
استعد لتواجه ظلالك المخفية فروايتنا لا ترحم ضعاف النفوس . همست، صوتها أجشٌ كصدى لعنةٍ عتيقة: "ماذا لو عشقت عمامتك المحمدية... عشقًا رجيمًا شيطانيًا؟" انعكس وجهها في المرآة، مشوهًا بابتسامةٍ باردة ، كأنها وعدٌ بجريمةٍ مكتوبةٍ بالدم." كل لعنة تصيب الضالم لكن روايتي المضلوم ملعونن!All Rights Reserved