Story cover for أطياف فينور | Spectra of Venor  by HADELOVA
أطياف فينور | Spectra of Venor
  • WpView
    Reads 219
  • WpVote
    Votes 23
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 219
  • WpVote
    Votes 23
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Apr 03
Mature
هَلْ فَكَّرْتَ يَوْمًا عَمَّا إِذَا كُنَّا وَحْدَنَا فِي هَذَا الْعَالَمِ؟  
هَلْ مِنَ الْمَعْقُولِ أَنَّنَا وَحْدَنَا فِي هَذَا الْكَوْنِ الْوَاسِعِ؟  

كَثِيرًا مَا سَمِعْنَا بِالْأَبْعَادِ الْمُتَوَازِيَةِ، وَلَمْ يَتَحَقَّقْ أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ النَّظَرِيَّةِ مِنْ قَبْلُ. لَكِنَّنِي سَآخُذُكَ مَعِي إِلَى أَحَدِ أَبْعَادِ هَذَا الْكَوْنِ؛ إِلَى عَالَمٍ مُوَازٍ مَلِيءٍ بِالسِّحْرِ وَالْمَخْلُوقَاتِ الْعَجِيبَةِ. عِنْدَهَا، رُبَّمَا تَمْتَلِكُ قُدُرَاتٍ خَيَالِيَّةً لَا حُدُودَ لَهَا!  

رِحْلَتُنَا سَتَكُونُ عَلَى ظَهْرِ كَائِنٍ أُسْطُورِيٍّ يُعْرَفُ بِـ"الْبَهِيمُوتِ" فِي الْأَسَاطِيرِ الْعَرَبِيَّةِ، وَهُوَ كَائِنٌ عِمْلَاقٌ بِشَكْلٍ مُفْرِطٍ: لَهُ رَأْسُ فِيلٍ وَجَسَدُ حُوتٍ أَزْرَقَ اللَّوْنِ. حَيْثُ قَوَانِينُ ذَلِكَ الْعَالَمِ تَخْتَلِفُ عَمَّا تَعَوَّدْنَا عَلَيْهِ فِي عَالَمِنَا. فَلَوْ أَرَدْتَ الْمَوْتَ، جَرِّبْ أَنْ تَنْزِلَ عَنْ ظَهْرِ الْبَهِيمُوتِ، وَسَتُلْقَى حَتْفَكَ!  

قِصَّتُنَا صِرَاعَاتٌ بَيْنَ السُّلْطَةِ وَالْحُبِّ، بَيْنَ التَّضْحِيَةِ وَالْخِيَانَةِ...في « مملكة الأندَلُسارْ» لَوْ كُنْتَ فِي ذَلِكَ الْعَالَمِ و تِلكَ المَملكة وَ
All Rights Reserved
Sign up to add أطياف فينور | Spectra of Venor to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
✦ حُبّ عَلَى حَافَةِ الهَاوِيَة ✦ by lateruiop09
55 parts Complete
الــدُّونْ سِــيــثْ سَــالْفَــاتُــوري كَــانَ أَخْــطَــرَ رَجُــلٍ فِــي لَــنْــدَن. عَــاشَ حَــيَــاةً نَــاجِــحَــةً فِــي عَــالَــمَــيْــنِ مُــخْــتَــلِــفَــيْــنِ، سَــوَاءً فِــي الــحَــيَــاةِ الــعَــادِيَّــةِ أَوْ فِــي عَــالَــمِ الــجَــرِيــمَــةِ، وكَــانَ لا يُــمْــكِــنُ إِيــقَــافُــهُ. اِنْــقَــلَــبَ عَــالَــمُ آلَــانَــا كَــارْسْــتَــن رَأْسًــا عَــلَــى عَــقِــبٍ فِــي الــلَــحْــظَــةِ الــتِــي قَــالَــتْ فِــيهَا "أَقْــبَــلْ" عَــلَــى الــوُعُــودِ الــتِــي رَبَــطَــتْ حَــيَــاتَــهَــا بــالــدُّونْ نَــفْــسِــه، حَــيْــثُ أُلْــقِــيَــتْ فِــي عَــالَــمِ مَــافْــيَــا خَــطِــيرٍ، وكَــانَــتِ الــفَــتَــاةُ الــشَــجَــاعَــةُ الــبَــالِــغَــةُ مِــنَ الــعُــمْــرِ خَــمْــسَــةٌ وَعِــشْــرُوْنَ عَــامًــا، مَــسْــتَــعِــدَّةً لِــأيِّ تَــحَــدِّيــاتٍ تَــأتِــي فِــي طَــرِيــقِــهَــا. • الرواية الأولى من سلسلة سالفاتوري . • يمكن قراءتها كرواية مستقلة . • الرواية تصنيف البالغين ، نظرا لإحتوائها على جرائم القتل و عبارات حادة بعض الشيئ بين الشخصيات .
