17 partes Continúa "كَيْفَ لِلإِنْسَانِ أَنْ يُحِبَّ ضَيَاعَهُ؟
أَنَا أَحْبَبْتُ ضَيَاعِي فِيهَا...
فَقَدْتُ السَّيْطَرَةَ عَلَى نَفْسِي، عَلَى ضَرَبَاتِ قَلْبِي،
وَعَجَزْتُ عَنْ مُقَاوَمَةِ الضَّيَاعِ فِي تَفَاصِيلِهَا،
فِي ضِحْكَاتِهَا، فِي حَرَكَاتِهَا."
كُلَّمَا كُنتُ بِجَانِبِهَا أَشْعُرُ بِرَغْبَةٍ عَارِمَةٍ فِي الِابْتِسَامِ، وَكَأَنَّ قُيُودَ الْمَنْصِبِ وَأَغْلَالَ الْمَكَانَةِ تَتَلَاشَى بِحُضُورِهَا.