Story cover for poisonous butterfly  by watt_nya
poisonous butterfly
  • WpView
    Reads 4,209
  • WpVote
    Votes 313
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 4,209
  • WpVote
    Votes 313
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Apr 11
Mature
2 new parts
> "أنا لا أرتجف، لا أخاف، ولا أترك أثراً."
همست بصوت ناعم، وهي تمسح على فوهة سلاحها.
"لكن وجودك... يعبث بإيقاعي، وهذا أكثر خطراً من أي رصاصة.


رواية نظيفة.
ممنوع اخذ ولا حرف من رواية. 
فكرة رواية فكرتي.
قراءة ممتعة.
All Rights Reserved
Sign up to add poisonous butterfly to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حجة الذنب by ijlo_00
12 parts Ongoing Mature
"كيفَ يُروى الحريق؟" ماذا أكتب... وكيف أنسج الحروفَ لأروي حكايةَ أنفاسٍ لم تُخلق للراحة؟ عن فتاةٍ وُلدت من صمتِ الغُربة، ومشت فوق رمادِ الذاكرة، تُطارد خيال أمٍّ غائبة، وصوت أبٍ خُنِق في الظلام، وقلبٍ ظلّ يصرخ بالأسئلة: لماذا أنا؟ ولماذا وحدي؟ هي ليست مجرد حكاية انتقام... بل رحلة عقلٍ يُمزّق الغموض ستائره، ويفتش بين الأنقاض عن معنى النجاة. هناك، بين أشجارٍ لا تعرف الدفء، وبيتٍ ناءٍ عن العالم، تتوارى ريناز. ليست ضحية... بل فريسةٌ قررت أن تفترس. بجسدٍ نحيل يُخفي عاصفة، وعينين تكتبُ بهما قبل أن تنطق، تمضي لتكشف ما حيك باسم العائلة، ودفن تحت لقب "الرحم". لكن ماذا لو أن الغريب الذي عبر دربها، كان أقرب من حبل دمها؟ وما العمل حين يضحك العدوّ بملامح من يشبهها؟ حين يكون الحُب بابًا نحو الحقيقة... والخيانة أقرب من الوسادة؟ رواية ليست كغيرها، لأنها لا تعِدك بالعدالة، بل بالحقيقة... والحقيقة دومًا مؤلمة. ستكتشف فيها أن الذاكرة لا تحفظ فقط، بل تختبئ وتُدافع... وأن الشر لا يرتدي دومًا السواد، بل أحيانًا يأتي بثيابٍ تشبهنا. فاستعد، لأن المسرح لن ينهار فجأة... بل سيُفتح على مشهدٍ لم تتوقعه أبداً. وكل خطوة فيها ليست نحو النجاة، بل نحو الاختيار بين أن تكون إنسانًا... أو نجاتك.
خطايا البيد|| +١٨ by LastStanding1
52 parts Ongoing
كنت أظن أن الهرب يكفي. أنني إن خنقت أنوثتي وخطت صوتي تحت اسم "سالم"، ستنتهي اسواء الاحتمالات لكن البيد لا تنسى، والعيون فيها لا تُخدع. حين دخل، لم يسأل من أنا لم يكن يطلب، كان يأخذ... بيده، بنبرته، بوجوده الذي لا يقبل مساحة للرفض. كنت أقاومه بجسدي لا بصوتي، لكن صوتي لم يكن ينجو، كان يتكسّر تحت أنفاسي، يتبعثر في الارتجاف، ثم يتلاشى مع كل مرة يفرض حضوره فوق جسدي. لم يعتذر... ولم أطلب. شيء في داخلي صار يشتاق إليه رغم كل شيء، كأنني أبحث فيه عن نهاية لقلقي، أو عن مجرم يحرس خرابًا يشبهني. لكن الحكاية لم تنتهِ عنده. دخل صاحبه من بابٍ آخر، أقل وحشية... وأكثر خبثًا. لم يحاول كسر الباب، بل وقف أمامه طويلًا، ينتظر أن أفتحه أنا. كان يحدّق بي كما لو أنه يرى امرأة جديدة، كأن كل ما احتقره سابقًا... صار يشتهيه الآن. لم يقاوم، ولم أنكر. كنا نعرف أن ما بيننا ليس حبًا، بل صفقة صامتة: هو يلعق خيانته على جسدي، وأنا أختبر قدرتي على احتقار الضعف... بعد أن جُرّدت منه. بين ذئب و مستذئب لم أعد أعرف أين أبدأ، ولا مع من سأنتهي. لكني أعلم أنني لست وحدي من يبحث عن خلاص... كلانا - وكلهم - غارقون معي..
أوكسيمورا by Nythera__1
6 parts Ongoing Mature
وقفت أمامه وكأنها تتلو بُندا من كتاب ... "لا حاجة لي بقلب يُمنَح، ولا بإحساس يُرتّب تحت اسم الزواج ، لِنتفق ،لاحب ،لا خداع ،مجرد صفقة ....كما ينبغي أن تكون " لكنه إبستم فِعلاً ونطق .... "حتى الصفقات تُكسر أحيانًا بسبب تفصيلة صغيرة... كطريقةِ نظرتكِ لي الآن." هي ابنة امرأة لم تُذكر في السجلات، ووعدٍ تُرك معلقًا، كأن أحدهم لم يجرؤ على إنهائه. لم تطلب الزواج هربًا، بل لتقترب من الحقيقة من الجهة التي لا تحرسها العائلة. في القصر، كانت اللوحة ما تزال في مكانها لكنها لم تعد كما كانت، ولا كما تذكرها. وفي رفٍّ منسي، كتابٌ بين صفحاته وُجدت جملة مكتوبة بخط غريب،لايشبه زمنها ....ولا يشبه أحداً تعرفه . صمتاً .... "ليس كل ما يُسكت عنه يُنسى... وبعض الأبواب تُترك مفتوحة عمدًا." ___________________________________ 📌قمت بتصنيف الرواية للبالغين لاحتوائها على مواضيع نفسية وعاطفية عميقة، تهدف لاستكشاف العلاقات الإنسانية والتحديات الداخلية، دون محتوى غير لائق.
You may also like
Slide 1 of 9
عآصـفه آلآقدآر  ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌(مكتمله)  cover
جزء بدون عنوان 1 cover
🕊️عشق الزين 🙈🕊️ cover
حجة الذنب cover
أَورِدةُ الظِلاِل cover
خطايا البيد|| +١٨ cover
خطيئة حب  cover
أوكسيمورا cover
شمس في ممر الظلام cover

عآصـفه آلآقدآر ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌(مكتمله)

11 parts Complete

هربت من قسوة عمّها بلا وجهة، لا شيء يحميها سوى قلبها المكسور وآمالها الهشة. لم تكن تعلم أن الصحراء التي أرعبتها ستقودها إلى لقاء سيغير كل شيء. رأته وسط الرمال الممتدة كطيف من الخيال، عيناه تتحدثان بلغة لم تفهمها بعد. كان غريبًا، لكن دفء صوته كسر الحاجز بين خوفها وثقتها. مد يده إليها، وكأن القدر اختاره ليكون ملاذها. لم تعلم حينها أن هذا الشاب يحمل سرًا دفينًا، وأنه ليس مجرد منقذ في صحراء الوحدة، بل رابط مجهول لجزء من حياتها الذي كانت تظنه مفقودًا."