Story cover for عشق الجاسم by evelen_16
عشق الجاسم
  • WpView
    Reads 29
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 29
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Apr 03
باللهجة العراقية ....


وصف الرواية 

"عشق الجاسم" هي رواية رومانسية باللهجة العراقية، تحكي عن أريج كريم، فتاة خارقة الجمال، قوية الشخصية، تحمل في داخلها سرًّا يجعلها مختلفة عن كل من حولها. تدخل عالم جاسم السامرائي، رجل الأعمال الوسيم ذو الشخصية القوية والمتسلطة، الذي لم يكن يتوقع أن امرأة واحدة ستغيّر قواعد حياته وتقلبها رأسًا على عقب.

بين الغموض والتحدي، بين الرغبة والعناد، تبدأ قصة حب غير متوقعة، حب يحمل في طيّاته الكثير من الصراع، الغيرة، والشوق الذي لا يمكن كبحه. هل سينجح جاسم في امتلاك قلب أريج، أم أنها ستكون العاصفة التي لن يستطيع السيطرة عليها؟
All Rights Reserved
Sign up to add عشق الجاسم to your library and receive updates
or
#428بغداد
Content Guidelines
You may also like
ساقي الود  by ayclola90
55 parts Complete Mature
في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم
You may also like
Slide 1 of 7
الساعة 3 الفجر  cover
واختار قلبي لهجة عراقية وتتوفر فصحى على منتدى روايتي  قلوب احلام cover
ساقي الود  cover
هوس الــضِغـــاث  cover
هوس الليث cover
عشق الطفولة cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover

الساعة 3 الفجر

41 parts Complete Mature

ساعة 3 الفجر في قلب الأعظمية، حيث الأزقة تضجّ بالقصص، تسكن جمان في شقة صغيرة مع أختها وزوج أختها... رجل يشتري الصمت بالمظاهر، ويخنق البيت بأنفاس لا تُطاق. تحاول جمان كل ليلة الهروب من صوت الشهوة، من الأنين العالق خلف الجدران، فتجد نفسها على بلكونة تطل على فرع مظلم وبارد، هناك حيث الوحدة أرحم من البقاء. لم تكن تعرف أن الهروب من صوت الشهوة، سيقودها إلى همسة حب... تهمس بها دراجة نارية، وصوت شاب غريب... ضحكته تشبه الخلاص. لقاؤها بتيم، الأخ الأصغر لزوج أختها، كان صدفة في تمام الساعة الثالثة فجراً... صدفة ستقلب كل شيء. بين التناقضات، وبين قسوة الماضي وغموض الحاضر، تبدأ علاقة تتحدى المحرم والمألوف، وتكشف أسراراً دفنتها العائلة خلف الأبواب المغلقة. هذه ليست قصة حب عادية، بل حكاية عن الإنقاذ، والرغبة، والمواجهة... عن شابة يتيمة تقف في وجه من اعتقد أنها لن تجرؤ، وعن شاب ضائع يجد نفسه في عينيها.