أكاديمية الاتحاد العظمى                   Ελευθερία by Zina_mazyon16
78 parts Complete
- مُكْتَمِلة - *يَاصَدِيقِي هَلْ تَسْمَعُ طُبُولَ ٱلْحَرِبِ تُقْرَعُ، أَنَا أَسْمَعُهَا بُوضُوح إنْهَا قَادِمَة مَهْمَا طَالَ ٱلزَّمَن وأَنَا لَسْتُ خَائِفة فَفِي ٱلنِّهَايَةِ كُلُنَا سَوْفَ نَمُوت، أَيْضًا نَحْنُ نَخْضَع كُلَ يَومٍ لِحَرْبٍ مَعَ أنْفُسِنَا وَحَيَاتِنَا، وَلَكِنَّ مَا يُخِيفُنِي هَو أَنَ العَدُو فِي هَذِهِ ٱلْمَرّةِ....... مَجْهُول * * يَاصَدِيقِي عِنْدَمَا كُنْتُ أدْعُو الْلَّهَ أنْ تُنَزَّلَ عَلَيهِمُ ٱلرَّحْمَة ويَتَرَفْقُوا بِي كُنْتُ مُتَأَكِدًا مِنْ أَمْرٍ وَلَسْتُ مُتَأكِدًا مِنْ أَمْرَان، مُتَأَكِدٌ أنَ دَعْوَاي سَتُسْتَجَاب يَوْمًا مَا وَلكِنّي لَسْتُ مُتَأَكِدًا مِن مَقْدِرَتِي عَلَى ٱلْغُفْرَان أَو أَنَنِي لَن أَكَوَن مَا أَنَا عَلَيِهِ ٱلْآن * *يَاصَدِيقِي عِنْدَمَا تَخَلَصْتُ مِنَ ٱلْأَلَم وَظَنَنْتُ أَنَّي سَوفَ أَعَيشُ حَيَاةً عَادِية، وَشَعَرتُ أنّ ٱلْحَيَاةَ تَبَسْمَتْ فِي وَجْهِي لمْ أُدْرِك أنْهَا كَانَت تَمْنَحُنِي بَعْض الرَّاحَة لِتُعِدَنِي لِمَا هُو أَكْبَر * * يَاصَدِيقِي لمْ أعلم يَوْمً بوجودكم وَلمْ أَكُن أعْلَمُ أنَّ فِي يَومٍ مِن ٱلْأيَامِ سَوْفَ يَتَحِدَ ٱلْبَشَر مَعَ المَخْلُوقَاتِ الخَارِقَة مِن أَجِلِ شَيِ
ذات الشعر المجعد  by 35hensi
24 parts Ongoing
--- أعُودُ مُنْتَصِرًا بِكُلِّ مَعَارِكِي، وَأَمَامَ عَيْنَيْهَا البَرِيئَة... أَهْزَمُ. رَجُلٌ، وَمَا اسْتَسْلَمْتُ قَطُّ لِفَارِس، فَمَا بَالُ قَلْبِي أَمَامَ عَيْنَيْهَا يَسْتَسْلِم؟! هَلْ خُلِقَ الجَمَالُ لِيَخْتَصِرَهُ غِيَابُك؟ أَمْ خُلِقَتْ عَيْنَاكِ لِتُقْنِعَانِي أَنَّهُ لا جَمَالَ بَعْدَهَا؟! