Story cover for Honest sins: Toxic love  by Xi____angeel
Honest sins: Toxic love
  • WpView
    Reads 116
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 116
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Mar 29
عندما ينهار كل شيء، وتُدفع إلى عالم لا يرحم، يصبح البقاء مجرد لعبة خطرة...

إيفا مونتغمري، وريثة عائلة كانت يومًا من أرقى عائلات الأعمال، تجد نفسها فجأة رهينة صفقة
 لم تكن جزءًا منها. والدها، الذي خسر كل شيء، لم يجد خيارًا سوى تقديمها كأداة لإنقاذ ما تبقى من اسمه. ولكن لمن؟

"لا تبحثي عن مخرج، إيفا... فالأبواب التي تُفتح لي، تُغلق في وجهك."





Jeon jungkook 
Eva Montgomery
All Rights Reserved
Sign up to add Honest sins: Toxic love to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
☠︎︎||𝑪𝒖𝒓𝒔𝒆 𝑶𝒇 𝑴𝒐𝒏𝒕𝒆𝒓𝒆𝒚||☠︎︎     لعنة مونتيري  by Bella_45425
24 parts Ongoing
في مدينة يكتنفها الغموض، حيث يتداخل الليل مع المؤامرات، وحيث لا تُسمع سوى همسات الظلال، يعيش رجل تحيط به هالة من الهيبة والخوف. هو سيد اللعبة، صانع القوانين في عالمٍ لا يعترف إلا بالقوة. لكن خلف هذه القوة، هناك جرح لا يلتئم، جرح امرأة اختفت في ليلة مشؤومة، تاركة خلفها أسئلة بلا إجابات. وفي وقتٍ تتلاشى فيه حدود الماضي والحاضر، تظهر في حياته امرأة جديدة، تحمل في عينيها شيئًا لم يفهمه، ووراء كلماتها صمت يصرخ. هي ليست كما تبدو، تحمل سرًا أشد ظلمة من ظلاله، سرًا يربطها بخيوط خفية إلى رجل آخر، وسرًا لا يملك البوح به إلا أن يهدم عالمها. لكن حين تنقلب الطاولة، وحين يعود من ظن أنه رحل مع الماضي، تبدأ الأوراق بالسقوط. الحب يصبح لعنة، والخيانة تتنكر في هيئة الحقيقة. ومع تصاعد الصراعات، تصبح اللعبة أكثر خطورة، حيث يصبح كل طرف فيها بيدقًا على رقعةٍ يحكمها الغموض. في النهاية، لا أحد بريء، ولا أحد آمن. فمن سيكون السيد الأخير؟ ومن ستبتلعه الظلال؟
You may also like
Slide 1 of 8
هوَس . cover
خاطفي زعيم المافيا cover
Unexpected Contract cover
𝐌𝐘 𝐆𝐀𝐌𝐄 | +𝟏𝟖 cover
☠︎︎||𝑪𝒖𝒓𝒔𝒆 𝑶𝒇 𝑴𝒐𝒏𝒕𝒆𝒓𝒆𝒚||☠︎︎     لعنة مونتيري  cover
VIPER  cover
Captured By THE MAFIA BOSS cover
DARKER THAN BLACK cover

هوَس .

26 parts Ongoing

" أُحبكِ حدّ الهَلاك ، و حدِّي هوَ أنتِ " حين يتشابك الحب مع الثأر... هي ابنة زعيم مافـ ـيا، نشأت في عالم لا يعرف الرحمة والدها، قام بقـ ـتل زعيم المافيا الإيطالية ، دون أن يدرك أن ذلك الفعل سيشعل نارًا لا تخمد إبن الزعيم الإيطالي لم يتجاوز السابعة عشرة حين حمل السلاح وانتظر لحظة الانتقام ، لكن حين وقف أمام قاتـ ـل والده، لم تأتِ الطلقة منه... بل منها .. طفلة في الثامنة، أطلقت النار على الشاب في ظهره، لحماية والدها. لم يمت بل نُقل إلى المشفى، وبقي قلبه ينبض بالحياة... وبالحنق ، أما هي، فقد أودعها والدها في مصحة عقلية، لكنها لم تكن سوى واجهة لمنظمة سرية تعيد تشكيل الأطفـ ـال، تمسح براءتهم، وتحوّلهم إلى أدوات قتـ ـل والدها من أراد لها ذلك المصير لكن القدر لم يكن مطيعًا الابن الذي جاء لينتقم، إختطـ ، ـفها منقذاً إياها من هناك واقعاً بالخطاء في حبها