وجيه العابرين تمرّني ما تلفت ا لأنظار
مدامك لافت أنظار القصيد ولافت أنظاري
أنا كل اللي أعرفه أحبك حب باستمرار
وأشوفك راحة أيامي وأشوفك أجمل أقداري
وغريب الدار في حبك ما عاد أنه غريب الدار
خذا حلو السنين وجاك لا بايع ولا شاري
_ كُنتَ أريد لكَ السَلام و جَلبت السُموم لي!
نَزعت من قَلبكَ كُل البؤوس و زَرعتها في قلبي، جَعلتك تنام و بَقيت لكَ ساهِراً، أهديكَ الضِحكات و أترك لي الدمَعات، نَفذتُ الوَصيه و نسيتُ نَفسي لتَعيش أنت و أغادر انا من هذه الحياة
قِصه حَقيقيه ٧٠٪ من أحد القَبائِل العَربيه الأصِيله بعد ذَهاب أحد فِتيانُها مُبتعث لـلغرب لخَمس سَنوات و تَغير طِباعهُ و عَاداتهُ بالكامل ليَعود إلى أهلهِ شَخصاً آخر مُختلف مُثير بؤوسهم، يَتكلف أحد أبناء عَمومته بعد وَصيه أباه بإعَادتهُ مثل ما كان عَليه و أفضل لكن بعد تَضحيتهُ بكل ما يملك
ملوحظه *
اللغه : عربية فصحى و أنجليزية
ديانة الروايه : الإسلام_ سنيه
نوع الروايه : غير شاذه
كلها من أفكاري و كتاباتي فإذا حدث تشابه فهو محظ صدفه + لا أعتمد على الذكاء الإصطناعي في أي رواياتي