Story cover for ᴡʜᴇɴ ᴍʏ ʜᴀɴᴅ ᴅɪꜱᴏʙᴇʏᴇᴅ ᴍᴇ | عندما عصتني يدي by txtertan
ᴡʜᴇɴ ᴍʏ ʜᴀɴᴅ ᴅɪꜱᴏʙᴇʏᴇᴅ ᴍᴇ | عندما عصتني يدي
  • WpView
    Reads 119
  • WpVote
    Votes 28
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 119
  • WpVote
    Votes 28
  • WpPart
    Parts 3
Complete, First published Apr 06
ثمة يد فيّ... ليست مني.
تسكن جسدي كغريبة، تعيش معي وتنفصل عني في آنٍ واحد.
أراقبها تتحرك بلا إذن، تمتد نحو الأشياء بلا رغبتي،
تكاد تهمس لي: "لستَ أنت من يملك الأمر هنا."
كم مرة شعرتُ أنّني أسكن جسدًا مستعارًا؟
لكن الأمر لم يعد مجرد شعور... إنها الحقيقة.

في لحظة صفاء، تسقط فنجان قهوتي،
وفي لحظة تأمل، تمسح دمعة من وجهي كأنها تعرف... أو كأنها ترفض.
أخاف أن تكون مرآةً لشيء عميقٍ داخلي...
جانبٌ منّي قاوم الصمت طويلًا، فخرج في هيئة يد، تمارس التمرد باسمي.

متلازمة؟ ربما...
لكنني أسميها الجزء الذي لم يعد يثق بي.
فهل أخطأت في حق نفسي يومًا،
حتى انقسمتُ على ذاتي بهذا الشكل؟


خالية من المحرمات.

كل الحقوق تعود الي ككاتبه اصليه

تتحدث الرواية عن طالب اسباني يعاني من متلازمه اليد الغريبه في بدايه القرن الثامن عشر بعد تمكن الولايات المتحده تهوين اسبانيا ، فكيف سيعيش سوبين في حالة من الجهل والضعف؟
All Rights Reserved
Sign up to add ᴡʜᴇɴ ᴍʏ ʜᴀɴᴅ ᴅɪꜱᴏʙᴇʏᴇᴅ ᴍᴇ | عندما عصتني يدي to your library and receive updates
or
#384soobin
Content Guidelines
You may also like
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
فينيكسا by misani877
9 parts Ongoing
"خطواتي دقيقة وخفيفة، يتردد صدى الأوراق اليابسة تحت حذائي. لا أعلم وجهتي، ولا حتى من أكون. في غمرة الظلام، لمح بصري ضوءًا ساطعًا يتسلل بين دهاليزه، فتسارعت أنفاسي، وانطلقت قدماي تنافسان الريح، أبحث عن ملاذ وسط وهجه، ألوذ به من أشباح الغابة وأطياف حياتي. وسط الضوء، لمحت لعبة طفولية مزينة بعناية، كأنها تنتمي إلى زمن بعيد، تتوسط المكان وكأنها تنتظرني. انحنيت لالتقاطها، فوقع بصري على رسالة رُبطت بها بخيط رفيع. مددت أصابعي المرتجفة، أمسكتها وتفقدت محتواها: بما أنكِ تدّعين رغبتك في إحراز العدالة في العالم، لماذا تواريتِ عن إثمكِ في الماضي؟" _______________________________________________________ تنويه: هذه الرواية مصنفة ضمن فئة البالغين، ليس لاحتوائها على مشاهد مخلة، بل لأنها تتناول مواضيع نفسية معقدة، صراعات داخلية، وأفكارًا قد تكون حساسة للبعض. الشخصيات هنا ليست مثالية، بل تحمل ندوبها الخاصة، وتواجه الحياة بأوجهها القاسية دون تزييف. إذا كنت تبحث عن حكاية خفيفة، فقد لا تكون هذه الرواية لك. أما إن كنت مستعدًا للغوص في أعماق النفس البشرية، فأهلًا بك في "فينيكسا"، حيث الحقيقة ليست دائمًا رحيمة.
HIS FATHER'S  SHADOW  by Meenachan5
7 parts Ongoing
في قصرٍ تَجلّى فيه الخراب كحقيقةٍ لا تموت، وتوشّحت جدرانه بندوبٍ لا يراها سوى من خَبِر الصمت، عاش فتى لا يحمل اسمًا... بل يحمل وِزرًا. ولد من رماد مجزرتين، وتربّى بين الجدران التي لا تحفظ الدفء، بل تحفظ عدد الجلدات، وعدد الأيام التي مرّت دون أن يُنادى، دون أن يُحتضن، دون أن يُرى. "سوبين"... صدى لاسم لم يُمنح له، بل حُفر على جلده كما يُحفر العار على جدار العائلة. هو ابن مَن أحبّ حتى الموت، من سفك من أجل قلبٍ غريبٍ دماءَ عشيرتين، ورحل... تاركًا خلفه ظلًّا يمشي دون نور، يُجلد في طابقٍ يُقال إن الشياطين تأباه. حتى جاء يومٌ... دخل فيه فتى بملامح من ضوء، وصوتٍ لم يعرف الانكسار، فقال ببساطة الطفولة: "أيمكنني أن أعانقك؟" كلمةٌ صغيرة، لكنها شقّت جدارًا ، وأيقظت في ابن المجزرة سؤالًا لم يجرؤ أحد على طرحه: هل يُمكن أن أكون... إنسانًا؟ بين دماء الآباء، وصمت الأجداد، بين الحبّ الذي خُنق في مهده، واللعنة التي لم تُكسر... يتردّد في قصر الدماء صدى جديد: هل يقدر الظلُّ أن يصنع نورًا؟ أم أن "ظل أبيه" سيبقى قدرًا... لا نجاة منه؟ ⚠ تَحتوي على علاقات مثليه [سوبين & يونجون ]
You may also like
Slide 1 of 9
المهمة الاخيرة  cover
خارج نطاق الادراك cover
لقد احياني من جديد /|° cover
فينيكسا cover
جريمةُ الصهباء cover
عالم مليئ بالدماء  cover
HIS FATHER'S  SHADOW  cover
《تحت الأفرشة》 cover
بعد الرحيل cover

المهمة الاخيرة

7 parts Ongoing

تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