Story cover for اسكربتات الجزء الثاني.  by vbnjhhgbhhv
اسكربتات الجزء الثاني.
  • WpView
    Reads 30,516
  • WpVote
    Votes 1,810
  • WpPart
    Parts 113
  • WpView
    Reads 30,516
  • WpVote
    Votes 1,810
  • WpPart
    Parts 113
Ongoing, First published Apr 10
فؤاد بص للورقه اللي في ايده واللي مكتوب فيها تنازل من حسناء وقال: انتي طالق .

حسناء زغرطت من السعاده وقالت: لو حد كان قالي ان انا بعد ما اتمنيت اتجوزك واعمل المستحيل دلوقتي فرحانه ان انا اتطلقت منك ما كنتش هصدق يا اخي ده انت وريتني الويل، من بخل واهانه وقله قيمه.. وانا اللي كنت فاكراك عريس ما حصلش واتمنيتك انت من اول ما شفتك.. ده هاشم طلع برقبتك.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add اسكربتات الجزء الثاني. to your library and receive updates
or
#36حياه
Content Guidelines
You may also like
أوهام الحب الوردية by batolalifouda
40 parts Complete
-"نادين أنا مش بحبك، صدقيني أنا حاولت بس مقدرتش ومش هينفع أننا نتجوز، إحنا لازم نسيب بعض وننهي الخطوبة اللي بيننا". صعقت نادين عندما سمعت كلام رامز بينما ضربت منى صدرها صائحة باستنكار وقد سقط كأس العصير الذي أحضرته له من بين يديها: -"إيه الكلام الفارغ اللي أنت بتقوله ده يا رامز؟! ده أنتم فرحكم فاضل عليه تقريبا أسبوعين والقاعة اتحجزت والدعوات اتوزعت على الناس، أنت عايز تفضحنا وتخلي اللي يسوى واللي ميسواش ياكلوا وشنا؟!" هتف رامز مبررا سبب إقدامه على هذا الأمر المتهور: -"مينفعش أتجوز نادين يا خالتي لأني مش بحبها ولو اتجوزتها هظلمها وعشان كده لازم نسيب بعض دلوقتي وده هيكون لمصلحة نادين قبل ما يكون في مصلحتي". صاحت به نادين بتهكم والدموع تهطل من عينيها وكأنها شلالات لا يمكن التحكم بها: -"بقى أنت مش عايز تظلمني، جاي تسيبني قبل الفرح بأسبوعين وبتقول أن ده في مصلحتي!!" كاد رامز يتحدث ولكنها بسطت كفها الأيمن في وجهه صارخة بحرقة: -"أنت لسة جاي تفتكر دلوقتي أنك مش بتحبني ولا لقيت واحدة تانية وعشان كده قررت تسيبني من غير ما تهتم للكلام اللي هيتقال عني بسببك؟" صمت رامز ولم يرد على سؤالها فارتفع صوت صراخها وهي تزجره: -"أنت ساكت ليه، رد عليا وقولي تطلع مين دي اللي خليتك عايز تسيبني قبل فرحنا؟" تحدث رامز وصعق
اسيري ... بقلم رونا by Ronafoaud
9 parts Complete Mature
حطم المستحيل ليصل اليها وحينما شعر انه قد وصل اليها اخيرا... وجد نفسه لايزال بعيد كل البعد عنها فهي ابدا لن تبادله حبه وكلما اقترب ستبتعد حتي ولو قيدها بالف قيد.. ولكنه غفل ان قيود القلب هي التي ستقربها منه في النهاية اقتباس توقفت الكلمات في حلقها حينما شعرت بأنفاسه قريبة منها حينما احني رأسه ليجتذب نظرها وقال بصوته الاجش: مش هبعد ياصبا متحاوليش... انا مقدرش اعيش من غيرك تلاحقت انفاسها بقوة اثارته وجذبت عيناه الي حركة صدرها السريعه فرفع وجهه ليتأمل ملامحها الفاتنه عينها البريئة والمشتعله بنفس الوقت انفها الدقيق وفمها الوردي المثير.. انها تأسره بكل تفاصيلها التي يعشقها ولم يعد يسيطيع الابتعاد عنها شعرت به يقترب اكثر فرجعت بدورها اكثر حتي التصقت بالجدار وضغطت عليه وهي ترفع عيناها المذعورتين نحوه فيما دنا منها وغمغم بخفوت : وافقي تتجوزيني ومش هتندمي حاولت دفعه وهي تصيح :مش هتجوزك... مش هتجوزك انت مبتفهمش.... مش عاوز تفهم ليه انا بكرهك اد اية ساد الصمت لحظات لم يتخلله سوي صوت انفاسه الغاضبة التي استمرت للحظات قبل أن يقول:بس زمانا بحبك وعايزك :، وانا مش بحبك ومش عاوزاك قال بغضب :هخليكي تحبيني انا متعودش اسيب حاجة انا عاوزها وانا عايزك ...ثم اكمل باصرار :بأي ثمن وبأي شكل بس انا مش عاوز ا
منقذي الزائف by batolalifouda
28 parts Complete
