"يقولون عنها ملاك بثوبٍ أسود... لكن من اقترب، عرف أن الأجنحة ما هي إلا سكاكين مخبأة. هادئة كالسكون، لكنها تحمل بداخله عاصفة لا تُرحم. هي ليست امرأة عادية، بل سيف مُغلف بالحرير، إن لامسته بجهل... نزفت. فكّر مرتين قبل أن تقترب، لأن الطريق إليها مفروش بالنار، ومن يخطو دون دراية... يحترق. هذه ليست حكاية فتاة، بل بداية أسطورة تُدعى: وريثة النار."All Rights Reserved