
هربت من موتٍ يطاردها ، من ماضٍ أثقل من جراحها ، فوجدت نفسها تحت سقف رجلٍ يخشاه الجميع ... راعي بقر ذو سلطة ونفوذ ، يخفي خلف صلابته أسراراً لا تنام ... لم يكن لقاؤهما عادياً ، ولم يكن هروبها إلى المزرعة نهاية لحياتها، بل كان بداية لكل شيء .. حين يتصادم الماضي بالحاضر و تضمد كل روح جريحة ندوب الاخرى .. فهل يمكن للعدو أن يصبح ملجأ ؟ وهل يمكن للحب أن يولد من تحت الرماد؟All Rights Reserved