Story cover for حُب من اول نضرة  by zai_433_334
حُب من اول نضرة
  • WpView
    Reads 6
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 6
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Mar 22
إذًا، القصة تدور حول رقية التي كانت في زيارة لبيت عمها مع والدتها، حيث شعرت بعدم الرغبة في الذهاب في البداية. لكن بمجرد دخولها، تركت نظرتها تنجذب إلى علي، الذي كان يعتني بشعره أمام المرآة بطريقة عفوية. كانت تلك اللحظة الأولى التي جعلتها تشعر بشيء مختلف تجاهه. علي كان يبدو هادئًا، ولا يبدو أنه يلاحظ تأثير وجوده عليها.

بينما كانت رقية تحاول أن تشتت انتباهها عن أفكارها، تصادف أن تتلاقى أعينهم، وتبدأ مشاعر غريبة تظهر في قلبها. تبقى في حالة من الارتباك والتردد، ثم ترد على علي ببرود عندما يلاحظ نظراتها. لكن كل شيء يتغير في تلك اللحظة. يكتشف كل منهما تأثير الآخر عليه بطريقة غير مباشرة، وهذه اللحظة هي بداية تحول في علاقتها مع علي، حيث تظهر الخيوط الأولى للمشاعر المتشابكة بينهما.
All Rights Reserved
Sign up to add حُب من اول نضرة to your library and receive updates
or
#120اول
Content Guidelines
You may also like
حياة مؤجلة by ward_z11
15 parts Complete
القصة تدور حول طفل رضيع وُلِد من علاقة محرمة، أشقر الشعر وذو عيون زرقاء مميزة، ليصبح حضوره مختلفًا عن أفراد عائلته. بعد ولادته، يتكفّل عمه وزوجته بتربيته مع أولادهما في محاولة لإخفاء وجوده عن العائلة الكبيرة والمجتمع، فيعيش الطفل في جوّ من الغموض دون أن يدرك حقيقة وضعه. عندما يبلغ الطفل سنة ونصف، يُكشف أمره أمام الجد وبقية العائلة، فتبدأ مرحلة جديدة مليئة بالتحديات. بين أفراد العائلة من يرى فيه "عارًا" يذكّرهم بالخطيئة، وبين من يتعامل معه بشفقة أو برغبة في حمايته، يكبر الطفل في أجواء متناقضة تترك أثرًا عميقًا في نفسيته. معاملة المجتمع القاسية ونظرات الاستفهام من الآخرين ستضاعف شعوره بالاختلاف، فيما يحاول عمه وزوجته منحه الأمان قدر استطاعتهما. القصة ترصد رحلة الطفل في البحث عن هويته وسط عائلة منقسمة بين مشاعر الحرج والواجب، وكيف يمكن لطفل لا ذنب له أن يواجه حياة مليئة بالصراع الاجتماعي والعاطفي منذ خطواته الأولى في هذه الدنيا.
