Story cover for ما وراء الصمت by ciifyux
ما وراء الصمت
  • WpView
    Reads 23
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 23
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Apr 07
في عَالمٍ يعجُ بالضوضاء والقَرارات التِي لا تَنَتهِي، حيثُ لا يبدو أن هناك أبدًا وقتًا كافيًا للتوقف والتَفكير، تَظَل هُناك أرواح تجد نفسها في دوامة من الَتوتُر والضِياع والتَشَتُت، لكن هُناك لحظة واحَدة، قد تُغيّر كُل شَيء

مَاذا يَحدُث عِندما تلتقي هذهِ الأرواح المُتَناقِضة؟ هل سَيكتشف كُلٌ مِنهما مَعنى الحَياة التي ضَاعت مِنهم، أو سَيظَل كُلٌ منهما عَالِقًا في فَوضى مَشاعِره؟
All Rights Reserved
Sign up to add ما وراء الصمت to your library and receive updates
or
#444أدب
Content Guidelines
You may also like
ألـزماخ كَهل مُبهَم by Zahraa_Mustafa91
6 parts Ongoing
فتاه في قلبها روح فنانة وأخرى شيطانية بين الأوهام تتلاطم كالأمواج الهائجة ! كلام في أعماقها يصول بحرية يبعثرتها أفكار تخلق الأخطاء لكن في صمت الليل شيءٌ ينقذها لكن الوقت معدود والصمت قاتل ! ترسم المسعى بين الحلم والدمار تسعى الثأر كما الرياح تعصف بالأشجار النورس يطير لكنها لا تراه بين يديها القرار ولكنها في حيرة هل تصمد أم تنهار في فوضى القدر؟ وفي قلبه رجلٌ مقنعٌ بارد عقله يصول بحرية يبعثر الأفكار يخلق الأخطاء ويخترقها يسعى للتحكم وأصابعُه على الزناد النسر في عينيه يرقب الطير في السماء منتقمٌ مريض لديه إرثٌ عظيمٌ في قلبه ماضي مظلم يلتهمه الشكوك عقله هكرٌ برمج كل شيء للانتقام وفي لحظةٍ قرر أن يثأر ، حتى من أقرب الناس إليه ! في عالمٍ موازٍ، حيث يلتقي الثأر بالفن، تتقاطع طرقهما دون أن يعرف أحد، قلب فنانة مشبّع بالحلم والدمار، وعقل منتقم لا يعرف الرحمة. في نقطةٍ قاتلة، حيث الرياح تعصف والنيران تشتعل، هل سيجمعهما القدر؟ أم ستكون النهاية أسرع من أن يراها أحد؟
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
You may also like
Slide 1 of 8
قُبَيل الإنتحار cover
ألـزماخ كَهل مُبهَم cover
التخشيبة 1414  cover
الوميض الأخير  cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
انثى بعثرها الزمن cover
على حافة الجحيم cover
شجن تخفيهِ الارواح cover

قُبَيل الإنتحار

5 parts Complete

هل يتبقى ما يستحق الحياة مع الضنك؟ المصائب المادية... لا تؤدي الجسد وحسب، فكيف بمن اجتمع عليه الإثنان...؟ وكيف يتلاعب المرض الروحي العقلي بالمريض؟ وهل هو مريض حقا؟ أم أنه واقعي مفرط في واقعيته؟ وهل الخيبة والوحدة والنظرة السوداوية التشاؤمية وانعدام الأمل... هم سفراء موت نمشي إليه بدل أن ننتظر قدومه على هواه؟ وهل كل هؤلاء اليد التي تدفع بالمُنْتَحِر ليسقط في بئر الفناء؟ ماذا يحدث داخل عقله قبل أن يُقْدِم علی الموت؟ وكيف له أن يتحدى غريزة البقاء ويعلو عليها؟ هل هو حقا رافض للحياة متعال عليها؟ وهل يرى الأشياء كما نراها نحن؟ وغيرها من الأسئلة للإجابة عنها ينبغي علينا اقتحام دواخله وأن نرى العالم بعينيه... يخيل إلي أنكم أمام لحظات أخيرة من حياة بائسة لشخص يبدو له أن كل شيء يدفع به لقتل نفسه... فهل تنتهي الأمور كما تبدو عليه؟ أم أن هناك ضوء في آخر النفق كما يقال؟ وهل... ولما... وكيف... وإلى متى...