
بعد أن أبادت الكارثة الأرض، احتمى الناجون داخل منشأة تكنولوجية محصنة تُدعى الحصن. لعقود، كان كل شيء تحت السيطرة... حتى تسللت الوحوش إلى الداخل. وسط صمت الحكومة وتكتمها المريب، تكتشف الضابطة آيا أن الحادث الذي كاد يودي بحياة أحد أفراد فريقها لم يكن عرضيًا كما قيل... بل عملية مدبرة. فهل ستنجح في كشف الفاعل وسط شبكة من التلاعبات والمعلومات المزورة؟ أم أن الحقيقة ستجرّها إلى مؤامرة تهدد بتمزيق الحصن من الداخل؟ تاريخ النشر: 2025/4/14All Rights Reserved