استيقظت بلا ذاكرة. بمشاعر متضاربة. وأفكار مختلطة. من تُصدِّق ومن تُكذِّب؟ وُضِعت أمام ثلاث خيارات: مبادئها، عائلتها، والوحيد الذي نبض قلبها له. الطرف ا لمُختار هو الذي سيحدد الكثير بالنسبة لها. كيف للحقيقة أن تكون كذبا؟ وأنّى للمشاعر أن تكون خيالًا؟ هل لنا أن نضمن شخصهم؟ أكان عجبًا أن نصدّق حكاياهم؟ عندما تشكك في ثبات كتفك الساند، وعندما تخاف برد أدفأ حضن آواك. هل هذا النعيم هو بوابة الجحيم؟ لا أحد يعلم!! أسعى لأن تكون نقية من كل ما يخالف ديننا، فلا مشاهد بذيئة أو مخلة للحياء. وإنما محتوى البالغين بسبب يعض الأذى الجسدي والنفسي الذي تتلقاه الشخصيّات.All Rights Reserved