
اعاد المسدس للوضع الامن ثم ادخله في حزامه تحت قميصه بينما قال بحزم و ابتسامة احتقار تعلو وجهه :
- هذا جزاء من يعبث مع فتاتي
صمت لوهلة ... ثم اخرج وردة حمراء من جيبه و رماها على تلك الجثة امامه قائلا بعينين لم تعلما الطعم الحقيقي للحياة إلا عندما دخلت تلك الشقراء حياته :
- هذا ثاري لك يا عيني المحيط
***All Rights Reserved