Story cover for "مو نهاية... بس فقد" by ayamahdiab
"مو نهاية... بس فقد"
  • WpView
    Reads 19
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 19
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Apr 05
قصة هادئة تحكي عن أسيل، فتاة خجولة وحالمة، تلتقي بأسر، شاب غامض يدخل عالمها بلطف ويغيره بالكامل. تبدأ الحكاية بفرح ناعم، لحظات دافئة، ورسائل صامتة بين قلوبهم. لكن خلف هدوء أسر، سر مؤلم يبدأ بالظهور تدريجيًا... مرض يخفيه عنها، ومحاولة يائسة ليعيش آخر أيامه دون أن يجرّها معه للحزن.

حين تكتشف أسيل الحقيقة، يصبح الوقت محدودًا، وتبدأ معركة الوداع دون كلام. النهاية حزينة، لكنها نقيّة... ماكو وداع فعلي، بس فقد يبقى، وطيف عمر ما يُنسى...
All Rights Reserved
Sign up to add "مو نهاية... بس فقد" to your library and receive updates
or
#117فقد
Content Guidelines
You may also like
صمتكَ كان النهاية by au2ilr
15 parts Ongoing
"لم يكن حبًّا عابرًا... كان حياة بدأت بقلبَين، كل شيء بدأ بهدوء... نظرة عابرة، فابتسامة، فصوت مألوف لا يُنسى. لم يكن بينهما شيء متّفق عليه، لكن كل التفاصيل كانت وكأنّها مكتوبة لهما منذ زمن. هي لم تكن تبحث عن الحب، وهو لم يكن يظنّ أنه سيقع. لكنّ اللقاء الأوّل كان كافياً ليدرك كلٌّ منهما أن شيئًا في هذا العالم تغيّر. تقاسما الأيام، الضحكات، التفاصيل الصغيرة... كانت تعرف متى يتضايق من نبرة صوته، وكان يفهم صمتها أكثر من كلماتها. كانا يشبهان حلمًا لا يريد أحد أن يستيقظ منه. لم تكن حكايتهم مليئة بالضجيج... بل كانت ناعمة كالمطر، دافئة كقلب أم، صادقة كدعاء في آخر الليل. لكن... هناك شيء لم يُقال. لحظة لم تُروَ. قرار لم يُفهم. النهاية... لم تكن نهاية. بل كانت علامة استفهام كبيرة تركت خلفها ألف احتمال. لماذا تغيّر كل شيء؟ أين ذهب؟ ولماذا اختفت؟ من الذي قرر الرحيل؟ وهل الحبّ انتهى، أم اختبأ؟ لا أحد يعرف الحقيقة... لكنّها موجودة، بين سطور هذه الرواية. اقرأ حتى النهاية... فقد لا يكون ما ظننته صحيحًا.
الحب وسَط الرماد  by 1ozu__
10 parts Complete Mature
في مدينة يسكنها صخب لا يُسمع، تعيش ميس، فتاة اختبرت الخذلان على يد أقرب الناس، وذبلت في عمر الطفولة حين قُتل والدها على يد عشيق والدتها، وهربت الأم تاركةً ابنتها وحيدة تتخبط بين ألسنة الناس ونظرات الشفقة. تربّت ميس في بيت لا يشبهها، محاطة بجدة حاولت ترميم الشرخ، وزوجة عم لا ترى فيها سوى ظل جريمة، وأبناء عم كانوا مرآتها المتناقضة: سعود، الحامي الصامت في عمله الجنائي؛ حمد، المداوي الذي يحمل ضمادًا لغير جرحه؛ وخالد، الذي يضحك كثيرًا ليغطي فراغه. كبرت ميس وهي تقاتل لتحفظ توازنها فوق ركام ذكرياتها، ووجدت في العمل العسكري ملاذًا لا يشبه الحنان، لكنه يمنحها معنى. تعيش الحياة كأنها في مهمة مستمرة: دقيقة، حذرة، حادة. لكن كل شيء يتغير حين تدخل غرام إلى عالمها، فتاة تفيض حياةً ودفئًا، وتفتح لميس نافذة نحو مشاعر لم تعرف لها اسماً. في لحظات قربها، يبدأ جدار ميس بالتشقق، ويخرج من بين الشقوق وجع الطفولة، وارتباك الميول، وخوف الخسارة. في ظل مجتمع لا يرحم، وعائلة لا تحتمل الاختلاف، تقف ميس أمام خيارين: أن تتنفس أخيرًا مع غرام وتخسر كل شيء... أو أن تختنق بصمتها الموروث وتكمل الحياة التي اختارتها لهم لا لها
You may also like
Slide 1 of 8
نجوت من غرق البحار ولكن... لم انجو من غرق عينيكِ  cover
احفاد العمده  cover
انتِ الوطن وانا التايه فيك cover
صمتكَ كان النهاية cover
أثاري الدنيآ عينك يابعد عيني" cover
عدوي المفضل  cover
بزوغ الأنامل cover
الحب وسَط الرماد  cover

نجوت من غرق البحار ولكن... لم انجو من غرق عينيكِ

51 parts Complete

"نجوت من غرق البحار ولكن... لم انجو من غرق عينيكِ " مو بس عنوان، هذي حكاية وجع ولهفة، تمشي بين سطورها مشاعر مو سهله الرواية تحكي عن قلوب تعلقت ببعض، بس الدنيا ما كانت معهم دايم حنونة. بين صمت النظرات، وضياع الكلمات، بتنولد قصص حب من نوع ثاني، فيها الألم صادق، والفرح نادر. فيها وجيه تبتسم وقلوب تنكسر، وفيها لحظات توقف الوقت فيها، ولحظات تتمنى ما تنعاد. تدور الأحداث بين ناس عاديين، بس مشاعرهم عميقة، وكل شخصية فيها تلقى شي من نفسك. الرواية سعودية بروحها، بكلماتها، بتفاصيلها، وتحاكي واقع كثير منّا. إذا كنت من اللي يحبون القصص اللي تلمسك من جوّا، وتخليك تعيش مع الأبطال بكل نبضة، فهذي الرواية بتنزل على جرحك... وتطيب. الكاتبة: انثى نسجها الخيال.