Story cover for 𝐇𝐈𝐑𝐀𝐄𝐓𝐇 |𝗛𝗛𝗝愛 by adoringskzzzzz
𝐇𝐈𝐑𝐀𝐄𝐓𝐇 |𝗛𝗛𝗝愛
  • WpView
    Reads 93
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 2
Sign up to add 𝐇𝐈𝐑𝐀𝐄𝐓𝐇 |𝗛𝗛𝗝愛 to your library and receive updates
or
#37سيول
Content Guidelines
You may also like
𝒜𝐿𝐿𝒰𝑅𝐸 𝒱𝐸𝐿𝐴𝒯𝐴 : الجـاذبـيـة الغـامـضـة  by kim_elinor_716
22 parts Ongoing
يقولون إنّ الحُبّ طُهر، وإنّ العاشقين أطهار النيّة... لكنّهم لم يعرفوا أديل. لم يروا وجهها حين تبتسم، ولا كيف تنقلب فوضاي إلى سكونٍ مُخيف كلّما نظرت إليّ. أنا لا أحبّها، فالحبّ كلمةٌ تافهة أمام ما يجتاحني. أنا أتنفّسها كما يتنفّس الجُرح الألم، أتعقّبها كما يتعقّب الظلّ صاحبه في ضوءٍ راحل. حين تبتعد، يختنق الهواء في صدري... وحين تقترب، يشتعل فيّ شيطان لا يُطفأ. هي لا تعلم أنّ كلّ ما ظنّته صدفة كان خطّتي، وأنّ كلّ بابٍ عاد يفتح لها... كان مفتاحه في يدي. يقولون إنني أُفسدها، وإنني أقتلها ببطء، لكنّهم لا يفهمون... إنني فقط أُنقذها من العالم، أُعيدها إليّ، إلى مكانها الحقيقيّ تحت ظلي. أديل... لا تهربي منّي، فأنا لعنتكِ الجميلة. أنا الخطر الذي يُحبّك أكثر مما يُحبّ النجاة، وأنا الحبل الذي إن شددتِه أكثر... التفّ حولكِ بنعومةٍ حتى لا تهربي. لا تبحثي عن الحريّة بعيدًا عنّي، فكلّ الطرق تؤدّي إليّ. وإن ظننتِ أنّكِ تملّصتِ منّي، فانظري في المرآة... ستجدينني خلفكِ، في عينيكِ، في أنفاسكِ. أنا داؤكِ الذي وُلد على هيئتكِ، وإن كنتِ الخطيئة... فأنا المذنب الذي يبتسم كلّما تذكّر اسمه مقترنًا بكِ. لأنّكِ - رغم كلّ شيء - ستعودين إليّ، كما تعود الروح إلى من أحرقها أوّلًا.
You may also like
Slide 1 of 9
𝒜𝐿𝐿𝒰𝑅𝐸 𝒱𝐸𝐿𝐴𝒯𝐴 : الجـاذبـيـة الغـامـضـة  cover
Criminal love  cover
SPECTRA أطيـاف | VMK cover
❀𝐋𝐚𝐬𝐭 𝐒𝐮𝐦𝐦𝐞𝐫  cover
الْغَرِيبَة وفَتَاهَا الْعَاشِق●J.J.K ✔︎مكتملة cover
القُفَّازُ الأَسْوَدُ	||𝙆𝙅𝙄  cover
نركسوس ذُو النَدبة   cover
𝐂𝐫𝐢𝐦𝐬𝐨𝐧 𝐤𝐢𝐬𝐬 || 𝐣𝐤 cover
LK _ TN || Mafia ✓ cover

𝒜𝐿𝐿𝒰𝑅𝐸 𝒱𝐸𝐿𝐴𝒯𝐴 : الجـاذبـيـة الغـامـضـة

22 parts Ongoing

يقولون إنّ الحُبّ طُهر، وإنّ العاشقين أطهار النيّة... لكنّهم لم يعرفوا أديل. لم يروا وجهها حين تبتسم، ولا كيف تنقلب فوضاي إلى سكونٍ مُخيف كلّما نظرت إليّ. أنا لا أحبّها، فالحبّ كلمةٌ تافهة أمام ما يجتاحني. أنا أتنفّسها كما يتنفّس الجُرح الألم، أتعقّبها كما يتعقّب الظلّ صاحبه في ضوءٍ راحل. حين تبتعد، يختنق الهواء في صدري... وحين تقترب، يشتعل فيّ شيطان لا يُطفأ. هي لا تعلم أنّ كلّ ما ظنّته صدفة كان خطّتي، وأنّ كلّ بابٍ عاد يفتح لها... كان مفتاحه في يدي. يقولون إنني أُفسدها، وإنني أقتلها ببطء، لكنّهم لا يفهمون... إنني فقط أُنقذها من العالم، أُعيدها إليّ، إلى مكانها الحقيقيّ تحت ظلي. أديل... لا تهربي منّي، فأنا لعنتكِ الجميلة. أنا الخطر الذي يُحبّك أكثر مما يُحبّ النجاة، وأنا الحبل الذي إن شددتِه أكثر... التفّ حولكِ بنعومةٍ حتى لا تهربي. لا تبحثي عن الحريّة بعيدًا عنّي، فكلّ الطرق تؤدّي إليّ. وإن ظننتِ أنّكِ تملّصتِ منّي، فانظري في المرآة... ستجدينني خلفكِ، في عينيكِ، في أنفاسكِ. أنا داؤكِ الذي وُلد على هيئتكِ، وإن كنتِ الخطيئة... فأنا المذنب الذي يبتسم كلّما تذكّر اسمه مقترنًا بكِ. لأنّكِ - رغم كلّ شيء - ستعودين إليّ، كما تعود الروح إلى من أحرقها أوّلًا.