Story cover for الاستدعاء الأخير: مجد الجندي الساقط by r_v_a4
الاستدعاء الأخير: مجد الجندي الساقط
  • WpView
    Reads 3
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 3
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Apr 03
بطل عمره 35 سنة أثناء حرب عالمية ثالثة يموت و ينتقل لعالم اخر كطفل عمره 10 سنوات و يكون داخل قفص عبيد و تكون قدرته استدعاء جنود عسكرية و يبداء في تغير عالم بقوته
و طريقة موت غدر من إلى كان يستغل معهم من قائد فرقة و اعضاء
و راح يعود ينتقم من جميع و يرى الكل انه ليس بيدق لى احد و سيكون امبطورية شر خالص
All Rights Reserved
Sign up to add الاستدعاء الأخير: مجد الجندي الساقط to your library and receive updates
or
#5مجد
Content Guidelines
You may also like
المقابله الاخيره by legendaryHero5
7 parts Complete
فى زمن كانت لغه الحرب هى الحاكمه ولغه القوى هى المسيطره زمن كانت العبوديه هى الاقتصاد وجزء لا يقل اهميه من المجتمع فكانت المصلحه هى الكلمه العليا ويأتى الشعور الادمى فى اخر القائمه وفى وسط هذا العالم المظلم خرج بطل قصتنا الاول ارثر من اميرا منتظر لقبائل تومكا لطفل لم يبلغ العاشره من عمره وشاهد قتل اباه وامه على يد (الاساسنز) وخطفه الى ان استطاع ان يحرر نفسه فيجد نفسه فى وسط صحراء هائم لا وجه له ليفقد وعيه ويستيقظ فى مدينه لم يشهد مثلها قط منبهرا متجاهلا ماكان يتملكه من شعور بالخوف فلا يعلم شيء سوى اسمه وكأنه فقد ذاكرته ليمر عليه الزمن انذاك كعبد تتبادله الايادى من تجار العبيد مرورا باعالى القوم لينتهى الامر بأرثر ليكسر حاجز العبوديه ويصبح محاربا و صيادا على يد اول شخص نظر اليه بنظره الاب لابنه لا عبدا ليكبر الصبى ومن هنا شاءت الاقدار بان يلتقي بمن حركت الجبال على قلبه سحرته تلك الفتاه التي اصبح يحفظ اماكن ترددها بمواعيدها ليراقبها فقط جعلته رغم شجاعته وقسوته المعروفه ضعيفا هشا فيحارب جاهدا نفسه حتى لا يتشكل هذا الشبح على شكله الخارجى ومن هنا يبدا رحله البحث عن قلب تلك الفتاه الجميله المليئه بالجمال والغموض والتى تدعي (ساندرا) ومن ثم تتوالى الاحداث وتتلاقي القلوب ويكتشفا حجم التحدى وال
إسكريبتات؟ ! by Amallansar
10 parts Ongoing
الخير ، والشر ، وجهان لعملة واحده لا تصدقوا القصص ، الخير لا ينتصر دائما ، ففي أحد الأيام ، ستشهد على قتل الشرير للبطل الخارق، ستذرف الكثير من الدموع على بطلك ، وسترفض بشاعة الأمر مردفاً بتكرار أن هذه ليست النهاية ، وأن الكاتب فقط يلعب بأعصابك، ثم تدرك فجاعة الأمر، او مرارة الدنيا ،وهي تخبرك أنه ليس كل شئ يجري كما خطط له ، وأن البطلة لن تسامح المحبوب لأن غايتة كانت أنقذها، فالغاية لا تبرر الوسيلة دائما ، أما بطلك فقد مات نصب عينيك يتوسلها المغفرة، ويتوسل الشرير عدم قتلة، قد تعيش ألم تلك القصة لفترة من الزمن ، ومع مرور الوقت ستعرف ما كان يحاول الكاتب أيصاله لك ، وأن الدنيا لن تغدوا مغردة بالالحان طوال عمرك ، وستصفع كثيرا ويصبح البطل هو الشرير لكنك ستدرك ان هناك أمراً خاطئا يجعلك تعاود قرائه القصه من جديد لتعرف أمرا مخيباً لأمالك التى طالت عنان السماء " أن البطل فى النهايه لم يكن هو البطل لكن كيف أصبح الشرير هو البطل " """"""""""""""""""" على موعد مع بعض الاسكريبتات اي القصص القصيره لا تتعدى بارتين وبعض الخواطر الركيكة من اعماق خاطرى، وخيوط الشعر العربي الجاهل للحقيقة
You may also like
Slide 1 of 10
المقابله الاخيره cover
the thirty realms saga  cover
إسكريبتات؟ ! cover
الحب لعبة  موت بيدين  جهال cover
طحت فالحب وانا جاهل المحبة  cover
 رواية(اللص. .بغدادي) بقلمي وسام الأشقر cover
‏من عاشر البّدر صعب ترضيه النجوم .🎀 cover
عندما يقع الفهد في الحب (الجزء التاني) cover
اسئلة المصير cover
جحيم ايسون  cover

المقابله الاخيره

7 parts Complete

فى زمن كانت لغه الحرب هى الحاكمه ولغه القوى هى المسيطره زمن كانت العبوديه هى الاقتصاد وجزء لا يقل اهميه من المجتمع فكانت المصلحه هى الكلمه العليا ويأتى الشعور الادمى فى اخر القائمه وفى وسط هذا العالم المظلم خرج بطل قصتنا الاول ارثر من اميرا منتظر لقبائل تومكا لطفل لم يبلغ العاشره من عمره وشاهد قتل اباه وامه على يد (الاساسنز) وخطفه الى ان استطاع ان يحرر نفسه فيجد نفسه فى وسط صحراء هائم لا وجه له ليفقد وعيه ويستيقظ فى مدينه لم يشهد مثلها قط منبهرا متجاهلا ماكان يتملكه من شعور بالخوف فلا يعلم شيء سوى اسمه وكأنه فقد ذاكرته ليمر عليه الزمن انذاك كعبد تتبادله الايادى من تجار العبيد مرورا باعالى القوم لينتهى الامر بأرثر ليكسر حاجز العبوديه ويصبح محاربا و صيادا على يد اول شخص نظر اليه بنظره الاب لابنه لا عبدا ليكبر الصبى ومن هنا شاءت الاقدار بان يلتقي بمن حركت الجبال على قلبه سحرته تلك الفتاه التي اصبح يحفظ اماكن ترددها بمواعيدها ليراقبها فقط جعلته رغم شجاعته وقسوته المعروفه ضعيفا هشا فيحارب جاهدا نفسه حتى لا يتشكل هذا الشبح على شكله الخارجى ومن هنا يبدا رحله البحث عن قلب تلك الفتاه الجميله المليئه بالجمال والغموض والتى تدعي (ساندرا) ومن ثم تتوالى الاحداث وتتلاقي القلوب ويكتشفا حجم التحدى وال