Story cover for أنا و رئيستي by VelvetSapphic
أنا و رئيستي
  • WpView
    Reads 63,707
  • WpVote
    Votes 2,066
  • WpPart
    Parts 15
  • WpView
    Reads 63,707
  • WpVote
    Votes 2,066
  • WpPart
    Parts 15
Ongoing, First published Apr 03
مَن يجرؤ على الوقوفِ بوجه الرئيسة التنفيذية للشركة وقول "لا" غير السّكرتيرة المفضلة لديها ! 
هل تحتمل كل نوبات الغضبِ والجنون التي تعتريها وتحتويها؟!
* رواية باللهجة السّورية - عام الإصدار  2025
All Rights Reserved
Sign up to add أنا و رئيستي to your library and receive updates
or
#28love
Content Guidelines
You may also like
ما بين العنف والحب - مُكتملة by Maryam_Fawzi
25 parts Complete Mature
حين تُنتزع حريتك من بين ضلوعك، وتُسلب روحك من داخلك، لا لتُسلَّم إلى السماء، بل لتُودَع في يد آدمي؛ حين يغدو مصيرك ورقة مطوية بين أصابعه، له أن يفردها لتُكمل أيامك كما اعتدت، أو يمزقها في لحظة، فيُنهيك كما لو لم تكن... عندها تدرك أن الذل ليس كلمةً في معجم القهر، بل شعورٌ يَستقرُّ في عينيك، ينحني له جسدك دون إرادتك، وتُسحق كرامتك بصمت، فلا صرخة تُجدي، ولا رجاء يُسمَع. تتذوّق طعم المرارة التي لم يصفها كتاب، مرارة تُقطّع فيك شيئًا فشيئًا، كأنك تتجرّع الحياة ملوّثة بالخوف، مغموسة بالقلق، ممزوجة بيأس لا يعرف الانطفاء. تعيش لا كأنك حي، بل كأنك شاهد على احتضار نفسك؛ كل لحظة تمر، تُوقظ فيك موتًا آخر، وكل صباح تفتحه عيناك، لا يحمل وعدًا جديدًا، بل يحمل عبء يومٍ إضافي، كُتب عليك أن تعبره دون أمل في نهايته. تُحاصر بأفكار سوداء، تكبر فيك، وتزهر أشواكًا، تُدمي قلبك كلما حاول أن ينبض بالحياة من جديد. لم تتخيل يومًا أن تبلغ الوحشة هذا الحد، ولا أن تُصبح الكوابيس مأوى أرحم من الواقع... كل ما كنت تراه خيالًا مظلمًا، صار واقعًا تعيشه، وكل ما كنت تفرّ منه في عقلك، أصبح رفيقك الذي لا يغادرك تنبّيهاً وتَنوية؛ 1،ـالكثير من العُنف في الرواية، لا يُناسب نَواعم القلوبِ 2،رواية مثلية الجنس بين النساء.
ملاذ العشق المحرّم by Moonflowly
38 parts Complete Mature
"ألن تكفي عن محاولاتكِ الغبية للمقاومة؟" همست رنا، صوتها منخفض لكنه يحمل نبرة متوحشة، بينما شفتيها اقتربتا من شفتي ليان، تحركتا بخفة عليهما دون أن تمنحها قبلة كاملة، فقط تمسح بهما كأنها تتلذذ بتعذيبها أكثر. "انظري إلى نفسكِ... تشتعلين رغبة وتحاولين إخفاءها." "رنا... أرجوكِ... ليس الآن..." همست ليان بصوت مبحوح وهي تدير وجهها، لكن أصابع رنا أمسكت بذقنها وأعادتها لمواجهتها. "الآن... أو لن يحدث أبدًا." ❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥 "لم تكن ليان تتوقع يومًا أن تقف أمام امرأة أخرى في بيتها... امرأة تقاسمها نفس السرير، نفس الرجل، ونفس الهواء. كانت عينا رنا تلمعان ببرود وهي تتجول في أرجاء الصالة كأنها صاحبة المكان. 'ستكون حياتنا جحيمًا' فكرت ليان وهي تعض شفتها السفلى، دون أن تدري أن هذا الجحيم سيشعل في قلبها شيئًا آخر... شيئًا لم تفكر به يومًا، ولم يخطر ببالها أبدًا." 🔞رواية جريئة جدا🔞
You may also like
Slide 1 of 9
ضوءٌ بين ظلالنا  cover
لا تتركيني  cover
Fake Wife  cover
زوجة طليقي  cover
أنا الأخ الأكـبر الـقـاسي لتلمـيذٍ بمـلامـح مـلائكية ونوايا شيطانية cover
ابتسامتك cover
ما بين العنف والحب - مُكتملة cover
حب لم يكن بالحسبان cover
ملاذ العشق المحرّم cover

ضوءٌ بين ظلالنا

30 parts Complete Mature

• بعد شجار حاد بسبب طليق Teresa، تغادر Lucia غاضبة... لكن في منتصف الطريق، تتوقف، تعود، تفتح الباب بقوة. • دون كلمة، تمسك Teresa من عنقها، تسحبها بقوة وتقبّلها بشراسة... • Teresa تدفعها على الحائط، تهمس وهي تضغط جسدها عليها: "تكرهيني؟" • ترد Lucia، وعيناها تلمعان: "أكره كم أحبك... وكم لا أستطيع التنفس بدونك."🔥🔥