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أُرَاقِبُ حَرَكَاتِهَا وَهِي نَائِمَة، أُحِبُّهَا... وَأَعْشَقُ كُلَّ مَا يَشْمَلُهَا، تُسْكِرُنِي مَلَامِحُهَا المُتَفَرِّدَة، وَشَعْرُهَا المُجَعَّد... ذَاكَ السِّرُ الَّذِي يَأْسِرُنِي فِي كُلِّ مَرَّةٍ أَرَاهُ. جَمِيلَةٌ... لافِتَةٌ، وَكَأَنَّهَا سَاحِرَةٌ جَاءَتْ لِتَسْرِقَ قَلْبِي، وَتَحْفُرَ اسْمَهَا فِي أَعْمَاقِي... ⁦ฅ⁠^⁠•⁠ﻌ⁠•⁠^⁠ฅ⁩ هَذِهِ قِصَّتِي الأُولَى، أَتَمَنَّى أَنْ تُعْجِبَكُمْ وَتَلْقَى دَعْمًا كَبِيرًا. تم تعديل السرد والتنسيق بمشاركة صديقتي العزيزة Tot وبمساعدة المُبدع الالي خاص بي الّلي دعمني بالأفكار والتنظيم.
ظل البنفسج by kim_arabila
10 parts Complete
رِوَايَةٌ غَامضَةٌ نَفْسِيةٌ، تَدورُ حَول فَتاة تُدْعى سِيلِين، تَعيش عَلَى هَامشِ الذاكِرةِ... تَبْدأُ القِصةُ حِينَ تَبدَأ أَصوَات الطفُولَة المنْسيَّةِ فِي العودَةِ، وَتَتشَكلُ ظِلالُ المَاضِي عَلَى هيْئةِ رُؤى غَرِيبةٍ وَصَنَادِيقَ مُغْلَقَةٍ، وَرَجُلٍ غَامِضٍ يُدْعَى أُورِيُون لَا يُظْهِرُ نَوَايَاهُ، وَلَكِنَّهُ يَعْرِفُ أَكْثَرَ مِمَّا يَقُولُ. كُلُّ بَابٍ تَفْتَحُهُ "سِيلِين" لَا يُنِيرُ الطَّرِيقَ... بَلْ يَكْشِفُ عَنْ طَبَقَةٍ أَعْمَقَ مِنَ الظُّلْمَةِ. هَلْ هَذِهِ الظِّلَالُ مُجَرَّدُ خَيَالٍ؟ أَمْ أَنَّ شَيْئًا دَفَنَتْهُ بِيَدَيْهَا عَادَ لِيُطَالِبَهَا بِالحَقِيقَةِ؟ وَفِي قَلْبِ هَذَا الغُمُوضِ... هُنَاكَ طِفْلَةٌ تَنْتَظِرُ. رِوَايَةٌ تُلَامِسُ وُجْعَ الذَّاكِرَةِ، وَسُؤَالَ الهُوِيَّةِ، فِي سَرْدٍ يَتَنَقَّلُ بَيْنَ الوَاقِعِ وَالحُلْمِ... أَحْيَانًا، يَكُونُ أَكْثَرَ مَا نَخْشَاهُ... هُوَ أَنْ نَتَذَكَّرَ.
