
في مكانٍ لا يملكه الزمان، وفي رقعةٍ لا تحدها الخرائط، تنبض حكاية لم تُكتب ليرويها التاريخ، بل لتُهمَس في أذن الخيال.
مملكةٌ لا يُعرف لها أصل، ولا يُروى لها نسب، معلّقةٌ بين الحقيقة والظلال...
وهناك، بين صمت الحكايات القديمة، تبدأ قصتنا...
------------
هذه الرواية لا تحتوي على مشاهد مخلة، لكنها صنفت للبالغين نظرًا لاحتوائها على مشاهد قد لا تكون مناسبة لبعض القراء. تم تصنيفها على هذا النحو لتجنب حذفها من واتباد.All Rights Reserved