Story cover for  تِـلكَ السَيـدة   by liaaawtp
تِـلكَ السَيـدة
  • WpView
    Reads 56,621
  • WpVote
    Votes 2,141
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 56,621
  • WpVote
    Votes 2,141
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Apr 07
Mature
✦لم يكن رجلًا يعبّر.. إن نظرت إليه طويلًا، تَـنطفئُ فيك رغبةُ الهروب.. وتبدأ حرب النجاة.
. ويليام والتر، رئيس هيئة الاركان و قائد عام  لقوات المسلحة .
اسمٌ تُهمَس به الأسرار.. لا يُـقال بصوتٍ عالٍ، لأنه وحده من يملك صلاحية دفنك سرًّا أو جعلك أسطورة.
يظهر بثقل الهواء قبل عاصفة.
. رجلٌ، لم يحب مرة واحدة في حياته.. إلا تلك السيدة.
ولم يغفر لامرأة.. إلا هي. 
خبر وفاتها المفاجئ .. جعله يفقد الامل لرؤيتها و لحياته .. ولكن بين ليلة و ضحاها يتلقى خبر عودتها بعد ثمانٍ سنوات من الموت و اعظم بداية للولادة .. 

...

يظنونها نجَت.
لكنهم لا يعلمون أنها عادت لتنتقم بجناحيها.
. ڤيرا آل ماثين،
الوريثة التي خسرت كُلّ شيء..
والقائدة التي صنعت كيانها من رماد الخيانة، والذل، والموت.

ليست ملاكًا، ولا بشرًا..
بل كائنٌ مـن حـربٍ، من ليلٍ باردٍ، من خنجرٍ غاصَ في قلبها ورفضَ أن يخرج.

حين عادت..
لم يكن الهدف أن تُسامح،
بل أن تُـرعب.


" مقطف من الرواية " 

- إذًا هـَذَا يعـنِيٰ إنَ هُنـَاك مـَرَة رَابِعـَة و خامِـسة لـ تَـقَع فِي الحُب ... 


