Story cover for Game Of Lmmortality  by hisakawa_6
Game Of Lmmortality
  • WpView
    Reads 606
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 20
  • WpView
    Reads 606
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 20
Ongoing, First published Apr 10
Mature
1 new part
عِش ما تريد، وتمنَّ ما تشاء، لكن لا تنسَ أن تضع حدًا لأمنياتك... فقد يأتي يوم تتحقق فيه بطريقة لم تكن تحلم بها، وحينها ستدرك كم كنتَ أحمقًا.

كنتُ أحد أولئك القلائل مهووسون بألعاب الفيديو، أعيش بين الشاشات، وأحلم بأن أكون جزءًا من العوالم الرقمية التي كنت أغرق فيها لساعات. لم أكن أريد أن أكون البطل النبيل الذي يبكي كالطفل عند أول خسارة، أو ذاك الذي يحمل شعارات العدالة وهو بالكاد يستطيع حماية نفسه. لا، كنتُ أريد أن أكون الشرير-ذلك الذي يفرض هيبته، تتزلزل الأرض تحت قدميه، ويمتلك قوة تفوق بطل اللعبة ذاته.

في يوم مشؤوم ، لم أستيقظ في سريري كالمعتاد، بل داخل إحدى الألعاب التي كنت أعشقها حتى الهوس. كل شيء كان مألوفًا، من المدن الشاهقة إلى الشخصيات التي حفظت حواراتها عن ظهر قلب... لكن هناك مشكلة، مشكلة لم تكن في الحسبان-لم أتجسد في جسد ذلك الشرير الأسطوري الذي كنت أتخيله، بل في جسد أكثر شخصية كرهتها على الإطلاق... بطل اللعبة "كايل استورايت".



