
خمسة عشر عامًا مرت، حملت معها أحلامًا ذابلة وقلوبًا متعبة... عاد يوسف إلى مصر، ظنًّا منه أن الزمان قد دفن ذكرياته، لكنه لم يتخيل أن بعض الخطوات نحو مشتل صغير، كفيلة بأن تعيد كل شيء للسطح... ليلى، التي أرهقها الانتظار حتى خذلها الأمل، تقف أمامه الآن، لكن بين نظراتهما ألف جدار من الصمت والخذلان. فهل تمنحهم الحياة فرصة أخرى، أم أن بعض الأبواب، حين تُغلق، لا تُفتح أبدًا؟All Rights Reserved
1 part