Story cover for "على درب المقاومة... قد التقينا "🥷🏻❗  by 56Marya
"على درب المقاومة... قد التقينا "🥷🏻❗
  • WpView
    Reads 1,486
  • WpVote
    Votes 63
  • WpPart
    Parts 23
  • WpView
    Reads 1,486
  • WpVote
    Votes 63
  • WpPart
    Parts 23
Ongoing, First published Apr 01
في "على درب المقاومة قد التقينا"، تلتقي أرواحٌ عاشت تحت وطأة الاحتلال، لكنها أبت أن تنكسر. ماريا، التي حملت في قلبها همّ أرضها، وألم أمتها، وشوق الأقصى، تعود إلى وطنٍ لا يزال ينزف، لكنها تعود بإيمانٍ لا يتزحزح، وبروحٍ نذرت نفسها لله.
 وآدم، المجاهد الذي نذر نفسه للجهاد في سبيل الله، لا يعرف إلا طريقًا واحدًا: النصر أو الشهادة. في وسط الركام، تلتقي خطواتهما في لحظةٍ فاصلة، حيث تتداخل آمالهما وأحلامهما في أن تُشرق شمس الحرية من جديد والنصر والعزة لدين الله.
"لا نسعى إلا لرضا الله، فالنصر ثمرة في 
معركتنا  والجنة في وعده.".