الحب بعيد by Amiraa_zi
25 parts Ongoing
الفصل الأول: أول صباح من منظور دعاء: استفاقت على أول خيوط الضوء التي تسللت عبر نافذتها، كأن الشمس تهمس لها: "انهضي، بدأ الحلم." فتحت عينيها ببطء. كانت عيناها الواسعتان تحملان ذلك البريق الهادئ، بريق يشبه الحنان، يشبه السلام. جلست في سريرها بهدوء، تمرّرت لحظة، ثم تنهدت. شعرها القصير، الأسود والمموج، انسدل على عنقها بخفة. كان فوضويًّا بطريقة محببة، كما لو أنه تشكّل من بقايا أحلامها. نهضت واتجهت إلى المغسلة، لامسها الماء البارد فأفاقت تمامًا. نظرت إلى وجهها في المرآة، ابتسمت بخجل لنفسها وهمست: - "اليوم الأول في الجامعة... يا رب." رنّ هاتفها فجأة، فاختفى الشرود من وجهها. - "ألو، صباح الخير يا أميرة! هل أنهيتِ الاستعداد؟" ضحكت برقة، وصوت صديقتها يملأ أذنها حماسة. لم تكن تعرف ما ينتظرها هناك، لكنها شعرت أن شيئًا مختلفًا سيحدث. شيء ليس له اسم، لكنه... سيدخل قلبها. --- من منظور ندير: فتحت عيناه ببطء. لم يكن منبهه من أيقظه، بل ضحكات أخته الصغيرة وهي تحاول إزعاجه كعادتها. - "استيقظ، سَتَتأخر!" - "أنا مستيقظ..." قال بصوت مبحوح، دون أن يتحرك من مكانه. جلس أخيرًا، يمرر يده في شعره البني الكثيف، ملامحه تحمل وقار السنوات الجامعية الأخيرة. لم يعد ذلك الطالب الجديد الذي يركض في الممرات، بل شاب على وشك التخرج، يعرف ج
حين لا يعود الندم كافيا  by Ishaq-
15 parts Complete
في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟
مُــــطَارَد ..|🖤🍻.. by infiato
3 parts Ongoing
ملخص الروايـة: إبن غير مرغوبٍ به استباحت عائِلتَيه من الأب والأم دَمه منذ كونه جنيناً في بطن والدتـه التي لم تتقبل فكرةَ موت إبنٍ لها من حبيبها الذي تزوجته رغماً عن اهلها لذا قررت الهرب به بعيـداً بعد أن اخبرتهم بأنّها قامت بإجهاضه..وبعد مرور سنوات تكتشف عائلتها وجوده فتبدأ بالبحث عنه سنيناً لوثت طمانينتها لينتهي بها المطاف في غيبوبةٍ بعد أن كاد أخَوَيهَا أن يفتكا بإبنها الذي وصل ألى مرحلته الثانويه ... يستمر """" في ممارسة دوامه الجزئي الذي لطالما رفضته والدته ليُسدد تكاليف مستشفى والدته وتكاليف عيشه بعد ان روادته فكرة الانسحاب الدراسي لكنه تراجع بعد ان اقنعه ذلك الفتى الذي انقذه ذات ليلة من بين مخالبٍ كادت أن تفتك به فتنمو بينهما علاقةٌ تجرهما في مسارات متقاطعه يدرك """ من خلالها انه دخل إلى بيت احدى عائِلتيه التي قضاء حياته هرباً منهما لتشد الحياة بعدها حبل الموت حول عنـقه... كان هارباً من عائِلتين .. لكنه يدرك بأنّه مطارد من واحدة فقط لذا كان يركض للأمام آمِلاً أن يَعثر على النور الذي لطالما بثّتـه والدته في روحـه.. لكنه وفجأة.. يقف ولأول مرة في المنتصف.. كمركز كـرة محاطة باللهـــــب.. ولأول مرة.. لا يعلم إلى اين سَترمِي بـه الحياه..
صراع الآلام  by Ashwaqbel
14 parts Ongoing Mature
في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق
أصبحت خادمة لزوجي by HebaAhmed642048
8 parts Complete Mature
