل طريقه بلا رجعة؟ اكتشفوا كل الأسرار والحقائق الغامضة في هذه الرواية المليئة بالمفاجآت. وفي النهايةالرواية، سأطرح عليكم أسئلة عميقة... فهل ستملكون الجرأة للإجابة؟** --- بداية موفقة للجميع ، معكم الكاتبة المتواضعة حواء

مرفأ العيون||H.E by vinta_9

"سأجعلُكِ تُقسمين أن لا رجُلاً قبلي لمس روحكِ وسأهمسُ لكِ كلّ ليلة: {طليقةُ عدوي... زوجتي أنا.}" "أحبكِ بجنون... مجازيًّا وفعليًّا." "لم أتعلمَ يومًا معنى الركوَع إلا أمام فتنَة عينيكِ." ✨يـا طُـهـري الـمـدَنّـس بـي✨ "أتعلمينَ ما الخطر الحقيقي؟ أنني لا أستطيعُ أن أحددَ هل أغار من أسنانكِ لأنها تلامسُ شفتيكِ أم أغارُ من شفتيكِ لأنها تنالُ تلكٕ العضة." "كم مرةٍ حلمتِ بنطقِ اسمي؟ لا تكذبي الطريقة التي خرج بها من فمكِ تقولُ إنكِ تُمارسين ذلكَ في خيالكِ منذُ زمنٍ." "تبدين فاتنة وأنتِ غاضبة، أشهى من أيّ هُدنةٍ وواللهِ لو كانت كل الحروب تشبهكِ، لتمنّيتُ أن أُهزم في كل معركة." ✨يـا لــذتــَي الـمـَمـنـوعـة✨ "كل تفصيلةٍ فيكِ خلِقت لي... ثديكِ يناسبُ قبضتي... أنفاسكِ تليق على لساني... وتنهيداتكِ؟ تليقُ على سريري." ✨لـــيــنـداي✨ بالنسبةِ لرجلٍ عاش في عزلةٍ اختارها، ظنّ أن الحبَّ ضعفٌ، والارتباطَ قيدٌ لا حاجةَ له به حتى جاءت هي بعفويّتها ودفئها، فقلبت موازينه دون استئذان. لكنّ الحكايةَ لم تُكتَب نهايتُها بعد. فحين اجتمع القلبان على نبضٍ واحد، شاءت الأقدارُ أن تُطفئ ذاكرتَه وتُشعل جحيمَها. نسيها، وأطلق سراحها فقيّدها آخرُ بهوسهِ وجنَونهِ.

ꕥ⭑ قُــلــوبٌ لا تَــنْــحَــنِــي ⭑ꕥ by MARIAM_2442_DENMIR

في عالمٍ تحكمه الأسماء الكبيرة، والقوة التي لا ترحم، كانت المشاعر آخر ما يمكن أن يُسمح به... ثلاثة رجال، تسري في عروقهم دماء الجارحي، أقوياء، لا يعرفون الضعف، ولا يسمحون للانكسار بالتسلل إليهم، لكن ماذا عن القلوب التي تخفق سرًا؟ وثلاث فتيات، نشأن على القوة، لكن الحب اختارهن أولًا... قلوبهن تهمس بمشاعر لم يُكتب لها الإفصاح، وكل واحدة منهن تنتظر لحظة اعتراف، لحظة قد تأتي متأخرة، أو لا تأتي أبدًا. وبين عائلةٍ تتحكم بها القواعد، وجدٍ يضع الخطوط الحمراء، وعمتين كل واحدة تحمل وجهًا مختلفًا... ستخوض تلك القلوب معركة من نوع آخر، بين الكبرياء والمشاعر، بين الماضي والحاضر، وبين الحب الذي لا يُقال، والقلوب التي ترفض أن تنحني. فهل سيكسر الحب قوانينهم، أم سيظلون أسرى لصمتهم؟

