
"ثمة كلمات لم تُكتب بعد، وأخرى كُتبت لكنها لم تُقرأ... بين السطور الضائعة، وفي الفراغات التي لا يلتفت إليها أحد، تنبض حقيقة لا تُقال، وصوت لم يجد مستمعه بعد. هذه ليست قصة، بل صدى أفكار لم تلقَ ملاذًا، صفحات تبحث عن قارئها، واعترافات لا تقال بصوت عالٍ." " اقرأ، لكن لا تبحث عن إجابة، فربما لم تُكتب لتُفهم... بل لتُشعر."All Rights Reserved