القصة تتحدث عن حادثة واقعية لطفلة في العيد تذهب لشاب بيوزع بلونات على الاطفال في بيته فبيغتصبها ويخوفها ألا تخبر أحد بما حدث، وبتتحول حياتها لرعب لما يهددها لما تكبر ويبدأ يفرق بينها وبين الشاب اللي بتحبه
رواية سعودية عائلية تفتح أبواب بيت مزدحم بالحياه، حيث تجتمع الأجيال تحت سقف واحد. خلف جدرانه تختلط أصوات الضحك مع الغضب، ورائحة القهوة مع مرارة الخلافات. أسرار قديمة تتناقلها العيون قبل الألسن، وندوب الماضي ما زالت تنزف في الحاضر.
وسط هذا الزحام،
يقف *أدهم*، شاب يجر خلفه ثقل السنين، يحاول أن يلتقط أنفاسه في بيت لا يمنحه إلا مزيدًا من الألم. بين حب خافت يأتيه من بعضهم، وقسوة لا ترحمه من آخرين، يجد نفسه عالقًا بين محاولة النجاة... ورغبة الانطفاء والاستسلام .