
. . . . . . . . . في عالمٍ تنهشه قسوة البشر، وقلوبٍ سُحقت تحت رماد الذاكرة، تقف "كاميليا" شاهدةً على وجعٍ لم تختره. اختُطفت، وعُذّبت، وخرجت من بين أنياب الموت وهي تحمل في عينيها قصة لا تُروى بسهولة... لكنها رُويت. هذه الرواية تحكي عن فتاة لم تُكسر، بل أعادت بناء نفسها من رمادها. عن الحب الذي جاء بعد الألم، وعن يدٍ امتدت لتنتشلها من ظلامها دون شروط. رحلة كاميليا ليست مجرد قصة نجاة... بل صرخة في وجه الظلم، ورسالة لكل فتاة: "أنتِ لستِ وحدكِ، وأنتِ لستِ مكسورة." . . . . . .Все права сохранены
1 часть