Story cover for The Doomed Destiny by Watt_Marian_a
The Doomed Destiny
  • WpView
    Reads 2,847
  • WpVote
    Votes 181
  • WpPart
    Parts 29
  • WpView
    Reads 2,847
  • WpVote
    Votes 181
  • WpPart
    Parts 29
Ongoing, First published Apr 05
2 new parts
كنتُ دائمًا أظن أن الحياة مجرد ممر عابر نحو الحلم لكنني سقطتُ في هاوية لم أكن مستعدة لرؤيتها. أنا الطالبة التي شهدت ما لا يجب أن يُشهد، على يد من يفترض أن يكون الحامي... الأستاذ. لكنه لم يكن سوى ذئب يرتدي ربطة عنق. جريمته كانت البداية، وخطفي كان القرار.. والآن، أنا بين يديه، لا قيد يكبلني سوى نظراته ولا مهرب يُشبه نجاتي.


هي تقول: "أنا لا أفهم إن كنتَ سجني... أم ملاذي المسموم، لكنني أشتاق إلى ناري كلما ابتعدت عنك."

هو يقول: "أنتِ لعنة فتحت عيني على الجحيم... ولن أغمضهما إلا حين تحترقين بي."
All Rights Reserved
Sign up to add The Doomed Destiny to your library and receive updates
or
#2student
Content Guidelines
You may also like
خطايا البيد|| +١٨ by LastStanding1
52 parts Ongoing
كنت أظن أن الهرب يكفي. أنني إن خنقت أنوثتي وخطت صوتي تحت اسم "سالم"، ستنتهي اسواء الاحتمالات لكن البيد لا تنسى، والعيون فيها لا تُخدع. حين دخل، لم يسأل من أنا لم يكن يطلب، كان يأخذ... بيده، بنبرته، بوجوده الذي لا يقبل مساحة للرفض. كنت أقاومه بجسدي لا بصوتي، لكن صوتي لم يكن ينجو، كان يتكسّر تحت أنفاسي، يتبعثر في الارتجاف، ثم يتلاشى مع كل مرة يفرض حضوره فوق جسدي. لم يعتذر... ولم أطلب. شيء في داخلي صار يشتاق إليه رغم كل شيء، كأنني أبحث فيه عن نهاية لقلقي، أو عن مجرم يحرس خرابًا يشبهني. لكن الحكاية لم تنتهِ عنده. دخل صاحبه من بابٍ آخر، أقل وحشية... وأكثر خبثًا. لم يحاول كسر الباب، بل وقف أمامه طويلًا، ينتظر أن أفتحه أنا. كان يحدّق بي كما لو أنه يرى امرأة جديدة، كأن كل ما احتقره سابقًا... صار يشتهيه الآن. لم يقاوم، ولم أنكر. كنا نعرف أن ما بيننا ليس حبًا، بل صفقة صامتة: هو يلعق خيانته على جسدي، وأنا أختبر قدرتي على احتقار الضعف... بعد أن جُرّدت منه. بين ذئب و مستذئب لم أعد أعرف أين أبدأ، ولا مع من سأنتهي. لكني أعلم أنني لست وحدي من يبحث عن خلاص... كلانا - وكلهم - غارقون معي..
سَجــِـيـن العِــشْـق [ Prisoner of love ]  by kirsawriter10
16 parts Ongoing Mature
كانت جالسة في زنزانتها الباردة، وعيناها تسبحان في فراغ الذاكرة... تتذكّر ذلك اليوم المشؤوم، اليوم الذي انقلبت فيه حياتها رأسًا على عقب. اليوم الذي اقتحم فيه رجال الشرطة منزلها، و خرج الشرطي من فمه قنبلة و أدخلتها في دوامة تصارع في سبيل حياتها و حريتها " أنتِ رهن الاعتقال بتهمة قتل السيدة ليديا، خطيبة أستروث فيغن." و من ثم لم تسمع سوى صوت سقوط عالمها بأكمله. لم يكن كافيًا أن صديقتها المقرّبة قد ماتت... بل قُدّمت هي كالجانية، وكأن موت ليديا لم يكن سوى بداية لسقوطٍ مُدبّر، صاغ خيوطه رجل يعرفه الجميع بلقبٍ واحد: " طليعة الجحيم " رئيس أخطر عصابة المافيا. كانت تعلم أنه منذ أن التقت عيناها بعينيه ، والعالم سينهار و حياتها ستنقلب و منذ تلك اللحظة، و هي تقاتل و لا تستلم قبل أن تغرق في بحر اليأس و الحياة ، لتهرب منه و لتهرب إليه في آنٍ معًا . هذه أول رواية أكتبها بقلمي، لذلك أتمنى أن تنال إعجاب الجميع." الوصف: "الرواية مزيج من عدة أنواع أدبية، حيث تجمع بين الرومانسية والأكشن نظرًا لأنها بوليسية، بالإضافة إلى الإثارة." تنويه: "الرواية تحتوي على مشاهد عنيفة قد لا يتحملها البعض، كما تتضمن أفكارًا سوداوية وناضجة. لذلك، أنصح من لا يفضلون هذا النوع من الأدب بعدم قراءتها." ملاحظة: "لا أسمح بسرقة أو اقتباس أي جز
You may also like
Slide 1 of 9
تحت وصايته  cover
قيود العدم cover
خطايا البيد|| +١٨ cover
سَجــِـيـن العِــشْـق [ Prisoner of love ]  cover
ارث الحاصد //The Reaper's Legacy (رواية 2 من سلسلة الحاصد)  cover
عشق قديم / مكتملة cover
العِرْقْ المَلْعُونْ cover
رياح الهجر cover
The Chase Game  cover

تحت وصايته

22 parts Complete Mature

لا تظنّي أنّ اقترابكِ يثيرني كأيّ رجل. أنا لا أتلهّف... أنا أمتلك. أحبّ أن أراكِ تتكسّرين بشهوتك أن ينكمش جسدكِ تحت نظرتي، أن تتنفّسي باسمي... حتى قبل أن ألمسك. اجعلك خطيئةٍ لا تُغتفر. اقتربي حين تجهزين للذوبان، وامكثي في حجري كما يليق بأنثى لا تبحث عن الهرب... بل عن الأسر. كوني ضعيفة، وسأمنحكِ قسوتي. كوني صامتة، وسأمنحكِ صوتي. لستُ العاشق الذي تنتظرينه بوردة. أنا الجحيم الذي تفتحين له الباب برجفة... ثم تبقين فيه منتشية وأعدكِ، سأقيّدكِ بطريقتي