همس الألوان في مملكة الغربة by zemoze_ze
6 parts Ongoing
فِي عَالَمٍ يُقاسُ بِمِقدارِ ما تَملِكُهُ فِي جَيْبِكَ، تَمْضِي بَطَلَتُنا حَامِلَةً أَعْباءَ الدُّنْيا كُلَّها، تَرْكُضُ مَعَ الزَّمَنِ بِلا هَوادةٍ، تَكادُ تَنْهارُ تَحْتَ وَطْأَةِ ما عَلَيْها، وَلَكِنْ بَيْنَ لَحَظاتِ الانْكِسارِ، يَنْبَعِثُ فِي قَلْبِها شُعاعٌ مِنَ القُوَّةِ. حِينَ تَرَى فِي مَوْتِها حَلًّا لِكُلِّ مُشْكِلاتِها، تَتَذَكَّرُ عائِلَتَها الَّتي ضَحَّتْ بِعُمْرِها لأَجْلِها، فَتَقِفُ، وَتُقاوِمُ كَسْرَها، مُضَحِّيَةً أَكْثَرَ مِمَّا ضَحَّتْ مِنْ قَبْلُ. تَتَذَكَّرُ مَنْ وَقَفُوا بِجانِبِها، وَمَنْ أَعْطَوْها سَبَبًا لِلْمُقاوَمَةِ. فَأَيْقَنَتْ أَنَّ الاسْتِسْلامَ لَيْسَ خِيارَها، وَأَنَّ الصُّمودَ وَالتَّضْحِيَةَ هُما السَّبِيلُ لِلْحَياةِ. هذِهِ قِصَّةُ بَطَلَةٍ لَمْ تَسْتَسْلِمْ لِقَسْوَةِ الواقِعِ، بَلْ، رَغْمَ كُلِّ الجِراحِ، رَغْمَ ضُغُوطِ الحَياةِ، رَغْمَ عَواصِفِ اليَأْسِ، تَرْكُضُ، تُقاتِلُ، وَتَصْنَعُ مِنْ خَيالِها وَحْدَهُا مَلْجَأً وَسَلامًا، حَيْثُ تَلْتَقِي الأَحْلامُ وَالآمالُ، وَتُزْهِرُ الحَياةُ بِألْوانٍ لا يُمكِنُ لِلْعالَمِ الحَقيقيِّ أَنْ يَحْجُبَها.
𝗡𝗲𝗿𝘃𝗲 [ جَّانْقْكُّوو ] by yasovejaychang
4 parts Complete
[مُكْتَمِلَةَ] تَتَوَرَّطُ وُونْيُونِقْ وَسُونْقْهُونْ فِي لُعْبَةٍ مُثِيرَةٍ تُدْعَى "Nerve"، حَيْثُ يَتَعَرَّضَانِ لِلِانْدِفَاعِ فِي دَوَّامَةٍ مِنْ التَّحَدِّيَاتِ الْمَحْفُوفَةِ بِالْمَخَاطِرِ، تُغَرِّيهِمَا بِجَوَائِزَ بَاذِخَةٍ لَا تُقَاوِمُ. مَعَ تَصَاعُدِ وَتِيرَةِ الْأَحْدَاثِ بِشَكْلٍ لَاهِثٍ، تَتَلَاشَى الْحُدُودُ الْهَشَّةُ بَيْنَ الْوَاقِعِ وَالْخَيَالِ، وَتَتَفَاقَمُ حِدَّةُ كُلِّ تَحَدٍ لِيُصْبِحَ أَشَدَّ ضَرَاوَةً وَخُطُورَةً مِنْ سَابِقِهِ. فِي خِضَمِّ هَذَا الْعَالَمِ الْمُلْتَبِسِ، حَيْثُ تَتَشَابَكُ الْأَوْهَامُ مَعَ الْحَقَائِقِ، يَجِدُ وُونْيُونْقْ وَسُونْقْهُونْ نَفْسَيْهِمَا فِي مُوَاجَهَةٍ مَصِيرِيَّةٍ مَعَ الْمَوْتِ. فَكَيْفَ سَيَخُوضَانِ هَذَا الصِّرَاعَ الشَّرِسَ لِلْبَقَاءِ عَلَى قَيْدِ الْحَيَاةِ؟ وَهَلْ سَتَنْجَحُ جَرَائَتُهُمَا فِي تَجَاوُزِ مَخَالِبِ الْفِنَاءِ الْمُتَرَبِّصَةِ بِهِمَا؟ 𝗦𝗧𝗔𝗥𝗧𝗘𝗗 : 05/06/2024 𝗘𝗡𝗗𝗘𝗗 : 05/08/2024 © 𝗖𝗢𝗣𝗬𝗥𝗜𝗚𝗛𝗧 : اَلْأَحْدَاثِ مَأْخُوذَةً مِنْ فِيلْمْ ( NERVE ) ● 𝗪𝗔𝗥𝗡𝗜𝗡𝗚 : كُلُّ اَلشَّخْصِيَّاتِ بِالْقِصَّةِ لَيْسَ لَهَا عَلَاقَةٌ بِالْوَاقِعِ اَلْقِصَّة تَتَضَمَّنُ مَ
