Story cover for نهاية بلا مفر by llzttl
نهاية بلا مفر
  • WpView
    Reads 2,580
  • WpVote
    Votes 337
  • WpPart
    Parts 19
Sign up to add نهاية بلا مفر to your library and receive updates
or
#15نهاية
Content Guidelines
You may also like
غرباء في بيت العمده(مكتمله) by JaNaAhmed200528
50 parts Complete
🔴مش بعرف اكتب اللهجة الصعيدي نوح راجل صعيدي ابن العمده تمام حاليا ابوه اتنازل عن العموديه و بقي هو العمده متجوز بنت عمه نرجس من و هو عنده 18 سنه و مخلف منها سراج و سالم و هو عنده 25 سنه سافر القاهره لشغل و قعد فتره هناك اتعرف علي بنت اسمها ليلي و اتجوزها ابوه عرف و هدده إنه يطلقها و يرجع البلد لمراته و عياله يا اما هيتبري منه و مش هيديله ولا مليم نوح مبقاش عارف يعمل ايه خصوصا انه مش متعلم و مش معاه حتي حته ارض يبدأ بيها من الصفر ساب ليلي و هي حامل في خمسه تؤام مطلقهاش بس مشي و بيبعتلها من وراء ابوه كل شهر مبلغ محترم فات 20 سنه سراج بقي 26 سنه و عبد الرحمن 25 سنه مش متعلمين في القاهره ليلي خلفت الخمسه عندهم دلوقتي 20 سنه نادر هندسه نائل طب نديم آداب لؤلؤ معهد مسرحي ماسه علم نفس جنائي نوح كان كل السنين دي كلها بيعمل شغل لنفسه من وراء ابوه و لما وقف علي رجله بعت ل ليلي علشان تيجي البلد بالعيال 🔴مش بعرف اكتب اللهجة الصعيدي
You may also like
Slide 1 of 10
سحر العيون cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
كَل المازونيت  cover
ذنائب الفرات cover
﮼ أَينَ حَريّتيِ ﮼ cover
مجرم دون جريمة cover
معشر الرجال ||باللهجة العراقية  cover
دمار الانتقام cover
غرباء في بيت العمده(مكتمله) cover
الـثار  "السواد القاتم" cover

سحر العيون

63 parts Complete

"سحر العيون" ليست مجرد قصة حب، بل حكاية قلبين اجتمعا في لحظة صدفة، وافترقا تحت وطأة الصدمة، ليبحثا عن النَّجاة وسط عالمٍ لم يكن يومًا منصفًا. ذالك، الشاب الذي يحمل بين نظراته حدة الماضي، وقلبه مرَّ بتجارب علمته كيف يخفي مشاعره خلف الصمت. وتلك، الفتاة التي خبأت الحزن خلف ابتسامة خجولة، وواجهت الحياة بشجاعة رغم كل ما كُسر فيها من ام قاسيه بلا رحمه وماضي مجهول بين كذبه وكذبه تدور الرواية بين الحب العميق، والمواقف الصادمة التي تهز الثقة، لتكشف لنا كيف يمكن للعيون أن تتكلم حين تعجز الكلمات، وكيف للقلوب أن تتعانق حتى في أقسى اللحظات. "سحر العيون" هي رحلة بين الانكسار والقوة، بين الحب والخذلان، بين الماضي الذي يطارد، والمستقبل الذي ينتظر فرصة جديدة... فهل سينتصر الحب في النهاية