-"اسمعي يا آية إحنا صحيح اتجوزنا بس الجواز ده هيكون مجرد حبر على ورق لأن أنتِ بالنسبة ليا هتفضلي مرات أخويا الله يرحمه وعشان كده جوازنا هيكون صوري مش أكتر وده عشان نرضي ماما وأنا عارف كويس أنك كنتِ بتحبي ياسين أخويا وواثق أن دي رغبتك أنتِ كمان وأن ماما ضغطت عليكِ عشان توافقي على الجوازة دي''. أصيبت آية بالصدمة وخيبة الأمل بعدما سمعت هذا الكلام فهي لم تكن تتوقع أنه لا يريدها وأن يصل به الأمر إلى إعلانه عن مشاعر عدم رغبته بها بشكل صريح في ليلة زواجهما ودون أن يفكر قليلا في هذا الأمر. كبحت آية دموعها بصعوبة شديدة فقد شعرت بالإهانة بسبب كلمات عمرو وحاولت أن تتمالك نفسها بصعوبة فهي لم تتصور أبدا أن يأتي رجل ويرفضها ويعلنها صراحة أنه لا يريدها. استكمل عمرو حديثه الذي ترك جرحا غائرا في قلب آية: -"اطمني خالص يا آية ومتقلقيش، الأيام اللي هقعد فيها عندك جوا شقتك كل واحد فينا هيقعد في أوضة وأنا مش هتعرض ليكِ نهائي وأول ما الشمس تطلع هخرج على طول من الشقة''. خرج عمرو من الغرفة وهو يشعر بالراحة لأنه استطاع أن ينال رضا والدته وفي الوقت نفسه لم يخسر زوجته التي أخبرته صراحة أنها سوف تتركه إذا تزوج من آية.
عشق وليد الصدفة(مكتملة)( الروايه الاولى من سلسلة للحب وجوه كثيرة) by lolaa458
42 parts Complete
أسند ذلك الجسد و قبل أن يعتذر رفع صاحب الجسد الهزيل رأسه...و كانت صاحبته تنظر بغضب إليه و تقول:-" انت في البيت أو في الشارع بتخبط في خلق الله كده...". :-" وليه متقوليش أن في ناس بتتعمد تخبط فيا مش انا" :-" ليه تكونش مين انت ..توم كروز ولا اي" :-" لا و انت الصادقة انا وليد بتاع عيدا فاكراه" انت ...مش.." :-" ايه القطة اكلت لسانك ولا ايه يا عيدا " ثم أكمل بوجع :-" انت ازاي اتغيرتي فين عيدا اللى ربتها فين خجلك فين كل ده ازاي بقيتي كده..؟!" :-" عيدا دي ماتت مش موجوده و انت اللى قتلتها بإيدك فاهم يا وليد باشا" :-" بسببي و وليد باشا ..امال فين ليدو اللى كنت بتقوليها على طول ها فين ...وايه هو اللى سببِ انا عملت ايه ولا قصدك على آخر مقابلة بينا قبل ما نعزل..وعد انت كنت صغيرة على الكلام اللى انت بتقوليه ده " :-" اه فعلًا ..بس انت يا برودك على اللى عملته بعديها ..." رواية عشق وليد الصدفة بقلم آية عبيد لولاا
اغتصاب بالاتفاق by fatama11
29 parts Complete
اقتباس سيف..ممكن افهم ايه اللى قلته ده مش اتفقنا ننكر ليه عملت كده خالد..ههههه لان انا عاوز كده بصراحه عجبتنى ومش هوصلها غير بطريقتى وليد..عايز اعرف ايه اخر تهورك ده هتضيعنا معاك فوق بقى عقلك فين خالد..اهدى انت وهو ابويا هيجى مع المحامى بكره وهتكلم معاه اهدوا نورا وصلت هى واسر ودخلت اوضتها ونامت من التعب بسبب المواجهه الجايه واسر قعد يفكر فى طريقه تمنع نورا من الذهاب لمكان الحادثه وقرر يتكلم معاها الصبح لقى هند داخله عنه وقامت طالعه نايمه معاه ع السرير ونامت فى حضنه تانى يوم الصبح اسر لقى نورا فى اوضة المكتب بتقرا فى كتاب وراح قعد ع كرسى اسر..هتقدرى ع تنفيذ كلام الضابط هنروح بعد يومين لو هتتعبى نلغى الموضوع نورا كان معاها ورقه وقلم وكتبت..انا خايفه هو بيعمل معايا ليه كده انا اذيته فى ايه اسر..انتى مغلطتيش انتى بتطالبى بحقك فى وقت الكل بيخاف انتى قويه مش ضعيفه رأيكم أنزلها ولا لأ #اغتصاب_بالاتفاق
نصف عذراء في أحضان مجهول  by Que2_2en
56 parts Complete
"منقوله" روايه جميله فيها حب وكره وألم وحزن مقططفات : وشربت من العصير..وجلسنا شوية نتكلم..وانا مستني إن قرص المنوم يا خذ مفعوله وفعلا حسيت إنها مو مضبوطة في جلستها وشوية وحطت يدها على راسها عرفت إنها بدأت تدوخ ... قالتلي : ناصر مو كأن عفاف تأخرت؟؟ وقفت بسرعة وقتلها : ايوا صح أنا بروح استعجلها وطلعت من الغرفة بسرعة..لكن وقفت ورى الباب..مستنيها لغاية ما يغمى عليها .. وبعد شوية جاني صوتها وكان باين انه ثقيل : ناااصـ.... وسمعت صوت جسمها وهو يطيح على الارض.. دخلت الغرفة وشلتها بعبايتها ووديتها غرفة نومي ورميتها على السرير...الغرفة كانت مبهذلة وحالتها حالة وحتى السرير كان وسخ ومليان بقع عصير ودم يعني كانت حالته حالة ( السرير ياما شاف بنات وليالي عربدة وفجور )جلست بجنبها على السرير وبدأت أحرك يدي على وجهها وشعرها.. وضحكت وانا أتخيل شكل منصور وهو جاي عندي مكسور مذلول زي الكلب ..خلاص يا منصور قربت ساعة الإنتقام..وبنشوف يا أنا يأ إنت يا حقير .. وقربت من صبا و.............................