ظًلُ آلُجٍريَمةّ ٭ Shadow of the Crime ٭ by Bea_01trice
14 parts Ongoing
"لَا تُفْشِ أسرارَكَ لِلرِّيَاحِ.. فَالنَّاسُ أَكْثَرُ خِدَاعًا مِنَ الْأَمْوَاجِ!" مَنْ ذَا الَّذِي يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ لُغْزًا مَحْسُورًا؟ أَوْ دُمْيَةً فِي أَيْدِي الْأَطْفَالِ؟ إِنَّ الْحَيَاةَ لَتَلْعَبُ بِنَا كُلَّ يَوْمٍ، فَلِمَ نَجْعَلُ أَقْوَامًا يَلْعَبُونَ بِأَحْزَانِنَا؟ ✧ يَا غَرِيبًا بَيْنَ الْحُرُوفِ.. خُذْ مَا يُعْجِبُكَ وَاذْهَبْ، وَلَكِنْ لَا تَنْسَ أَنَّ الْكَلِمَاتِ تَحْمِلُ أَرْوَاحًا ✧ رِحْلَةُ الْعُمْرِ لَيْسَتْ سِجِلًّا لِلتَّوْقِيعَاتِ.. إِمَّا أَنْ تَكُونَ بَطَلَهَا أَوْ مُجَرَّدَ قَارِئٍ فِي هَامِشِهَا! فَاخْتَرْ: - أَتُحِبُّ أَنْ تَكُونَ شَامْخًا كَالْجِبَالِ.. أَمْ هَشًّا كَالزُّجَاجِ؟ - أَتُفَضِّلُ أَنْ تَبْقَى صَامِتًا كَالنُّجُومِ.. أَمْ تَصْرُخُ كَالرِّيَاحِ؟ - هَلْ أَنْتَ صَاحِبُ قَصَّتِكَ.. أَمْ مُجَرَّدُ شَخْصِيَّةٍ فِي قِصَّةِ غَيْرِكَ؟ ذَكِّرْ نَفْسَكَ دَائِمًا: أَنَّ الْأَسْرَارَ الْغَالِيَةَ لَا تُقَدَّمُ إِلَّا لِمَنْ يَسْتَحِقُّهَا.. وَأَنَّ الْقُلُوبَ الْكَبِيرَةَ لَا تَعِيشُ فِي الْأَقْفَاصِ.. وَأَنَّ الْحَيَاةَ لَا تُعْطِي الْوُجُوهَ إِلَّا لِمَنْ يُجَاهِرُ بِحَقِيقَتِهِ! فَكُنْ أَصِيلًا.. أَوْ لَا تَ
نجوم مختبئة  by user34715646
19 parts Complete
الْكَذِب كالرذيلة وَإِنّ كَانَّ مِنْ أَجْلِ الْفَضِيلَّة، فَالْغَايَة لَا تُبَرِرُ الوَسيلَّةِ، وَلَكِنّ مَاذَا لَوْ كَانَّ بَيْنَّك وَبَيْنَّ هَدَفَك كَذَّبَة صَغِيرَة؟ هَل ستصعد عَلَى سَلَالِمِ الْكَذِب الَّتِي تَهْوي بِك لِلْأَسْفَل أَم ستتمسك بِالصِدْق؟ وَبَيْنَمَّا أَنْتَ فِي حَيْرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ تكتشف إِنَّك جُزْءًا مِنْ كَذِبِة أُخْرَى لِشَخْصٍ آخَرَ، وَأَنْتَ لَا تَدْرِي، وَهُوَ لَا يَدْرِي أَنَّهُ يَكْذِب عَلَيْك، وَبَيْنَكُمَا بَرِيئَةٌ مرتبكة لِأَنَّهَا جُزْءًا مِنْ الْكَذْبَة دُون اخْتِيَار. وَبَيْنَمَا الثَّلَاثَةِ فِي حيرتهم مِثْلَك تَمَامًا الْآنَ إذْ بِعِصَابَة تترصد أَحَدُهُم لِقَتْلِه؛ فيبتعد وَيَظُنُّ أَنَّهُ اِبْتَعَد عَمَّنّ يُحِبّ ليقترب مِمَّن يَعْشَقُه، وَيُبْحَثُ عَنْهُ وَلَا يُعْرَفُ لَهُ مَكَانّ. هَذِه قِصَّة أبطالنا الثَّلَاثَةِ الَّتِي ستقرأها بِشَوْق؛ لتكتشف حَلَقَات ألغازِها الْحَلَّقَة تَلِي الْأُخْرَى... وصف رواية نجوم مختبئة منة طارق سليم
You may also like
Slide 1 of 9
✦ حُبّ عَلَى حَافَةِ الهَاوِيَة ✦ cover
أكاديمية الاتحاد العظمى                   Ελευθερία cover
ذات الشعر المجعد  cover
ظل البنفسج cover
غَـجَـرِيَّـة cover
همس الألوان في مملكة الغربة cover
𝗡𝗲𝗿𝘃𝗲 [ جَّانْقْكُّوو ] cover
ظًلُ آلُجٍريَمةّ ٭ Shadow of the Crime ٭ cover
نجوم مختبئة  cover

✦ حُبّ عَلَى حَافَةِ الهَاوِيَة ✦

55 parts Complete

الــدُّونْ سِــيــثْ سَــالْفَــاتُــوري كَــانَ أَخْــطَــرَ رَجُــلٍ فِــي لَــنْــدَن. عَــاشَ حَــيَــاةً نَــاجِــحَــةً فِــي عَــالَــمَــيْــنِ مُــخْــتَــلِــفَــيْــنِ، سَــوَاءً فِــي الــحَــيَــاةِ الــعَــادِيَّــةِ أَوْ فِــي عَــالَــمِ الــجَــرِيــمَــةِ، وكَــانَ لا يُــمْــكِــنُ إِيــقَــافُــهُ. اِنْــقَــلَــبَ عَــالَــمُ آلَــانَــا كَــارْسْــتَــن رَأْسًــا عَــلَــى عَــقِــبٍ فِــي الــلَــحْــظَــةِ الــتِــي قَــالَــتْ فِــيهَا "أَقْــبَــلْ" عَــلَــى الــوُعُــودِ الــتِــي رَبَــطَــتْ حَــيَــاتَــهَــا بــالــدُّونْ نَــفْــسِــه، حَــيْــثُ أُلْــقِــيَــتْ فِــي عَــالَــمِ مَــافْــيَــا خَــطِــيرٍ، وكَــانَــتِ الــفَــتَــاةُ الــشَــجَــاعَــةُ الــبَــالِــغَــةُ مِــنَ الــعُــمْــرِ خَــمْــسَــةٌ وَعِــشْــرُوْنَ عَــامًــا، مَــسْــتَــعِــدَّةً لِــأيِّ تَــحَــدِّيــاتٍ تَــأتِــي فِــي طَــرِيــقِــهَــا. • الرواية الأولى من سلسلة سالفاتوري . • يمكن قراءتها كرواية مستقلة . • الرواية تصنيف البالغين ، نظرا لإحتوائها على جرائم القتل و عبارات حادة بعض الشيئ بين الشخصيات .