
نبذة: كنت أعتقد أن حياتي طبيعية كحيا الجميع، حتى دخل المجهول فغيّر ما كان وسيكون. ولم يعد في اليد شيء محتوم. أهو القدر؟ أم تلك السطور التي كُتبت على صفيحة خُبئت في يومٍ حسوم، بأيدٍ جبّارة لم تعرف الرحمة من قاموسها؟ حُذفت الألفة، واختار طريق الدمار، ولم يكتفِ، فأقرّ أن يأخذ بشدّة دون عطاء. هل فعلاً النوايا الطيبة تغيّر الأقدار؟ وهل الشجاعة كافية لغلق أبواب الانتقام؟ أم سينتهي بي الطريق إلى التهلكة؟All Rights Reserved