Story cover for اصهبي  by louna----
اصهبي
  • WpView
    Reads 8,402
  • WpVote
    Votes 533
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 8,402
  • WpVote
    Votes 533
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Mar 22
جود ذو 13ربيعا يعيش في ميتم بعد ان تم اختطافه من حضن ابيه و هو رضيع 

فكيف ستكون ردة فعلها حين يلتقيان ؟

كيف سيتأقلم مع إخوته الاكبر سنا ؟

كيف سيجد حنان الاب الذي فقده منذ نعومة اضافره ؟

هذا ما سنرويه في هذه الرواية من مواقف مضحكة إلى أخرى  مبكية
All Rights Reserved
Sign up to add اصهبي to your library and receive updates
or
#116اخوي
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
19 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover
بينَ أحضانَ قاتلَي  cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
انتقام السراج  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
ابناء الشنار cover
Larissa//لاريسا cover
𝐃𝐄𝐕𝐈𝐋 𝐈𝐍 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋 𝐑𝐎𝐁𝐄 cover

الدهاء "العقول المربكة"

51 parts Ongoing

العقلُ المربكُ لا يُفهم ، والدهاءُ لا يُشبع.. فمن يمتلكُ الأثنين لا يُقهر!.. الدهاء العقول المُربكة بقلمي: ريتـا