في ظروف غامضة تموت ام البطل امام عيناه فيحبسه ابوه في القبو ويرمي عليه بكلام غير مفهوم حتى يستعيد آسار بثأر امه بظروف غامضة وغريبة غير معروفة ايضًا حتى يكتشف في النهاية ان كل شيء كان من صنعه
أحبته بل عشقته وعشقت غروره الذي يكرهو الجميع وأدمنت غموضه وأحبت ان تعرف الكثير والكثير ، اصبحت هي ملجأه وأمانه ومصدر قوته ونقطة ضعفو وفتحت قلبه بعد ما اقسم ان لا يفتحه مرة أخري ويذوق من نفس الكأس مرة أخري ولكنها فتحته واصبحت تسكنه ولكن سيظهر شئ سيغير كل تلك المشاعر الفياضه والصادقه وستتحول السعاده والعشق الي شئ أخر .