الآن، وأنا عالق في هذا الدور الذي طالما سخرت منه، محاط بالأعداء الذين لطالما تمنيت أن أكون واحدًا منهم، أدركت حقيقة لم أفكر فيها أبدًا: ربما كان للأبطال سبب يجعلهم يقاتلون، وربما لم يكن الأشرار بتلك العظمة التي تخيلتها... أو ربما، فقط ربما، لم يكن هذا مجرد "لعبة ".
All Rights Reserved
Sign up to add Game Of Lmmortality to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} by luna_aj7
53 parts Complete
بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.
وجهة نظر: المهندس الكارثي by Winter1849
30 parts Ongoing
"لطالما آمنت بأن المعرفة هي النور .. اتضح أنها أحيانًا مجرد مصباح كشاف يسلط الضوء على مدى عمق الحفرة التي سقطت فيها للتو" كنت "آدم"، مدمن على رواية ويب مظلمة "سجلات أكاديمية الطليعة". أعرف أبطالها، أهوالها، وثغراتها .. والآن، أنا أعيشها. طالب في أكاديمية الطليعة اللعينة، حيث منحت مهارة EX تدعى [مخطط المهندس السردي] وظيفتها؟ أن تريني "قواعد اللعبة" لهذه المذبحة .. يا له من امتياز .. مع صفر قوة قتالية. اليوم الثالث ... بوابة تدريب تافهة تتحول لكابوس من رتبة A. بينما الجميع يصرخ في الخارج ... أجد "ثغرة" سخيفة وأنهي الأمر. فجأة، أصبحت أنا "العبقري الغامض"، "الوحش الهادئ". الجهل نعمة، أليس كذلك؟ هم لا يرون العرق البارد يتصبب مني كشلال، أو قلبي الذي يقرع طبول الحرب في صدري. كل ما يرونه هو "النتيجة" ... لا أحد يعرف أن "انتصاري" كان مجرد ذعر مدار وذاكرة جيدة بشكل مزعج. والآن، كل بوابة للجحيم تفتح، يتوقع الجميع مني أن أكون المقاتل الأسطوري الخفي .. وأنا؟ كل ما أملكه هو عقلي، وهذه المهارة اللعينة، وذكريات عن رواية أصبحت واقعي الكريه. لا أريد أن أكون بطلهم. هذه "القوة" مجرد سوء فهم كبير. أريد فقط النجاة. لكن يبدو أن "الكاتب" لهذه المهزلة لديه خطط أخرى ... فاللعنة على هذه المعرفة، واللعنة على هذا "المخطط". سأ
وجهة نظر الصانع by Drakola_
200 parts Complete
كل شيء كان على ما يرام، حتى انقلبت الاوضاع فجأة. تخرجت من الجامعة، وكنت على وشك التقدم لوظيفة محققًا هدفي وهدف والديّ، حتى تحققت الكارثة. -- <أنشاء العالم>، لعبة تعطي مستخدمها القدرة على أمتلاك عالم لا حدود له، مع حرية فعل وصنع اي شيء فيه بلا اي حدود! راقب كاسيان الأرض يتم ابتلاعها من قبل العالم الذي صنعه عاجزًا عن فعل اي شيء، حتى وجدت ذكرياته نفسها في جسد ليس له. كاسيان ستارهولد، اخ بطل العالم الاكبر. -- -- المُقدمة الثانية:- كنت راضيًا عن حياتي كدمية, كعبد وظيفته الوحيدة هي العمل مُضحيًا بحياته لبعض الغرامات من المعادن الرخيصة, ولكن أعدائي لم يسمحوا لي. هم من أحضروا الحرب لي, ودمروا كل ما بنيته طوال حياتي. شاهدت الآلاف من أفضل ابنائهم وهم يستمعون الى الرجل الذي أشعل النار في حياتي, واقفًا بين الأعمدة الرخامية المُهيبة بتسلط. طويل القامة قوي الجسد, كان شعره الرمادي مطابقًا لمن حوله. نظر إليه الآلاف من الأفراد ذوي الملامح المماثلة، وكانت عيونهم مليئة بالإعجاب والطموح. "الناس ليسوا متساويين!" قال وصوته يقطر غطرسة وفخر. اخترقت عينيه شخصيات بقية الناس الذين وقفوا في الأسفل, "نحن قمة التطور الذي يمكن لأي مخلوق الوصول له, لا يوجد شيء بعدنا! صعدنا فوق كُتل من الدم الرخيص, مُفتعلين مجازرًا بين من
أوتار الإنتقام by victoria2599
5 parts Ongoing
في عالمٍ تسوده الظلال، حيث تختبئ الأسرار في كل زاوية، لا مكان للضعفاء. هنا، تلتقي الجريمة بالحب، والعنف بالحبكة المعقدة. خلف جدران المافيا، تُحاك المؤامرات وتُخاض المعارك بكل قوة، بينما يتساقط الأبطال في فخاخ الخيانة والصراع. كل خطوة محفوفة بالخطر، وكل نظرة تحمل وعدًا بالموت أو النجاة. في هذا العالم المظلم، لا وجود للثقة، والقتال ليس فقط جسديًا بل نفسيًا أيضًا. ما بين الحب المستحيل والصراعات التي لا تنتهي، تظل الحقيقة مخفية في الظلام، تهدد بتدمير كل من يجرؤ على الاقتراب. بين أروقة المافيا وحروبها السرية، تتشابك المصائر في شبكة من الأكاذيب والمكائد. لا رحمة في هذا العالم، فكل شيء يُشترى ويُباع، وكل خطوة تُحسب بثمن الدماء. في خضم هذا الصراع العنيف، يتواجه الأبطال مع قوى لا ترحم، تتلاعب بها الأقدار وتفرض عليها قوانين الغدر. حيث تلتقي الرغبات بالدماء، وتصبح القوة والهيمنة أداة للانتقام. خلف كل قناع، وراء كل حركة، تكمن أسرار قد تُغير مجرى حياتهم للأبد. لكن، هل سيتمكنون من كشف كل الأسرار، أم أن الظلام سيبتلعهم جميعًا؟ الرواية الأصلية!! كتبت بقلم فيكتوريا ✍🏻📖
