Story cover for الـعــهــد الـــمــلــطــخ by lau_ren_lili
الـعــهــد الـــمــلــطــخ
  • WpView
    Reads 422
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 422
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Apr 12
Mature
لو كان العهد يُخان، لما سُمّي عهداً.
ولو كانت الخيانة تُغتفر، لما بقيتَ على قيد الحياة.
الخيانة لا تأتي من بعيد... بل من الأقرب، من أولئك الذين نضحك معهم، نعيش بينهم، ونثق بهم.
قيل لنا: "خف من عدوك مرة، ومن صديقك ألفاً"...
أما أنا، فاخترت ألا أملك أصدقاء، كي لا أُخذل، كي لا أخاف، وكي لا أتلطخ من جديد.

لكن ماذا لو كان العهد نفسه... هو أول من لطّخني؟
ماذا لو كان الوعد الذي أقسمت عليه... هو الذي سلبني كل شيء؟
في هذا العالم، العهود لا تُكتب بالحبر... بل تُختم بالدم.
و"العهد الملطّخ - Cruentum Votum" لم يكن سوى بداية النهاية
All Rights Reserved
Sign up to add الـعــهــد الـــمــلــطــخ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Catalonia's Bastard by __INNABELLA
7 parts Ongoing Mature
"ولدتُ في الظل... والآن، أُشعل النار." "أنا لا أنتمي إلى هذا العالم... لكنني خلقت لأدمّره." وُلدت هيلين ديفا ألفونس من خطيئة... فتاة منسية، مهجورة على أعتاب دور الأيتام، بينما تتلألأ والدتها المزعومة على شاشات العالم كمغنية وممثلة لاتينية مشهورة وسفيرة للماركات الفاخرة. نشأت في صمت، داخل فوضى اللغات، وألم الجذور المقطوعة. حتى جاء اليوم الذي انتُزعت فيه من برشلونة... لترمى وسط النار. نيويورك... حيث النخبة لا ترحم. لكن ما لم تتوقعه هو أن تصطدم بابن الشيطان نفسه... اسمه يهمس في الأروقة مثل لعنة مُغوية، وصوته... كالموت حين يقرر أن يتكلم برقة. وسامته لا تُشبه العارضين... بل تُشبه المجرمين الذين لا يُبتسمون إلا بعد إسقاط فرائسهم. يعانق بيد... ويخفي الخنجر بالأخرى. أوريليانو دياڤلو جينوفيز، وريث عائلة مافيا إيطالية فاحشة الثراء، لا يحب المتطفلين... وهي تجرأت على النظر في عينيه. > ـــ من أنتِ لتتحديني؟ ـــ لستُ سوى خطأ... لكني خطأ سيقلب كل قواعدك.
" بين أنياب البراتفا " by user71502962
13 parts Ongoing Mature
لا أحد يقترب مني دون أن يُخدَش. ولا أحد ينجو إن قرر الوقوف في وجهي. أنا لا أُهدد... أنا أنفذ. ولطالما كان الصمت لغتي، والدم عنواني. اعتدت أن أكون الظلّ الذي يُخيف، الذئب الذي لا يرفع صوته... لكنه يهاجم حين يُستفَز. ذراعي اليمنى كانت لسحق من يتجرأ، ويدي اليسرى لحماية من يخصّني. لكنها... كانت استثناءً لم أضعه في حساباتي. كاترينا آل رومانوف. الطفلة التي كانت تلهث خلف حضني ذات زمن. وعادت امرأة... تحمل نفس العيون، لكن بنظرة لا أنساها. لم أعد أراها كما كانت. ولم تعد تراني كما كنت. أنا... ديمتري مالكوف. وهي الشيء الوحيد الذي جعلني أتساءل إن كنت لا أزال أتحكم في كل شيء... أم أن شيئًا ما بدأ ينفلت من بين يدي. *. *. *. *. لم أطلب شيئًا منهم. لا لقبًا، ولا حماية، ولا زواجًا من ابن عمٍ لا أعرفه. كل ما أردته هو الهرب... من الأسماء، من القيود، من الماضي الذي لم يكن لي، لكنه حُفر في جلدي. عدت... لا لأخضع، بل لأصنع مكاني بنفسي. باسمي، بعقلي، لا باسم العائلة ولا دمها. لكن... ثمّة شيء لم أستطع الهرب منه. ديمتري آل مالكوف. الرجل الذي سحبني من طفولتي إلى صمته، ثم تخلّى عني كأنني لم أكن. والآن... عاد. بعينيه اللتين لا تشفقان. وبكلمة واحدة فقط، أعاد كل ما دفنته. أنا لا أصدق بالقدر. لكن هناك لحظات... تجعلك تتساءل
𝑴𝒂𝒅𝒅𝒐𝒙'𝒔 𝑷𝒓𝒊𝒔𝒐𝒏𝒆𝒓 - أسيرة مادوكس  by Lo_sy00
2 parts Ongoing
بعد سنوات من الهرب، تعود سيرافينا فايل إلى ألمانيا، المدينة التي خذلتها، والتي تركت فيها قلبها لشخصٍ لم يبادِلها الحب... أو هذا ما كانت تظنه. هربت يومًا بعد أن أدركت أن حبها له كان من طرفٍ واحد. تركته خلفها كندبةٍ لم تلتئم، وقضت سنواتها تُخيط القوة من الغياب، وتُخفي دموعها خلف خوذة دراجتها النارية. لكن الحقيقة كانت أعمق من ظنونها... وأشد حُرقة. فـكيران مادوكس، زعيم المافيا البارد الذي اعتقدت أنه لم يبادلها المشاعر، كان يُفتّش عنها كالمجنون في كل مدينة، وكل طريق. \ وحين عادت لتنتقم، لم تكن تعلم أن الانتقام سيجرّها إلى قصره... وإلى مصيرٍ لم تكن مستعدة له. اختُطفت في أول ليلة، ليبدأ كيران لعبته. لكنه لم يكن يدرك أن سيرافينا تغيّرت... وأن اللهب الذي تركه فيها، قد اشتعل ليحرق كل شيء. بين الأسر والحرية، الحب والانتقام، الماضي والحاضر... رحلة محفوفة بالأسرار، والانجذاب الخطر، والمشاعر المكبوتة التي ستنفجر في كل فصل.
||The promises of revenge||وعود الانتقام|| by _mari_a_16
4 parts Ongoing
اللحظة التي انتظرتها لسنوات والتي ضحيت بأحلامي وطموحاتي من اجلها. اللحظة التي فنيت سنوات عمري في سبيلها. اللحظة التي من المفترض ان تكون اسعد ذكرياتي تحولت الى اتعسها في دقائق فقط. آذيتها بكلماتي ودعست على كبريائها بقلب من حجر لكن في داخلي كنت اعشق التراب الذي تطؤه قدميها واهيم عشقا وهوسا بها. لو كنت اعلم ان طريقتي في حمايتها ستكون السبب في موتها لقتلت نفسي قبل ان اقدم عليها. والآن اعيش حطاما مع بقايا ذكرياتها وكل همي هو الانتقام للحاق بها. او هذا ماظننته قبل ان يلعب القدر لعبته وتعود لحياتي. تظن ان بامكانها الابتعاد عني مرة اخرى بعد ان خدعتني بتمثيلية موتها. وانا ساكون مجنونا اذا تركتها تبتعد عني واعود لسابق عهدي كالمجنون ابكي راكعا عند قبرها. هي ملكي. هي ملكي اللعين. بفعلتها تلك صنعت رجلا مهووسا بها. رجلا لن يتركها تفلت من بين مخالبه وغير الموت لن يفرقهما بعد الآن. ذاق طعم خسارتها مرة ولن يسمح للكرة ان تعاد. Alexander Valerius DiVecchio. Amirala Maria Bernardo. اي تشابه بين روايتي واخرى هو من محض الصدفة لاغير. ممنوع سرقة الافكار او الاقتباس من الرواية دون مشورة من الكاتبة ومن يفعل تتخد اجراءات بخصوصه. بدأت في:1/1/2025 انتهت في:
You may also like
Slide 1 of 10
Catalonia's Bastard cover
" بين أنياب البراتفا " cover
𝑩𝒆𝒅𝒆𝒍�𝒊𝒏𝒊 ö𝒅𝒆𝒎𝒆𝒚𝒆𝒄𝒆ğ𝒊𝒛 cover
Two Graves. Too Late For Hope. cover
𝑴𝒂𝒅𝒅𝒐𝒙'𝒔 𝑷𝒓𝒊𝒔𝒐𝒏𝒆𝒓 - أسيرة مادوكس  cover
~ملاك الظَّلام~ cover
ADIB II أَدِيب cover
𝟭𝟵𝟳𝟱 cover
العهد الملطخ cover
||The promises of revenge||وعود الانتقام|| cover

