"جيون جونغكوك، الذي عاش عمره باحثًا عن نظرة رضا لم تأتِ، وكانغ مارين، التي وُلدت تحت وطأة ذنب لم ترتكبه... جمعهما القدر في زواج لم يكن خيارًا، لكنه أصبح الخلاص. في عالم قاسٍ لم يمنحهما الدفء، كانا لبعضهما الملاذ الأخير."
كنتُ أراه عالمي، بينما كان يراني مجرد
محطة في طريقه
إيلا، التي لطالما خبأت مشاعرها، تجد نفسها فجأة غريبة في الحكاية التي اعتقدت أنها بطلتها وبعض القصص تُغلق قبل أن تُروى للنهاية.
ومن أعماق قلبها، كانت تتمتم في وحدتها:
هو حبُّ حياتي... لكنّي لستُ حبّ حياته.