Story cover for أفعى آل مونتي  by steelagirrl
أفعى آل مونتي
  • WpView
    Reads 2,027
  • WpVote
    Votes 91
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 2,027
  • WpVote
    Votes 91
  • WpPart
    Parts 14
Ongoing, First published Apr 05
هي نارٌ تمشي على قدمين... تُدعى إيفا مونتي.
حفيدة مافيا روسيا ، وأخت زعيم لا يُعارَض، تُعرف في العالم السفلي بجنونها العنيف ولسانها السام.
وهو الجليد الذي لا يذوب... ليوناردو فالكوني، زعيم  إيطاليا، قاتلٌ بدمٍ بارد، وعدوٌ قديم لعائلتها.

لكن عندما تجبرها الخطيئة على دخول عالمه، لا حماية تُمنَح مجاناً...
صفقة غامضة، عيشٌ مشترك، وحدود تُكسر واحدة تلو الأخرى.
فمن سيسيطر على الآخر؟
الأفعى التي لا تُروّض... أم الذئب الذي لا يرحم؟

"قُلتَ إنك ستحميني، لا أن تسجنني."
"وما الفرق يا إيفا؟ السجن في بيتي... أفضل من القبر خارجَه."


---
All Rights Reserved
Sign up to add أفعى آل مونتي to your library and receive updates
or
#486زعيم
Content Guidelines
You may also like
L'Erede di Cazano (وريث كازانو ) by ritaroro123
10 parts Ongoing Mature
لم تكن تدرك كيف... ولا متى... لكنها أصبحت تحمل دمًا لا يشبهها. لاريسا فولكوفا، طبيبة روسية هادئة، تقع ضحية تجربة طبية غامضة تغيّر مصيرها. وحين يبدأ جسدها بخيانة المنطق، وتكتشف أنها تحمل جنينًا من رجل لم تلمسه قط... ينقلب عالمها رأسًا على عقب. لم يكن لقاءً... لم يكن حبًّا... لم يكن اختيارًا. في الطرف الآخر من العالم، يعيش رافاييل دي كازانو زعيم المافيا الإيطالية، الرجل الذي تُهمَس أفعاله في أروقة الجحيم. وسيم كخطيئة، بارد كالسُم، قاسٍ كالقانون الذي كتبه بنفسه. ومولود من رحم الدماء والسلطة. حين يعلم أن وريثه قد أُخذ منه دون إذنه، يقرر استعادته... ومعه الأم. لكنها لم تكن مجرد رحمٍ يحمل طفله... كانت نارًا باردة أيقظت فيه شيئًا لم يكن له اسم. بين روسيا وإيطاليا، بين الخضوع والتمرّد، بين الخوف والرغبة... تبدأ قصة حيث لا مجال للهرب، ولا مكان للرحمة. "وريث كازانو" حين يتحوّل الحمل إلى لعنة، والحب إلى قيد من نار. ⚠️ تنبيه حقوق النشر: جميع حقوق هذه القصة محفوظة للمؤلفة. لا أسمح بنسخ، أو نقل، أو إعادة نشر، أو اقتباس، أو تعديل، أو ترجمة، أو تغيير في محتوى هذه الرواية أو فكرتها أو شخصياتها دون إذن مني. ✍️ هذه الرواية من تأليفي الكامل، وأي تشابه في الأفكار فهو محض صدفة.
تجرأت على زعيم مافيا SHE DARED THE MAFIA BOSS by stella_watt_120
7 parts Ongoing Mature
"حين تخطت الخط الأحمر دون أن تدري... لم تكن تعلم أنها دخلت قلب أكثر رجل يُخشى في إيطاليا." جوليا روسّي، فتاة نصف عربية ونصف إيطالية، وُلِدت في أمريكا وعاشت سنواتها الأولى وسط الحرية والطفولة والمرح. تنتقل إلى إيطاليا لتكمل سنتها الأخيرة في الثانوية، تحمل في قلبها أحلام الأزياء، وعيناها تلمعان ببراءة لا تشبه هذا العالم القاسي. تضحك كثيراً، تعاند أكثر، ولا تفهم بعد أن هناك رجالاً لا يُسمح لهم بأن يُرفضوا. ثم قابلته... لورينزو دي لوسيانو، المعروف بـ Il Re Nero - الملك الأسود، أخطر زعيم مافيا في روما، رجل لا يبتسم، لا يُغفر له، ولا يُغفر له أحد. يعيش بوجهين: طبيب أسنان نهارًا، وزعيم الليل الذي ترتجف منه حتى الشرطة. لم تكن جوليا سوى فتاة صغيرة بالنسبة له... لكن عنادها، ملامحها البريئة، ونظراتها التي تجرأت على النظر مباشرة في عينيه... أشعلت ما لم يكن يتوقعه. ولم يكن وحده في الصورة، إليو ماريني، صديقها المقرّب منذ الطفولة، كان يرى في جوليا شيئًا يستحق أن يُقاتل لأجله. لكنه لم يعلم أن خصمه... ليس بشراً فقط، بل عاصفة مظلمة لا تعرف التراجع. رواية أكشن، رومانسية، ودراما نفسية تلامس خطوط الخطر، وتدخل عالمًا لا يُغفر فيه للقلوب. هل تكسر البراءة وحشًا صنعه الخوف؟ أم أن الحب وحده لا يكفي؟
You may also like
Slide 1 of 10
هوَس . cover
L'Erede di Cazano (وريث كازانو ) cover
RULERS OF UNDERWORLD cover
𝑴𝒂𝒇𝒊𝒂 𝑹𝒆𝒗𝒆𝒏𝒈𝒆 ‎ cover
"La Flor Prohibida" (الزهرة المحرمة) cover
||كَيَـانٌ مُدَمِّرْ|| 𝙳𝙴𝚂𝚃𝚁𝙾𝚈𝙴𝙳 𝙴𝙽𝚃𝙸𝚃𝚈|| cover
تجرأت على زعيم مافيا SHE DARED THE MAFIA BOSS cover
جنة الشياطين cover
تحت خط الدم  cover
اسيرة قلب الزعيم cover

هوَس .

23 parts Ongoing

" أُحبكِ حدّ الهَلاك ، و حدِّي هوَ أنتِ " حين يتشابك الحب مع الثأر... هي ابنة زعيم مافـ ـيا، نشأت في عالم لا يعرف الرحمة والدها، قام بقـ ـتل زعيم المافيا الإيطالية ، دون أن يدرك أن ذلك الفعل سيشعل نارًا لا تخمد إبن الزعيم الإيطالي لم يتجاوز السابعة عشرة حين حمل السلاح وانتظر لحظة الانتقام ، لكن حين وقف أمام قاتـ ـل والده، لم تأتِ الطلقة منه... بل منها .. طفلة في الثامنة، أطلقت النار على الشاب في ظهره، لحماية والدها. لم يمت بل نُقل إلى المشفى، وبقي قلبه ينبض بالحياة... وبالحنق ، أما هي، فقد أودعها والدها في مصحة عقلية، لكنها لم تكن سوى واجهة لمنظمة سرية تعيد تشكيل الأطفـ ـال، تمسح براءتهم، وتحوّلهم إلى أدوات قتـ ـل والدها من أراد لها ذلك المصير لكن القدر لم يكن مطيعًا الابن الذي جاء لينتقم، إختطـ ، ـفها منقذاً إياها من هناك واقعاً بالخطاء في حبها