هل سينجحان في تحقيق حلمهما؟ وهل ستظلّ قلوبهم مشتعلة بالثقة في وعد الله؟ رحلةٌ مشحونة بالإيمان والتضحية، حيث النصر أقرب من أي وقت مضى.
All Rights Reserved
Sign up to add "على درب المقاومة... قد التقينا "🥷🏻❗ to your library and receive updates
or
#14حتى
Content Guidelines
You may also like
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى by sherokmostafa
4 parts Ongoing
لم يكن يظن أن لحظة كهذه ستأتي؛ لحظة تقف فيها الحقيقة على حافة الهاوية، ويتصارع داخله صوتان لا يهدآن. أيسلّم بما سمعه، بتلك الكلمات التي دسها القدر في أذنيه خلسة؟ أم يمنحها الثقة، هي التي سكنت قلبه دون استئذان؟ هو الذي مرت به نساء حواء بألوانهن المتباينة، لم يكن يومًا رجلاً ساذجًا، يعرف جيدًا كيف يقرأ النظرات ويترجم الصمت، لكنه معها بات كالغريب، كأن كل ما عرفه من قبل قد خان منطقه حين التقاها. يريدها، نعم... بكل ما فيه من شغف وحنين، يريد أن يسمع منها ما يطمئنه، أن تفتح له قلبها وتكسر حواجز الصمت. لكنه كلما اقترب، باغتته رياح الواقع بما لا يتوقع. كيف له أن يصدقها وهي تتهرّب من الحديث، ترتبك حين يسأل، وتصمت حين يلح؟ وكيف له أن يصدق ما قيل، وهو لا يرى في عينيها سوى الحيرة... وربما الخوف؟ الصراع داخله لم يعد خافتًا، بل صار ضجيجًا لا يُحتمل؛ بين قلبٍ يصرخ: هي لك، وعقلٍ لا يفتأ يرد: "أحقًا؟ أم أن الحلم قد انكسر؟
الهروب جرف الجنون  by al-Dulaim
4 parts Ongoing
اهلاً بكم في جـــرف الجـنون ♥ في أرضٍ تخلّت عنها العدالة، حيث الدين سلاح والدم ثمن، تبدأ "الهروب جرف الجنون"... ثلاث ديانات، ثلاث مصائر، وقلب واحد ينبض بالخوف والأمل. من أزقة العمارة إلى كنائس الموصل، ومن همسات العشق إلى زئير الحرب، يتقاطع الطريق في ملحمة عراقية لم تُروَ من قبل. في زمنٍ لا يرحم الضعفاء، تختار البنات أن يقاومن، والأبرياء أن يهربوا... لكن الهروب هنا ليس نجاة، بل بداية للسقوط في جرفٍ من الجنون. ........... حين ينهار الوطن، من ينجو: الإيمان؟ أم الجنون؟ في قلب العراق، حيث تختلط صلاة المسجد بقرع الأجراس، يولد الألم من رحم الطائفية... "الهروب جرف الجنون" ليست مجرد قصة هروب من الحرب، بل هروب من الذات، من الماضي، من الموروث... ثلاثة أبطال، وثلاث عقائد، ومصير واحد يجرّهم إلى هاوية لا قرار لها. في الريف، بين النخل والمآذن والكنائس المهدّمة، تشتعل نار الحب، والخيانة، والخوف. فهل يكون الهروب خلاصهم، أم حكم بالإعدام؟! #بقلمي #رحمة الدليمي #حقيقية%100
حجة الذنب by ijlo_00
12 parts Ongoing Mature
"كيفَ يُروى الحريق؟" ماذا أكتب... وكيف أنسج الحروفَ لأروي حكايةَ أنفاسٍ لم تُخلق للراحة؟ عن فتاةٍ وُلدت من صمتِ الغُربة، ومشت فوق رمادِ الذاكرة، تُطارد خيال أمٍّ غائبة، وصوت أبٍ خُنِق في الظلام، وقلبٍ ظلّ يصرخ بالأسئلة: لماذا أنا؟ ولماذا وحدي؟ هي ليست مجرد حكاية انتقام... بل رحلة عقلٍ يُمزّق الغموض ستائره، ويفتش بين الأنقاض عن معنى النجاة. هناك، بين أشجارٍ لا تعرف الدفء، وبيتٍ ناءٍ عن العالم، تتوارى ريناز. ليست ضحية... بل فريسةٌ قررت أن تفترس. بجسدٍ نحيل يُخفي عاصفة، وعينين تكتبُ بهما قبل أن تنطق، تمضي لتكشف ما حيك باسم العائلة، ودفن تحت لقب "الرحم". لكن ماذا لو أن الغريب الذي عبر دربها، كان أقرب من حبل دمها؟ وما العمل حين يضحك العدوّ بملامح من يشبهها؟ حين يكون الحُب بابًا نحو الحقيقة... والخيانة أقرب من الوسادة؟ رواية ليست كغيرها، لأنها لا تعِدك بالعدالة، بل بالحقيقة... والحقيقة دومًا مؤلمة. ستكتشف فيها أن الذاكرة لا تحفظ فقط، بل تختبئ وتُدافع... وأن الشر لا يرتدي دومًا السواد، بل أحيانًا يأتي بثيابٍ تشبهنا. فاستعد، لأن المسرح لن ينهار فجأة... بل سيُفتح على مشهدٍ لم تتوقعه أبداً. وكل خطوة فيها ليست نحو النجاة، بل نحو الاختيار بين أن تكون إنسانًا... أو نجاتك.
مريم٠ by Almakhoder
23 parts Ongoing
وصف القصة : الواقع، أو ما يُعرف بالحقيقة المؤلمة، هو شيء يمكن لكلٍّ منّا وصفه وجعل الحياة تبدو كأنها جنة، لكن تحت غطاء الكلام... هناك قلب مجروح، ولسان مربوط، وروح تموت. كانت حياتنا غايةً في الجمال، وكان كلامنا يعبّر عنها حقًا، إلى أن انتهت فترة الرفاهية، وبدأت مرحلة العذاب... فهذه هي سُنة الحياة: لحظة فرح، ولحظة حزن، والحياة بين اللحظتين. أؤمن بشدة أنّ يومًا ما ستحقّق آمالنا، ولن يذهب تعبنا سُدى، بل سيكون لنا حرّيتنا وحقوقنا. بدأت الحرب في عام 2011 في سوريا الذهبية. تلك الحرب قتلت رونق البلاد وشعبها، وسلبتنا حقوقنا. بات العيش في سوريا كطائرٍ يقف على غصنٍ فوق بحيرة تمتلئ بالتماسيح، لا يملك سوى خيارين: إما الهجرة وعيش الراحة بعيدًا عن الوطن، أو البقاء مهدَّدًا بالموت في كل لحظة... ونحن اخترنا البقاء، فما باليد حيلة. كانت مشاهد عام 2011 في سوريا وكأنها مقتطعة من أفلام الرعب: جثث في الطرقات، وناس يختبئون في بيوتهم، يخشون حتى النظر من النافذة... صحيحٌ أن الحرب قتلتنا وسلبت منّا حق الحياة، لكنها خلّفت وراءها شعبًا قويًا، قادرًا على بناء سوريا من جديد، يحلم بما هو بعيد، ويحقّق المستحيل... مريم، كانت زوجة صالحة، ترعى أطفالها بكل حنان. كانوا يعيشون في سعادة غامرة... إلى أن أتى ذلك اليوم الذي غيّر مجرى حياتهم،
You may also like
Slide 1 of 9
 أتيتُكِ غارقاً  cover
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى cover
الهروب جرف الجنون  cover
حجة الذنب cover
حَالة حِصَار  cover
الدائرة المُغلقة  cover
على درب الأحرار .. 𓂆 cover
مريم٠ cover
البتال صدى متوارٍ cover

أتيتُكِ غارقاً

22 parts Ongoing

في قلب العتمة، حيث تختلط الحقائق بالأوهام، تنبت الحكاية من رحم الألم، مريم، فتاة في مقتبل العمر، تُنتزع من أحلامها وتُلقى في زواج لا يحمل من الأمان شيئًا، مع رجل لا يراها سوى عبئًا يُثقل صدره، وعلى الجانب الآخر، كريم، شابٌ أنهكته الخسارات، سُجن بجسده، لكنه ظلّ حبيس ماضٍ أثقل من القضبان. كلٌّ منهما يُصارع قدره، يبحث عن لحظة دفء، أو حتى فرصة نجاة، تتقاطع الطرق، وتتبعثر القلوب، وتُبعث المشاعر من رمادها. وهناك أيضًا نهلة، التي تخوض معركة الأمهات بلا سلاح، وسما، التي تحاول الهروب من قيد الحب المفروض، بينما تنفتح أمامها أبواب الحيرة والاحتمالات. هي رواية عن الصراع بين ما نريده وما يُفرض علينا، عن الحب حين يولد في أرضٍ قاحلة، وعن الألم حين يتحوّل إلى نورٍ خافت لا يدلّ إلا على طريق مجهول.