رُغم شتات انكساري by ZAINAB562877
39 parts Complete
غَزال مُتهالك احتضنتهُ أجنِحةُ نِسرٌ في كتفِ رجُل وَحشٌ غائر شبحٌ مُنتقِم رمى نفسه بين ذراعين يمامةَ سِحرٌ ابيض حَب ليفقد عشِقَ ليخسر حَارب لينهزم شهمٌ شُجاع خُلق مِن القوة خانهُ الوطَن فَ مات على يدِ جبَان ولكُل بطلٍ حكايةَ سيرويها لَنا الزَمن، يحاوطني الظلام من كُل الاتِجاهات ويملأ فراغي ذلك الضل الاسود الذي لطالما بدا لي كابوساً يعرقل طريقي تملأني تلك الضجة والاصوات المرتفعة يرعبني ذلك الصَخبُ الوبيل الذي يسيطر علي من كُل النواحي كلمات تتردد صرخات تتعالىَ بكاء عميق ... أرى نفسي مكتوفة الايدي ،، متجردة من كُل شيء أحُب، تلك الايام التي انقضت عليّ بشراسة كَ فريسة ضعيفة لتجعل مني ريم تائه بين ازقة الذكريات الموحشة والأرواح ألتي انهكها الموت ،، متعبة ،، ضائعة ،، فريسة لوحوش أنسيه ... لا شيء يعيد جمعي بعد كُل هذا الشتات لا شيء يحاوطني سوى الخواء والخلوة تتكرر الايام ،، الاشهر ،، السنوات مرتدية نفس الزِي المُمل ... أنا فكرٌ تشتتُ الشيخوخة ارجائهُ رويداً رويداً أنا من ترعرع في ديجور الحياة وترهات الأنس أنا حيف الطفولة والخسارات ،، حيف الايام التعيسة مازلتُ ابحث عن الذي أفل من حياتي بطريقة مؤلمة أنا الورقة الخاسرة من بين الآف الرابحين فكيف ليِ أن استعيد شغفي للحديث ورغبتي بالحياة ... أ
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" by rwzi_1
35 parts Complete
"عذراً، لا أريد إنقاذ العالم" استيقظتُ في جسد بطل الرواية، المصير الذي لا مفر منه... عذرًا أيها العالم، لكني أرفض أن أكون بطلًا. عندما فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي في جسد طفل صغير... لكن ليس أي طفل. كنتُ "نيل"، الأمير الثالث المنبوذ للإمبراطورية العظمى، الفتى الذي وُلِد بلا أي ذرة سحر في عالمٍ تحكمه القوة. الجميع يراه عبئًا لا فائدة منه، والأنكى من ذلك، هذا الجسد مقدّر له أن يصبح بطلًا، ليقود العالم إلى الخلاص بعد عشر سنوات من الآن. لكنني لستُ ذلك الشخص. لا أرغب في القتال، ولا في تحمل عبء العالم. لا أريد أن أكون الفارس الذي ينقذ الجميع من دمار محتوم. لا أريد أن أكون بطلًا، وأرفض أن أكون جزءًا من تلك القصة الخيالية التي تخطُّ مصيري. أنا لم أختر هذا المصير، ولن أضحي بنفسي من أجلهم. قررتُ أن أعيش حياة هادئة، أن أبقى بعيدًا عن المشاكل، أن أكون مجرد ظل في القصر الإمبراطوري. بعد كل شيء، أنا طفل في الخامسة فقط، لدي عشر سنوات كاملة لأستمتع بحياة الكسل قبل أن تبدأ أحداث الرواية. كل ما أردته هو حياة كسولة بلا مسؤوليات... فكيف انتهى بي الأمر محاصرًا وسط عاصفة من الأسرار والمخاطر؟
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
7 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
35 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
You may also like
Slide 1 of 10
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} cover
وجهة نظر: المهندس الكارثي cover
وجهة نظر الصانع cover
أوتار الإنتقام cover
رُغم شتات انكساري cover
~ لؤلؤتّي الصّغيرة ~ cover
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" cover
فيورا || السليله الأخيره cover
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover

لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة}

53 parts Complete

بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.