وهم النجاة by Abjsj_

كل شيء بدأ بلحظة... لحظة عابرة كانت كفيلة بأن تقلب حياتها رأسًا على عقب. جريمة تشهدها مصادفة، رجل يطاردها بلا هوادة، وأبواب تنغلق خلفها بلا تفسير. تنتقل من مدينة إلى أخرى، تهرب من شيء لا تفهمه، وتحمل في قلبها سؤالًا يطاردها: "لماذا أنا؟" كان يطاردها كأنه يعرفها أكثر من نفسها، يحاصرها كأنها تنتمي له منذ زمن. بمرور الأيام، يصبح وجوده حولها غامضًا... مؤلمًا... لكنه يحمل شيئًا لم تكن تتوقعه. هي لا تدري أن خلف كل طريق كانت تسلكه، هناك خيوط غير مرئية تشدها نحو مصيرها. مصير لا يشبه ما كانت تظنه، ولا يشبه ما كُتب لها. فهل كانت تحارب عدوها؟ أم تهرب من شيء أعمق من ذلك؟ "في هذا الركض الطويل... قد تكون النجاة هي الوهم الوحيد."

شمس في ممر الظلام by ra_iio

في عالمٍ يتقاطع فيه الظلام مع النبض، تبدأ الحكاية من كراهية... وتنتهي بشيء أشدّ من الحب. لم يكن اللقاء مقدّرًا، لكنه حدث، وفتح أبواباً ما كان ينبغي أن تُفتح. هو يحمل ماضٍ مُلطّخ، وسرّ لا يُقال... وهي تحمل يقيناً بأن العدالة لا تساوم، لكن القدر كان له رأيٌ آخر. في قلب العتمة، يولد شعورٌ غريب... يتسلل بصمت، ثم يشتعل. وهل كل ما نكرهه في البداية... هو حقًا عدوّنا؟ رحلة محفوفة بالأسرار، بالصدمات، وبصراعٍ بين القلب والعقل.

" نـورك فـي ظـلامـي " by GhaderGhader638

ملخص الرواية: في قلب الحرم الجامعي، حيث الأصوات تختلط بين ضحكات الطلاب وصفحات الكتب، يلتقي شابٌ انعزل عن الجميع بفتاةٍ تحمل في ابتسامتها شمسًا قادرة على إذابة جليد وحدته. هو يختبئ خلف قناع القوة، يخفي جراحًا لا يعرفها أحد، وهي تقترب منه بخطواتٍ صغيرة لكنها ثابتة، حتى تصبح ملاذه الوحيد. تنمو بينهما صداقة صافية تتحول ببطء إلى حب حقيقي، حبّ يواجه الشكوك، الغيرة، والمسافات العاطفية. بين المحاضرات، واللقاءات الصدفة، ولحظات المكتبة الخجولة، يكتشف كلٌ منهما أن الآخر هو الجزء الذي افتقده في حياته. لكن الطريق إلى الاعتراف ليس سهلاً؛ فهناك من يشكك في مشاعرهما، وهناك ماضٍ يحاول أن يجرّ البطل للظلام من جديد. حتى تأتي لحظة التخرج، حين يجتمعان تحت سماء مليئة بالذكريات، ليقول لها أخيرًا ما كان قلبه يصرخ به منذ البداية: "كنتِ نورك في ظلامي... وصرتِ نور حياتي." _____________________________________________ "أحيانًا... يمرّ في حياتك شخصٌ لا يشبه أحدًا، شخصٌ يجعل كل العتمة التي تعيشها تبدو أقلّ سوادًا." هو... شاب يخفي جراحه خلف صمتٍ ثقيل وقوةٍ مصطنعة. وهي... فتاة تملك في قلبها نورًا قادرًا على ملامسة أعمق جروحه. في أروقة الجامعة، بين زحمة القاعات وهدوء المكتبة، تبدأ قصة لم يكن أيّ منهما مستعدًا لها. تتقاطع نظرات، تُقال كلمات قليل

