ساعات الحرب جمعتهم رغم القرب

نرجعوووو قديمممم ل ايام حرب طرابلس
في بنوته في لكلية فرحانة إنها جاوبت ف آخر امتحان في مسيرتها دراسية وشاب داخل مع صديقه لكلية نفس البنوته فجاءة الحرب بدت وكانت قدام الكلية بزبط رصاص كان يضرب من مكان ل مكان لكن في رصاصة كانت غير معجبهش إلا جسد البنوتة الفرحانة ف آخر امتحان ليها فلحظة البنوتة هذي صارت جسد نايم في وسط الكلية وكل يلي جنبها يجري ويهرب إلا هكه شاب كان ليه راي ثاني ومن اهني تبدا قصتنا ......

صدفة الأقدار جعلت الحرب تجمعهم ولكن جمعت البنوته مع نصف ثاني لقلبها وفي نفس الوقت فرقتها عن نص الاول مع قربها من نصفها ثاني فلبداية خلوكم مع روايتنا واحداثها الجميلة حتفهموها وتعيشو معنا الأحداث ❤️‍🔥