Story cover for أحببتك سهوًا by Yarramahmoud2008
أحببتك سهوًا
  • WpView
    Reads 6,806
  • WpVote
    Votes 221
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 6,806
  • WpVote
    Votes 221
  • WpPart
    Parts 14
Ongoing, First published Apr 02
1 new part
إني أحببتك سهوًا.... 


لم أكن أنوي الغرق،ولا التورط في قلب لا يشبه طريقي أو يشبهني .
لكنك جئت كالعابر الذي لا يهتم أو يبالي ؛أقتحمت سكوني وأسواري كما تفعل رياح فصل الشتاء 
تقتحم نافذة القلوب دون معاد أو وقتٍ .


في سوقٍ لا يتداول به إلا الذهب وجدتني أبيع صبري 
وأبيع كل ما أملك فقط لا أشتري لحظة قرب منكَ !

وبين منازل تئنّ وتصرخ بأصوات الورثة، وقلوبٍ تشتعل بالصراعات القديمة
كان لقاؤك لعنةً جميلة... وورطة لم أطلبها، لكنها سكنتني.
لم يكن بريق عينك كالذهب بل كان كالماس كان طوق نجاة إليّ .

فهل كنتَ حبًّا أتى صدفة؟
أم لعنةً ورثتها مع اسمك؟


لا أعلم بعد...
لكني أعلم جيدًا... أنني أحببتك سهوًا.
All Rights Reserved
Sign up to add أحببتك سهوًا to your library and receive updates
or
#260رومانسي
Content Guidelines
You may also like
مجموعة قصصية ...للكاتبة منى لطيفي نصر الدين by ShaimaaGonna
21 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس فاكهة المحبة ... كان يا مكان في قديم الزمان، رجل من سالف العصر و الأوان، عُرف ببيع الرمان و الموز و التفاح، حرفة ورثها أب عن جد حتى لقب بنو دمه بآل فاكهاني، رجلنا ارتبط بحرفة أهله و أحبها جدا حتى برع في تجارتها و الله الرزاق لا يخيب مجتهد ا يسعى لتحصيل رزقه. . . *بين أحضان القدر* يتململ على فراشه، يحاول اتخاذ قرار نهائي بين خيارين كلاهما أمر من الحنظل، هل يستسلم للإغواء الدافئ التوسل القاتل من أطرافه لأجل راحة ناقصة، و لثواني إضافية؟ أم يُنفض عن نفسه الكسل ويضغط بجبروت لا يجيده سوى عليها ليقوم الى واقع أَمَر من أحلام تنتابه اللحظة ؟ انتظر ! ...انها ليست أحلاما! على الأقل ليس اليوم، بل واقع الأمس القريب ،حين تلاسنت عليه الأفواه الجاهلة بتطفله ، في عزاء أشبه بمسرحية ساخرة سوداء ،كل يلعب دوره فيها، بمهارة تلقائية . . . *سراج أريج* انتفضت ترفع رأسها منتزعة نفسها من عاصفة أفكارها إلى المجسم الضخم أمامها كصوته المفزع، إنه تماما كما يسمونه في بلدتهم (البابُّور) الباخرة الكبيرة. تنفست بعمق ليتخلل عبير البحر بذراته المالحة خلايا صدرها، تتأمل كِبر هذا الصرح العظيم. لطالما تمنت رحلة بحرية تجوب بها الدنيا غربا وشرقا، معه هو!
Shadows of Rome | ظلال روما by -Khadiija-
9 parts Ongoing Mature
"في ظِلالِ روما، عِندَ مُنتَصف الليلِ..تَكشِفُ المَدينةَ أسرارها فَقَط لِمَن يَجرؤُ عَلى السقوطِ في عَتْمَتِها" كانت تُراقب، لا ترسم. أول خيطٍ في اللوحة لم يكن لظلٍ أو ضوء، بل لصوتِ رَصاصةٍ عبر النافذة. هي التي كانت تظنّ أنّ مأساتها انتهت منذُ زمنٍ، تجدُ نفسها في قلب جريمةٍ لا تُشبه القصص التي تُحب قراءتها. هو... لم يهرَب كالمعتاد. هناك شيءٌ في نظرته. شيءٌ تعرفه. واللوحة التي لم تكتملُ منذ سنواتٍ، بدأت ترتجفُ تحت أصابعها. هذا ليس لغزًا عابرًا. هذا... موعدٌ مؤجلّ مع الماضي. "وما نَفعي بانهِمار غَيثِكِ عَليّ وقَد ماتَت أراضيّ" "يَقولونَ فِي الحِكاياتِ كُلّ الطُّرقِ تُؤدي إلى روما..لكن خَطواتي مَهما تاهت تَعرِفُ طَريق قَلبِكِ وَحدَه" "في مَدينةِ اللصوصِ يُصبحُ الشَرَفُ تُهمةً ومَن لا يَسرقُ يُزجّ بهِ في السِجن بِجُرمِ الإستقامة" "أنا سيّئةً لِلغاية صدّقني، أنتَ لا تَعلم حَقيقَتي" "وَلو أثقلتِ كُفوفَكِ بِالعُيوب، ولَو كانَ قُربكِ عاصفةً تَهدمُني، ولَو أدارَ العالَمُ وَجهَهُ عَنكِ..سَأظلُّ أتعلّقُ بكِ كما يتعلّقُ الغريقُ بقشّةِ نجاتِه" "لَم أكُن بَطلةً، لَكنَّني كُنتُ شاهدة وَالشُهود أحيانًا هُم أعداءَ الحَقيقة إنِ التَزموا الصَّمتَ كَما فَعلتُ أنا" _________________________________________
تَـحـتَ أفيّـاء الذَاكِـرةّ by SamaAli990
22 parts Complete
من إنا لكي ينبض قلبي من إنا لكي آحب وأُحب فأنا التي خلقت من قوة وصلابة ونشأت بالظلام وكبرت نفسي ب نفسي جاهدت وتعبت للحصول ؏ سبل السلام التي لم أراها حاولت العيش لنفسي ولم أفلح حاولت إصلاح وضعي ولم أنجح لم أستطع إخراج نفسي من ظلامي وظلمتي تمنيت أن يأتي من يسحبني للنور تأملت بأن يكون كالهداية بعد الكفر ولكن كأن مثلهم وأكثرهم جوراً وقسوتاً بات كالمفترس اللئيم ينهش بلحم فريسته كالقاتل المحترف الذي يعلم مقتوله ؏ القتل حطموني... شتتوني... لم يرحمو بحالي وبضعفي اسقوني نار الحقد والانتقام لحين أصبحت مثلهم أكسر حين انكسر أقتل حين انقتل لم يتركو لي أي طريق للنجاة اطفئوا جميع الأنوار في حياتي أغرقوني ببحر خداعهم وقرفهم جعلوا مني امرأة لاتعرف معنى الرحمة ولم تريدها خسروني روحي التي أمتلئت بالذنوب والعصيان ف بأي عذر ستقابل ربي الذي لا يرحمني ولا ينصرني بعد ما فعلت ف والله إني متاسفة لما فعلت بنفسي لنفسي ف والله إني نادمه على حالتي التي وصلت لها أمل أن يغفر لي ربي ذنوبي وخطاي التي لاتغفر بسببهم.... بظلمتهم.... لم اسامحهم ولم اغفر لهم عما وصلوني اليه فإني احرقت نفسي بجحيمهم ولم يعد لي اي نجاة منهم
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date by AdilaHouara
51 parts Complete
تتراءى لي تلك الذكريات البشعة نصب عيناي، وتصبح بمثابة حطب يزيد من اشتعال النار المتأجِّجة في أعماقي . هنا أين يمنح قلبي صبغة سوداء جرّاء لون دخانها القاتم، ومشاعري الدافئة التي تقبع في داخلي تغدو رمادًا تتناقله الرياح مع ذكر اسمه . نعم هذه أنا ..! مجرد دمية تحركها خيوط الإنتقام والحقد، ومجرد فتاة تمدّ خطواتها التعيسة في درب لا رجوع منه لعلها تبلغ هدفها . بل أنا بريئة جعلوا منها دخيلة تسعى لإزالة قناع غريمها . فصبرًا يا حضرة الماركيز ! فأنا لـا أخاف الموت .. إنّما أخاف أن أعود محمّلة بالخذلان وقد فتحت عيني على الحقيقة . • أي تشابه بين الأحداث والأشخاص مع قصّة أخرى فهذا من باب الصدفة لا غير . • الرواية تاريخية، رومانسية، نقيّة وخالية من الانحراف المبالغ فيه . • الرواية تحتوي على بعض الأمثال والحكم المقتبسة . • قد تبدو الرواية من الوهلة الأولى ذات حبكة معروفة، ولكنك مخطئ ! فلا تحكم على الكتاب من غلافه، ذلك إثمٌ عظيم .
You may also like
Slide 1 of 9
مجموعة قصصية ...للكاتبة منى لطيفي نصر الدين cover
نجمة سهيل  cover
هل انت متأكد من اللعب معنا؟ (مكتملة) cover
Shadows of Rome | ظلال روما cover
تَـحـتَ أفيّـاء الذَاكِـرةّ cover
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date cover
أحفاد الراوي  cover
طائر العنقاء   cover
شوك سنيني(مكتملة)  cover