فتاه في الثامنة عشر من عمرها لم تُكمل تعليمها بسبب ضيق ظروف المعيشه حاصلة علي الشهاده الثانويه فقط متدينه تعرف تعاليم دينها جيداً . منذ أن توفي والدها وهي تُعامل بقسوة من زوجة أبيها وأخيها غير الشقيق الذي لا يدع فرصه لضربها إلا واستغلها فهو يضربها بسبب وبدون سبب لم تتذوق منهم الحنان يوماً ومع ذلك هي لا تشتكي لأحد ولا تعارضهم يتحكمون بها كما لو كانت دميه ليس لها عقل جعلوها تعمل خادمه في أحد قصور ذوات الطبقه الإرستقراطية ومنذ أن دخلت ذاك القصر وهي تعامل كما لو أنها إبنتهم فقد أحبها كل من في القصر عدا فقط ذلك الشخص الذي يكرهها منذ أن رآها ويعاملها بقسوة ويهينها دائماً علي عكس تعامله مع باقي الخدم وهو ذلك الشخص العصبي حاد الطباع الذي يهابه كل من في القصر فهي أول من يرتعب منه وتتجنب التعامل معه لأنها مهما فعلت لا يعجبه ودائم السخريه منها ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن ويوقعها القدر في براثنه وتصبح زوجته بين ليلة وضحاها فيا تُري ماذا حدث ليجتمع ذلك الثنائي المتناقض وكيف سياعملها...(( سيتم النشر يومي الإثنين والخميس من كل أسبوع )) الكاتبة / هبه الفقي✌
"لأنك معي... لا شيء يُخيفني"  by ASEEL_BK17
28 parts Ongoing
هي ليست مجرد قصة حب... إنها حكاية دفء، تبدأ من أول نظرة، وتكبر بصمت، وتنمو تحت ضوء خافت يشبه خجل اللقاء الأول. أسيل، تلك الفتاة ذات القلب الحالم والعينين التي تخجل من الحب لكنها تتوق له، ويوسف، الرجل الذي حضر كأنه دعاء قديم، استجابته الحياة بهدوء. لقاؤهما لم يكن صدفة، بل لحظة مكتوبة بحنان، كأنها كانت تنتظر أن تحدث منذ زمن. في عالمٍ يشبهنا، حيث الخوف يسكن التفاصيل الصغيرة، كانت يده التي امتدت نحوها تقول: "أنا الأمان... أنا السند." كل فصل من الرواية هو مشهد ينبض بالحب الصادق، بالخجل الجميل، وبالاحتواء الذي لا يُشبه أحد. ليست قصة مثالية، لكنها واقعية كما لو أنها حدثت فعلًا. مليئة باللحظات التي تخطف القلب: نظرة طويلة من بعيد، رسالة قصيرة ترتجف لها اليد، لقاء بعد شوق، حضن تحت ضوء الغروب... هي رواية لكل فتاة تشبه أسيل، تحلم بحب ناضج، عميق، يحتضنها من الداخل قبل أن يلمس يدها. ولكل رجل مثل يوسف، لا يحتاج أن يصرخ حبه، لأنه يُرى في عينيه، يُحس في صمته. لأنك معي... لا شيء يُخيفني رواية تُكتب بقلوبنا، وتُقرأ كما نقرأ أنفسنا حين نحب. ---
You may also like
Slide 1 of 9
لمن قلبي «أخطو إليك» |مكتملة| cover
حياة مؤجلة cover
الحب بعيد cover
حين لا يعود الندم كافيا  cover
مُــــطَارَد ..|🖤🍻.. cover
خيوط الأقدار  cover
صراع الآلام  cover
أصبحت خادمة لزوجي cover
"لأنك معي... لا شيء يُخيفني"  cover

لمن قلبي «أخطو إليك» |مكتملة|

68 parts Complete

تم تعديل اسم الرواية من: ما الحب إلا للحبيب الأول «طريق الوصال»، إلى: لمن قلبي «أخطو إليك». "نقل فؤادك حيث شِئْتَ من الهوى، وما الحب إلا للحبيب الأولِ". بين مستنكر ومؤيد، بين راضٍ ومعارض، تأتي قصتهم، التى يمكن أن تقطع الشك بـنصل اليقين، والتي يمكن أن تزيد أرقك بأرق أكبر!، ولكن ماذا يحدث إن لم يكن من تظنه الحبيب الأول هو نفسه الحبيب الأول!، هل عندها ستؤمن بذلك البيت الشعري؟!، وإن لم يكن الحب للحبيب الأولِ بل للحبيب الذي يليه ويليه هل عندها ستلقي بهذا البيت للعالم المجهول؟!، فليس كل من عشق سقط في الهوى ولكن كل من سقط في الهوى فهو عاشق لا محالة!، هذا ما ستراه عندما نتعرف على أبطال قصتنا الذين دخلوا هذه المتاهة من دون أن يدركوا، متاهة الحب الذي يبقى فقط للحبيب الأولِ!. بدأت: ٢٠٢٣/٩/٢٧ إنتهى الجزء الأول: ٢٠٢٤/٧/٢ بداية الجزء الثاني: ٢٠٢٤/٧/٥ إنتهاء الرواية والخاتمة: ٢٠٢٤/١٢/٢٤