✦ عِناقُ الجَحِيم ✦ by mano22822092025

لم يكن لقاءهما صدفة... بل خيطًا منسوجًا منذ زمنٍ أبعد مما يتصوران. هو... ابنُ الماضي الملوث بالخطيئة، يحمل في قلبه وجعًا لم يندمل، ووصية انتقام لم يخترها بقدر ما ورثها. عاش حياته مقتنعًا أن ما سُلب منه كان بسبب رجل واحد... وأن العدل الوحيد هو أن يسلبه أغلى ما يملك. هي... ابنةُ البراءة المغلفة بالعناد، ووجه لم يكن يعرف أنه سيصير مرآته. لم تبحث عنه يومًا، لكنه تسلل إلى تفاصيلها كما تتسلل النار إلى الهشيم، أزعج صمتها، وعبث بيقينها، ثم أشعل بداخلها شيئًا لم تستطع أن تسميه. بينهما اشتعلت لعبة لم تكن عادلة: هو ينسج خيوطها بخبث، وهي تحاول أن تفلت منها بعناد، لكن كل خطوة كانت تقرّب المسافة بين قلبين لم يكن لهما أن يلتقيا. كان يظن أنه يتحكم... حتى حين فقد السيطرة. وكانت تظن أنها ترفض... حتى حين اكتشفت أن الرفض لم يطفئ كل ما أشعله فيها. لكن الحقيقة دائمًا أثقل من الحلم. حين انكشفت، لم تمنحه فرصة للشرح... لم تمنحه سوى الطعنة التي أسقطته في صمتٍ طويل. غاب هو، وعاشت هي... وكل منهما ترك الآخر معلّقًا بين الندم والخذلان. سنوات تمضي، والجرح لا يشفى. عاد بعد الغياب، محمّلًا بمحاولات الإصلاح، متشبثًا بخيط أمل مهترئ... لكن الحياة لم تنتظره، وهي لم تعد ملكاً له. في زمنٍ آخر، وقلبٍ آخر، وجدتها الأقدار مع شخص لم يحسب حسابه.... و

You may also like

Slide 1 of 10

الأمان المسموم cover

🖤~حرب بين عقل ذكر وقلب انثي~ 🖤 cover

حين وقعت راقصة في فخّ الذئب cover

أصبحو يخافون مني وليس علي ... cover

مرفأ العيون||H.E cover

ꕥ⭑ قُــلــوبٌ لا تَــنْــحَــنِــي ⭑ꕥ cover

وهم النجاة cover

شمس في ممر الظلام cover

" نـورك فـي ظـلامـي " cover

✦ عِناقُ الجَحِيم ✦ cover

الأمان المسموم

في كل بيتٍ نروي فيه الحكايات، ثمة زاوية مظلمة لا تروى، وثمة يدٌ ناعمة تخفي سُمّها خلف ابتسامةٍ مألوفة. هذه ليست قصة فتاةٍ قررت أن تنتقم، ولا حكاية مظلومٍ يبحث عن شفقة، بل اعترافٌ نُقش على جدار الروح، بدموعٍ جفّت قبل أن تُمسح، وبصوتٍ ظلّ صامتًا لسنوات... ثم انفجر. أنا التي كُنت أظن الأمان وجهًا للأهل، ثم اكتشفت أن الذئاب قد ترتدي ملامح الأحبّة. كل لحظة صمت... كل لمسة لم تُفهَم... كل نظرة مرت كأنها عادية - كانت جريمة مغلّفة بالاعتياد. هذه رواية طفلة واجهت الليل وحدها، تحملت صدمة العقل، وخوف الجسد، وبينما كانت العائلة تضحك... كانت الحقيقة تتعفن خلف الباب. إن كنت تظن أن الأمان يأتي فقط من القرب، فأعد النظر... فربما كان السمّ في القُرب، وكان النجاة في الشك. مرحبًا بك... في متاهة الأمان المسموم.