
حين تؤمنين بأن لا شيء يتم إلا برضى الله أولًا، وحين تثقين كل الثقة أن عوض الله هو الخير والأفضل، يصبح القلب أكثر وعيًا بما يستحقه. حين تحفظين حبك وقلبك لمن يصون الأمانة و وصايا الرسول، لمن يكون محل ثقة، لمن يتقي الله في كل شيء، فلن تجدي قلبك يومًا مثقلًا بالحزن، ولن تسقط دموعك ألمًا بسبب شجار عابر....All Rights Reserved