Story cover for ليوبوف by Roonyyy0
ليوبوف
  • WpView
    Reads 307
  • WpVote
    Votes 50
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 307
  • WpVote
    Votes 50
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Mar 29
في رُقيّ روسيا المظلّل في أربعينيات القرن التاسع عشر، تعود فتاة هادئة إلى عائلة لم تنتمِ إليها يومًا بحق.
بين جدران القصر النبيل الباردة وزوايا الصداقات السرّية الدافئة، تكافح مع ذكريات لا يمكنها البوح بها وحقائق لا يرغب أحد في سماعها.
وحين تظهر الطيبة في أماكن غير متوقعة-ويبدأ الحب بالتفتح كورد الشتاء-عليها أن تختار:
هل يعني البقاء أن تتظاهر، أم هل هناك مكان للشفاء، حتى في مكان كهذا؟

حكاية عن الحنين، والراحة الهشة، والخطوات البطيئة والمؤلمة نحو الأمل.
All Rights Reserved
Sign up to add ليوبوف to your library and receive updates
or
#239تاريخية
Content Guidelines
You may also like
الحب وسَط الرماد  by 1ozu__
10 parts Complete Mature
في مدينة يسكنها صخب لا يُسمع، تعيش ميس، فتاة اختبرت الخذلان على يد أقرب الناس، وذبلت في عمر الطفولة حين قُتل والدها على يد عشيق والدتها، وهربت الأم تاركةً ابنتها وحيدة تتخبط بين ألسنة الناس ونظرات الشفقة. تربّت ميس في بيت لا يشبهها، محاطة بجدة حاولت ترميم الشرخ، وزوجة عم لا ترى فيها سوى ظل جريمة، وأبناء عم كانوا مرآتها المتناقضة: سعود، الحامي الصامت في عمله الجنائي؛ حمد، المداوي الذي يحمل ضمادًا لغير جرحه؛ وخالد، الذي يضحك كثيرًا ليغطي فراغه. كبرت ميس وهي تقاتل لتحفظ توازنها فوق ركام ذكرياتها، ووجدت في العمل العسكري ملاذًا لا يشبه الحنان، لكنه يمنحها معنى. تعيش الحياة كأنها في مهمة مستمرة: دقيقة، حذرة، حادة. لكن كل شيء يتغير حين تدخل غرام إلى عالمها، فتاة تفيض حياةً ودفئًا، وتفتح لميس نافذة نحو مشاعر لم تعرف لها اسماً. في لحظات قربها، يبدأ جدار ميس بالتشقق، ويخرج من بين الشقوق وجع الطفولة، وارتباك الميول، وخوف الخسارة. في ظل مجتمع لا يرحم، وعائلة لا تحتمل الاختلاف، تقف ميس أمام خيارين: أن تتنفس أخيرًا مع غرام وتخسر كل شيء... أو أن تختنق بصمتها الموروث وتكمل الحياة التي اختارتها لهم لا لها
 𝘾𝙪𝙧𝙨𝙚 𝙤𝙛 𝘼𝙡𝙮𝙨𝙩𝙚𝙧𝙖 ♛ || لعنة أليستيرا by sl7xl56
9 parts Ongoing
يُقال إن بعض اللعنات لا تُكسر... بل تختار من تعيش فيهم. منذ مئة عام، احترقت امرأة في قلب القصر، ضحكت قبل أن تذوب، لكن لم يسأل أحدٌ لماذا كانت تضحك، بينما اللهب يلتهمها ببطء، كأنها تنتقم من داخل الرماد. في لحظة احتراقها الأخيرة، همست بكلماتٍ لا تنتمي إلى لغة البشر... ومن يومها، لم يُولد في القصر وريث إلا وذَبُلت عيناه قبل أن يبتسم، ولم يعرف أحد الحب فيه إلا وانتهى ميتًا. ومنذ ذلك اليوم، كل من جلس على العرش... جلس ومعه ظل لا ينام. ⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅⑅ لم تكن تعرف أن خطواتها نحو الغابة ستقودها إلى مصير لا يشبهها، ولا أن عيني الطفل الضائع تخبّئان ماضٍ ليس له، ولعنة ليست لها. لم تكن تعرف أن الظلم سيسجنها، وأن القصر سيطلبها، وأنها ستصبح جزءًا من لعنة بدأت قبل ولادتها بقرون... لعنة اسمها لا يُقال إلا همسًا: أليستيرا. ------------------------------------------------------------------------- أول رواية لي أتمنى منكم بعض الدعم والكثير من الحب 🌷 ✨️
You may also like
Slide 1 of 10
ملجأ الأبرياء  cover
الحب وسَط الرماد  cover
 "Under His Seal | تحت ختمه" cover
حديقة الأسرار cover
 𝘾𝙪𝙧𝙨𝙚 𝙤𝙛 𝘼𝙡𝙮𝙨𝙩𝙚𝙧𝙖 ♛ || لعنة أليستيرا cover
جزيره ارينثيا ( الصمت الأبدي) cover
My 𝐿aѕт 𝑺e𝓿e𝓷 𝑀inutes | سَبعُ دقائِقي الأَخيرَةُ cover
𝔅𝔢𝔥𝔦𝔫𝔡 𝔱𝔥𝔢 𝔅𝔩𝔞𝔠𝔨 𝔠𝔲𝔯𝔱𝔞𝔦𝔫 cover
اطياف الذاكرة cover
Demon Rituals cover

ملجأ الأبرياء

16 parts Ongoing

حين تُغلق الأبواب، ويضيع الصوت خلف الجدران، يولد الصمت شاهدًا على ما لا يُقال. رواية تنسج تفاصيلها من همسٍ خافت، وقلوبٍ تنبض بالخوف والأمل. ليس كل ما يُرى حقيقي، وليس كل ساكنٍ خلف الجدران آمن... في مكانٍ ما، حيث تختلط الذاكرة بالواقع، تبدأ الحكاية من لم يتوقع أحد أن ينطق.