- يعـنِي سَـأقَع فـِيٰ حُبــكٌ اربَـع .. و  خـَمس و... وبطـرُقٍ مُـختَلِـفةٌ .. ڤاريـا .
All Rights Reserved
Sign up to add تِـلكَ السَيـدة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مشعوذة الجنرال by Ishtar_god_of_hearts
24 parts Complete
*مكتمله* لم يكن ظلام الليل ولا علو الشرفة التي وقف عليها كافيان لأخفاء تلك النظرة التي وجهها لها من الاعلى، وما زاد الامر سوء ، تغير لون عينيه من السواد الى الاحمر المشتعل، كعيني وحش غاضب مختبئ في الظلام... لكنه كان آسراً، كل جزء من معالم وجهه الصارمة كانت تصرخ بالقوة والخطر وذلك ما دفعها اكثر للنظر اليه دون الهرب... - سيدي... سقطت الكلمة من بين شفتيها كهمسة حملتها الرياح الى اذنيه وسببت له الجنون حتى بدأت عيناه تتجه نحو لون الاحمر الداكن وزاد من قوة قبضته على سياج الشرفة ليتفطر بين اصابعه وخلال ثوانِ، اختفى الى الداخل... شعرت بالخيبة تتغلب عليها، ارادت ان تراه لمدة اطول... لكن لماذا رحل؟... الم يعد يتذكرها... لم يمض الكثير من الوقت بالنسبة لمصاص دماء... او ربما لم يرغب برؤيتها مجدداً، ففي النهاية، كانت قد عادت هي وبيكاسوس دون ان يأمرهما بذلك... ... شتم ميكائيل جميع الالهه التي تمكن من تذكرها واغلق اذنيه بيديه ليبعد صوت نبضات قلبها التي قادته الى الجنون بشكل تدريجي... اراد ان يحطم الشرفة ويهبط الى جانبها ليغرس انيابه في رقبتها العاجيه... ولكنه علم... علم انه لن يتمكن من السيطرة على رغباته والتوقف قبل فوات الاوان... فزئر... زئر بشكل مخيف ليرسل جميع من في القصر الى رعب وخوف مفاجئ... الجزء الثاني ( مشعوذة الجنرا
꧁༒لحن الدم༒꧂ by __Dellina__dod_
7 parts Ongoing Mature
صافح عدوك... أو مت معه. أي عبثٍ هذا الذي يجبر روحين خُلقتا للكره على الانكفاء؟ لم يسأل القدر رأيهما حين وضع خططه... لم يمنحهما رفاهية الرفض حين قيد مصيرهما بسلاسل الحرب والدماء... و حتماً مازال يحيك مفاجآته اللتي ستقتحم كيان الوحشين دون استئذان ربما كان هذا عقابهما... على كل الأرواح التي أُزهقت بسبب قراراتهما... على كل أنهار الدم التي سالت باسميهما... و على كل روحٍ عائمةٍ مازالت تلعنهما حتى بعد مفارقة جسدها البائس إيلا فالمتور... السجانة التي تحولت أسطورتها إلى كابوس.. اللحن الأخير لكل روحٍ مضطربة.. الضحكة المجنونة المترددة في أروقة السجن كما في قلوب المساجين.. و الشيطانة التي لا تعيش إلا على صرخات العذاب، ولا تنتشي إلا حين تكون المتسببة فيها سكايلر دارنفيل... ملك الحروب.. من شيد عرشه الخاص بدماء أعدائه.. القائد الذي فاقت هيبته الملوك.. السفاح الذي يُشعل الحروب ببرودٍ قاتل وصمتٍ أكثر رعبًا من المعارك نفسها... عرش الدماء لا يتسع إلا لصاحبه.. لكن ماذا لو حاول أحدٌ اقتلاعه؟ حين يلتقي الجنون بالدم... حين تجبرهما الظروف على التمسك بسيف بعضٍ بدلاً من غرزه في صدر الآخر هل سيتردد صدى سوناتا الفناء في أذني الملك القرمزي، أم سيغرق عرشه في دمائها قبل أن تترنح؟
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  by f8e_i1
43 parts Complete Mature
في ظلال مدينةٍ لا ترحم، حيث تُخفى الحقائق خلف الأقنعة، ويُدفن النقاء تحت ركام الخيانة... وُلدت حكاية لم تكن كغيرها. طفلة لا تعرف من أين جاءت، ولا لماذا وجدت نفسها وسط عائلة لا تشبهها، كبرت بين جدران باردة، في بيوت يخيّم عليها الصمت، وتشتعل فيها الحروب الخفية. كل شيء كان مغطى بقناع... الابتسامات، العلاقات، وحتى الدموع. وكل من حولها، كان يُخفي ماضياً مليئاً بالخطايا، وجروحاً لم تندمل. حقدٌ يتوارث، قلوب خائفة من الحب، وأرواح لا تعرف إلا الانتقام. لكنها، رغم كل شيء... كبرت. ونهضت من بين ركام الذكريات. تعلّمت أن لا أحد سيحميها... إلا هي. واكتشفت أن الحبّ الحقيقي، لا يولد من الأمان، بل من بين ألسنة النار. هي لم تكن بطلة، لكنها أصبحت وجعاً لا يُنسى في حياة كل من خذلها. وأمام كل من قرر أن يسحقها... كانت النهاية مختلفة. هذه ليست مجرد رواية... هذه حكاية من تنهض بعد كل مرة قيل لها: لن تستطيعي. بقلمي أنا، روز الشمري.
_لن تخرجي مني _ by Hazal_h30
2 parts Ongoing
لم تكن هذه القصة عن الحب... ولم تكن عن الكره أيضًا. بل عن ما يحدث حين يُجبَر قلبان محطمّان على العيش تحت سقفٍ واحد، حين يتحوّل الزواج إلى قفص، والحياة إلى حرب لا تُعلن. هو لم يخترها... لكنها أصبحت جزءًا من ماضيه، من ألمه، من كل ما حاول دفنه لسنوات. جاءت إليه حاملة سرًا، وسرّها كافٍ لإشعال نار لا تنطفئ داخله من جديد. وهي... لم تكن سوى ظلّ هارب. تحاول النجاة من لعنة تطاردها، لتجد نفسها سجينة رجل لا يعرف الرحمة، ولا يؤمن بالحب، لكن نظراته وحدها كانت كفيلة بتمزيق كل ما تبقّى فيها من قوة. في البداية، كانت مجرد وسيلة... وفي النهاية، أصبحت الشيء الوحيد الذي يخشاه. بينهما كراهية تشتعل بصمت، ولمسات تهز الجدران التي حاول كل منهما بناءها. هو يريد السيطرة، وهي تحاول البقاء واقفة رغم كل شيء. لكن... ماذا يحدث عندما يقع أحدهما أولًا؟ وماذا لو انكشف السر؟ هل يتحوّل الألم إلى حب؟ أم يكون ذلك الحب... هو النهاية؟ في هذه القصة... لا يوجد أبطال. فقط ناجون. لم تكن قصتهما عادلة. هي النور... وهو ظله. هي تنتمي للفجر، أما هو فابن الليل. تقترب، فيبتعد. تهرب، فيلحقها. في صوته صمت، وفي عينيها صراخ. هو الحريق الذي يجمّدها، وهي الجليد الذي يثير جنونه. بينهما خيط رفيع من ثقةٍ هشة، يمتد فوق هاوية من خيانات قديمة. أحيانًا يهمس لها بحنان
صراع الأقدار (ذئاب مخفيَّة) by Batool-Sallom
27 parts Complete Mature
هم الأقوى... الأسرع... والأكثرُ رعبًا... يظهرون أمامك فجأة، يخطفون روحك بومضة عين... وهذا ما جعل منهم القادة، يرعبون أقوى القطعان لمجرد ذكر اسمهم... ومن بينهم ظهر هو.. بينما هي تعتبره عدوها الوحيد، والشخص الذي ترغب بقتله، مجرد تذكر اسمه يغضبها، رغم عدم مقابلتها له سابقًا، ولكن ماذا إن قابلته؟ -الحب أم العداء؟ ____________ -أحبُّك، أعشقك، وأذوب في ظلام عينيك، ورغم هذا سأقتلك، أعدك سأقتلك يومًا ما، سأحقق انتقامي، وسأبكي عليك كما لم أبكي من قبل، سأموت من بعدك، لكنني سأقتلك، مهما طالت الأيَّام والأزمان، تذكَّر أنَّ نهايتك ستكون على يدي. همست بصوت منخفض وهي تغرق في نوم عميق بين أحضانه، بينما هو يتابعها بصمت وهو واثق تمامًا من أنَّها ستنفِّذُ كلامها هذا، وحينها هو لن يمنعها أبدًا، لقد ملكت قلبه وانتهى الأمر، فلتقتله إن أرادت لن يوقفها، فهو قاتل والدها في نهاية الأمر. لا أحلل نقل الرواية.
When the night devoured the dawn | حين يلتهم الليل الفجر by NaiVirl
6 parts Ongoing Mature
لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇 | في حب. المركز 🥇 | في رومانسي. المركز 🥇| في سامه. المركز 🥇| في مرضي. المركز 🥇| في تعقيد. المركز 🥈| في طاغية. المركز 🥈| ناضج. المركز 🥉| في اضطراب.
You may also like
Slide 1 of 9
مشعوذة الجنرال cover
꧁༒لحن الدم༒꧂ cover
THE SINS - الخطايا cover
🖤~حرب بين عقل ذكر وقلب انثي~ 🖤 cover
Die Gattin -الزوجة cover
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  cover
_لن تخرجي مني _ cover
صراع الأقدار (ذئاب مخفيَّة) cover
When the night devoured the dawn | حين يلتهم الليل الفجر cover