الم الحياة  by user31120402
40 parts Complete
كانت تبكى وتتوسل لوالادها كى لا يزوجها غصب عنها جنه. ابوس ايدك يابا بلاش مش عاوزه اتجوزه انا عاوزه اربى بنتى لوحدى صالح . قلت هتتجوزى من الشيخ حمدان والا ورب العرش هاخد منك بنتك ومش هتشفيها تانى جنه ببكاء.لا ابوس ايدك يابا انا عايشه علشانها صالح .تبقى تسمعى الكلام الدخله بكره جهزى نفسك القه كلمته وخرج ترقها تبكى بالم على حالها وحال ابنتها الصغيره دلفت اليها خادمتها فى سراية والدها حسناء ست جنه وضمتها بحزن حمزه بغضب.مش هرحمه عاصم العشرى لازم يموت هو اللى اتعده حدوده مع حمزه الحريرى وخد منه الملاك اللى كان عايش علشانه خد منه اميرته الصغيره يبقا اللى حضر الشيطان يتحمل بقى هيثم.انا معاك علشان حاسس بيك وبوجعك اتجه حمزه الى خارج الشركه واتجه الى مدفن اخته الصغيره ناديم وقلبه مشتاق لها فهى كانت اخر من تبقه له من اسرته كانت قرت عينه دلف الى مكانها المكان التى ترقض به بسلام تلك الروح البريئه التى قتلت ولا ذنب لها وبكل دم بارد عندما اقترب منها كانت تنهمر دموعه بشده على وجنته والم قلبه ينزف بشده
You may also like
Slide 1 of 10
أوهام الحب الوردية cover
اسيري ... بقلم رونا cover
منقذي الزائف cover
نوفيلا حكايه مطلقة  cover
الهاوية  cover
عشق وليد الصدفة(مكتملة)( الروايه الاولى من سلسلة للحب وجوه كثيرة) cover
اغتصاب بالاتفاق cover
الحلال الممنوع  cover
نصف عذراء في أحضان مجهول  cover
الم الحياة  cover

أوهام الحب الوردية

40 parts Complete

-"نادين أنا مش بحبك، صدقيني أنا حاولت بس مقدرتش ومش هينفع أننا نتجوز، إحنا لازم نسيب بعض وننهي الخطوبة اللي بيننا". صعقت نادين عندما سمعت كلام رامز بينما ضربت منى صدرها صائحة باستنكار وقد سقط كأس العصير الذي أحضرته له من بين يديها: -"إيه الكلام الفارغ اللي أنت بتقوله ده يا رامز؟! ده أنتم فرحكم فاضل عليه تقريبا أسبوعين والقاعة اتحجزت والدعوات اتوزعت على الناس، أنت عايز تفضحنا وتخلي اللي يسوى واللي ميسواش ياكلوا وشنا؟!" هتف رامز مبررا سبب إقدامه على هذا الأمر المتهور: -"مينفعش أتجوز نادين يا خالتي لأني مش بحبها ولو اتجوزتها هظلمها وعشان كده لازم نسيب بعض دلوقتي وده هيكون لمصلحة نادين قبل ما يكون في مصلحتي". صاحت به نادين بتهكم والدموع تهطل من عينيها وكأنها شلالات لا يمكن التحكم بها: -"بقى أنت مش عايز تظلمني، جاي تسيبني قبل الفرح بأسبوعين وبتقول أن ده في مصلحتي!!" كاد رامز يتحدث ولكنها بسطت كفها الأيمن في وجهه صارخة بحرقة: -"أنت لسة جاي تفتكر دلوقتي أنك مش بتحبني ولا لقيت واحدة تانية وعشان كده قررت تسيبني من غير ما تهتم للكلام اللي هيتقال عني بسببك؟" صمت رامز ولم يرد على سؤالها فارتفع صوت صراخها وهي تزجره: -"أنت ساكت ليه، رد عليا وقولي تطلع مين دي اللي خليتك عايز تسيبني قبل فرحنا؟" تحدث رامز وصعق