Catalonia's Bastard

7 parts Ongoing Mature

"ولدتُ في الظل... والآن، أُشعل النار." "أنا لا أنتمي إلى هذا العالم... لكنني خلقت لأدمّره." وُلدت هيلين ديفا ألفونس من خطيئة... فتاة منسية، مهجورة على أعتاب دور الأيتام، بينما تتلألأ والدتها المزعومة على شاشات العالم كمغنية وممثلة لاتينية مشهورة وسفيرة للماركات الفاخرة. نشأت في صمت، داخل فوضى اللغات، وألم الجذور المقطوعة. حتى جاء اليوم الذي انتُزعت فيه من برشلونة... لترمى وسط النار. نيويورك... حيث النخبة لا ترحم. لكن ما لم تتوقعه هو أن تصطدم بابن الشيطان نفسه... اسمه يهمس في الأروقة مثل لعنة مُغوية، وصوته... كالموت حين يقرر أن يتكلم برقة. وسامته لا تُشبه العارضين... بل تُشبه المجرمين الذين لا يُبتسمون إلا بعد إسقاط فرائسهم. يعانق بيد... ويخفي الخنجر بالأخرى. أوريليانو دياڤلو جينوفيز، وريث عائلة مافيا إيطالية فاحشة الثراء، لا يحب المتطفلين... وهي تجرأت على النظر في عينيه. > ـــ من أنتِ لتتحديني؟ ـــ لستُ سوى خطأ... لكني خطأ سيقلب كل قواعدك.