مشعوذة الجنرال

24 parts Complete

*مكتمله* لم يكن ظلام الليل ولا علو الشرفة التي وقف عليها كافيان لأخفاء تلك النظرة التي وجهها لها من الاعلى، وما زاد الامر سوء ، تغير لون عينيه من السواد الى الاحمر المشتعل، كعيني وحش غاضب مختبئ في الظلام... لكنه كان آسراً، كل جزء من معالم وجهه الصارمة كانت تصرخ بالقوة والخطر وذلك ما دفعها اكثر للنظر اليه دون الهرب... - سيدي... سقطت الكلمة من بين شفتيها كهمسة حملتها الرياح الى اذنيه وسببت له الجنون حتى بدأت عيناه تتجه نحو لون الاحمر الداكن وزاد من قوة قبضته على سياج الشرفة ليتفطر بين اصابعه وخلال ثوانِ، اختفى الى الداخل... شعرت بالخيبة تتغلب عليها، ارادت ان تراه لمدة اطول... لكن لماذا رحل؟... الم يعد يتذكرها... لم يمض الكثير من الوقت بالنسبة لمصاص دماء... او ربما لم يرغب برؤيتها مجدداً، ففي النهاية، كانت قد عادت هي وبيكاسوس دون ان يأمرهما بذلك... ... شتم ميكائيل جميع الالهه التي تمكن من تذكرها واغلق اذنيه بيديه ليبعد صوت نبضات قلبها التي قادته الى الجنون بشكل تدريجي... اراد ان يحطم الشرفة ويهبط الى جانبها ليغرس انيابه في رقبتها العاجيه... ولكنه علم... علم انه لن يتمكن من السيطرة على رغباته والتوقف قبل فوات الاوان... فزئر... زئر بشكل مخيف ليرسل جميع من في القصر الى رعب وخوف مفاجئ... الجزء الثاني ( مشعوذة الجنرا