مجموعة قصصية ...للكاتبة منى لطيفي نصر الدين

21 parts Complete

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس فاكهة المحبة ... كان يا مكان في قديم الزمان، رجل من سالف العصر و الأوان، عُرف ببيع الرمان و الموز و التفاح، حرفة ورثها أب عن جد حتى لقب بنو دمه بآل فاكهاني، رجلنا ارتبط بحرفة أهله و أحبها جدا حتى برع في تجارتها و الله الرزاق لا يخيب مجتهد ا يسعى لتحصيل رزقه. . . *بين أحضان القدر* يتململ على فراشه، يحاول اتخاذ قرار نهائي بين خيارين كلاهما أمر من الحنظل، هل يستسلم للإغواء الدافئ التوسل القاتل من أطرافه لأجل راحة ناقصة، و لثواني إضافية؟ أم يُنفض عن نفسه الكسل ويضغط بجبروت لا يجيده سوى عليها ليقوم الى واقع أَمَر من أحلام تنتابه اللحظة ؟ انتظر ! ...انها ليست أحلاما! على الأقل ليس اليوم، بل واقع الأمس القريب ،حين تلاسنت عليه الأفواه الجاهلة بتطفله ، في عزاء أشبه بمسرحية ساخرة سوداء ،كل يلعب دوره فيها، بمهارة تلقائية . . . *سراج أريج* انتفضت ترفع رأسها منتزعة نفسها من عاصفة أفكارها إلى المجسم الضخم أمامها كصوته المفزع، إنه تماما كما يسمونه في بلدتهم (البابُّور) الباخرة الكبيرة. تنفست بعمق ليتخلل عبير البحر بذراته المالحة خلايا صدرها، تتأمل كِبر هذا الصرح العظيم. لطالما تمنت رحلة بحرية تجوب بها الدنيا غربا وشرقا، معه هو!