Story cover for عدت إلى قلبك  by jia_aa23
عدت إلى قلبك
  • WpView
    Reads 744
  • WpVote
    Votes 229
  • WpPart
    Parts 17
  • WpView
    Reads 744
  • WpVote
    Votes 229
  • WpPart
    Parts 17
Ongoing, First published Apr 10
عدت إلى قلبك
رواية مستوحاة من مشاهد الحياة، ومن نبض قلبٍ أحب مرتين.

ليست كل القصص من نسج الخيال، فبعضها مقتبس من قلبٍ عاش كثيرًا وتألم أكثر...
بطلتها "ميس"، فتاة ذاقت مرارة الحب الأول، ذلك الحب الذي وعد بالكثير وخان في النهاية.
ظنت أن قلبها انتهى هناك، عند تلك الخيبة...
لكنها لم تكن تعلم أن الحب الحقيقي لا يُولد أولاً دائمًا.

عاد صديق الطفولة، عاد ذلك القلب الذي انتظر بصمت، الذي لم يخن يومًا، ولم يخذل مشاعرها أبدًا.
بين حبٍ كسرها، وحبٍ أعاد بناءها...
تدرك ميس أن الحب ليس وعدًا... بل فعل، ليس كلمات... بل وجود.

أرجو أن تستمتعوا بقصتي التي بطلتها ميس... بنت قلبي، والمستوحاة قليلًا من قصة  حقيقة 
بقلم جيا
All Rights Reserved
Sign up to add عدت إلى قلبك to your library and receive updates
or
#33وخيانة
Content Guidelines
You may also like
((عشقت من لا يهتم))  by OSMAN-ALWSHAH
22 parts Ongoing Mature
من الصعب ان تحب وتعشق شخــص لايعير حبك اي اهمـــــيه ويكون الحب من طرف واحد فقط ؛ بل ويوجعك اكثر عندما يأتي بفتاة ويعلن حبهُ لها امام كل الذين يعرفهم!!! ولڪــــن الاصعب من كل هذا انني اعيش معهُ بنفس المنزل وأحاول ان اخفي نظراتي كي لاينكشف عشقي الدفين له،وأبتسم وبداخلي آلآف الجروح وكلها من اعمى القلب هذا!!! ... نعم انهُ ابن خالي صديء القلب ميت المشاعر ولكن من ناحيتي فقط فهو يعاملني كأخـت لا اكثر ولا اقل. وكم بكيت،ودعوت الله ان يُزيل حبهُ من داخلي،ولكن بلا جدوى اتدرون انه كان يريد تزويجي لأخوه دون ان يعلم انني اعشقه وكان يخبرني انهُ لن يجد افضل مني عروس لأخاه وكم كنت اشعر بأن ضربات قلبي تزداد وقلبي يتحطم ولكن كنت ابتسم فقط وأخفي دموعي حتى اذهب لغرفتي وأنفجر في البكاء وتنطلق تلك الشلالات الغزيرة ولكـن !!!!! حدث شيء وانكشف سري لشخص ولا اعلم كيف حصل هذا ولكنه كان يعطيني الامل بأن تلك الفتاه غير مناسبه فهي جشعه وصفات اخرى وسوف يعلم انه اختار الفتاه الخطأ وأنا اعيش الحلم اكثر...... حتى حدثت الكارثه وعلمت اني لن اكون له ابدا فأحاول ان اتناسى وأعيش حياتي اتعلمون لماذا.؟؟؟ لا لن اخبركم تفضلوا واعلمو انتم لماذا..!!!! ـ حسنا سأقول القليل لقد قررت مواصلة حياتي لأني يأست من ان ينظر اليّ فحاولت ان امضي بحياتي
المهم�ة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
ثارهم وبنت الفقير  by taranim_09
64 parts Complete
من بين طيّات الورق العتيق ووسط غبار الأزمنة الغابرة في قُرى يلفّها الضباب رواية تحكي عن زمنٍ مقلوب تروي النسوة فيها الحكايات على ضوء الفانوس وُلدت أسرار لا يُفترض أن تُقال تقول العجائز: "الدم ما يصير مي ، والظلم يرجع بصاحبه لو بعد حين" لكن ماذا لو كان الظالم مجهول؟ وماذا لو كانت الحقيقة مدفونة تحت أقدام من نظنّهم أبرياء؟ في زمنٍ قديم، حيث الدم لا يُنسى حيث تختلط الحقيقة بالوهم وتولد أسرار لا تنام وتُبعثر أسرار دُفنت عمداً ووجوه تحمل ملامح من الذنب، من الحب ومن الحنين... نظرات مشوّهة وقلوب تاهت بين الانتقام والعشق بين الوهم والواقع قلوب أُغرقت بين ثأرٍ لا يعرف الرحمة وحبٍّ خُبئ مُنذ المراهقة كوصمة عار وكل شخصية ظلٌ لحكاية لم تُروَ بعد ... في هذه الرواية لايُقاس الزمن بالساعات، بل بالخذلان، بالخيانة، وباللحظات التي تغيّر مصيرًا كاملًا دون إنذار فهل تُشفى الجراح حين تُفضح الحقيقة؟!! أم تزداد عمقًا حين يُكشف المستور؟!! #بِــقــلَمــي_تـَـرانــِيــم 🕊️. #روايـة_باللهجة_العراقية * الروايـــة جاري التعديل عليها ،لأنها قديمة وسردي قبل غير عن هسه فإذا ماعجبكم شيء بيها، أتمنى تتفهمون هذا الفرق 📌
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Ongoing
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 10
ثأرهم وقلبي  cover
أصابك عشق  "سكر ناعم" cover
((عشقت من لا يهتم))  cover
سبايا عشقهم (كامله):/ لـ نورهان مجدى cover
عاشقة مغتربة❤️ cover
المهمة الاخيرة  cover
أحببت قاسياً cover
ارهقني عشق طفله cover
ثارهم وبنت الفقير  cover
 (سلسبيل والفهد) cover

ثأرهم وقلبي

21 parts Ongoing

في زمنٍ تاهت فيه القلوبُ بين صدى الحنينِ ولهيبِ الشكِّ، وتمايلت الأرواحُ على وترِ الأملِ المكسورِ والودِّ المُنهَكِ، تُسردُ حكايةٌ نُسِجت من خيوطِ الهوى، وانكساراتِ الوفا، حكايةُ قلبٍ خُدِع باسمِ العشقِ، وذُبِحَ بخنجرٍ قد صاغه من أحبَّه... بلا اكتِفا. هُنا، لا وعدٌ يُؤمَن، ولا قسمٌ يُحترم، فالخيانةُ ترتدي ثوبَ العطرِ، وتخفي خلف ابتسامتها ألماً لا يُحتَمل، والغدرُ يمشي بيننا كظلٍّ صامت، لا يُرى... لكن يُشعَر به حين يشتدُّ الوجع. فهل ستهزم الحقيقةُ الزيفَ؟ أم سينتصرُ الخداعُ، وتُكتبُ النهايةُ بدمعِ الندمِ على صفحاتِ الوجدان؟ هل سيكون اللقاءُ الأخيرُ مفتاحَ فرجٍ، أم بوابةَ وداعٍ لا يُغلق؟ اقرأ... فبين السطورِ نبضاتُ قلبٍ، تبحثُ عن خلاصٍ، وقد تكون النهايةُ سعيدةً تُزهرُ فيها الأرواح، أو حزينةً... تُطفِئُ آخر شمعةٍ للحياة.