Story cover for ملف القضية 17 by RamdaneIman
ملف القضية 17
  • WpView
    Reads 1,099
  • WpVote
    Votes 210
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 1,099
  • WpVote
    Votes 210
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Apr 15
Mature
*متوقفة* 

في قطارٍ طويل يعبر ظلمة روسيا...
وفي كل مقصورة، حكاية دم، صراخ، ونهاية مأساوية.
هو ليس قاتلًا فقط... هو كابوس متنقّل، يعيش على وجع الآخرين...
"جوثان" لا يقتل ليختفي، بل يقتل ليُلاحظ، يقتل ليُرسل رسائل...
ومهما حاولت أن تفهمه، كل ما ستجده هو الجنون.

قبل سبع سنوات، نجت منه فتاة واحدة...
واليوم؟ هي محققة. ذكية. مشهورة.
لكنها لا تزال تحمل الندبة... الجرح الذي لم يلتئم.
ومع عودة الجرائم، تدرك أن الماضي لم يُدفن... بل ينتظر لحظة انتقامه.

ثمانية محققين، كلٌ بمهارة، كلٌ بسر...
لكن القاتل يعرفهم جيدًا...
ويعرف من أين يخترقهم... وكيف يحرقهم من الداخل.

الدماء ليست مجرد وسيلة...
هي التوقيع. هي البصمة.
وفي كل جثة... رسالة مشفّرة لروح واحدة فقط: "ريفن."

🚫 في هذا القطار، لا يوجد مخرج... لا يوجد نجاة...
🩸 فمن يدخل... يصل دائمًا إلى المحطة الأخيرة.
All Rights Reserved
Sign up to add ملف القضية 17 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أخوة في الجريمة...عشق في الخفاء by Aivienne
9 parts Ongoing Mature
. --- 💔🩸 أخوة في الجريمة... عشق في الخفاء "ولدنا معًا... لكن مصيرنا انقسم عند أول دماء سالت." أسد وأوس... توأم من نفس الرحم، من نفس الدم، من نفس البيت... لكن لكل واحد منهما قلب لا يشبه الآخر، وعقل يسير في اتجاه مختلف. أسد... ذلك الذي لا يظهر مشاعره، لكنك تشعر بها تتفجر في عينيه. لا يعرف لغة العناق، لكنه يحتضن من يحب وكأن العالم سينهار لو أفلت. كل من يراه يظنه صلبًا، لكن داخله يحترق كلما خاف على "آية"... وآية ليست مجرد فتاة أحبها، بل أصبحت الجزء الوحيد النقي في حياته الملوثة. أوس... التوأم الذي يشبه أخاه جسدًا، ويخالفه روحًا. هادئ... إلى حدٍّ مخيف. عيناه سوداوان لا تبرزان مشاعر، لكن داخله يغلي. حين يحتضن "أسماء"، لا يُشبه عاشقًا... بل يشبه قنبلة موقوتة، انفجارها مؤجل، لكنه قادم. آية الفتاة البرية الجميلة المحبة الخالصة ... الفتاة التي ظنها الجميع أمًّ عازية تحتضن طفلة بعينين زرقاوين ك البحر تشبهانها، بحنان يشبه الأمهات، وخوف من المستقبل. لكن الطفلة ليست ابنتها... بل إبنت اختها، آخر ما بقي لها من حياة قديمة حاولت دفنها، لكن الماضي يرفض أن يُدفن. أسماء الفتات الضاحكة المحبة الحياة الشجاعة ولا تخاف من المجهول بل تواجهه... فتاة تحمل حدة و صرامة في ملامحها، وقوة في صمتها. تختبئ خلف حجابها، لكن من يقترب منها يدرك
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
منزل الفوضى. by CAN0NX
9 parts Ongoing Mature
«الجزء الأول من سلسلة المنازل» يقول جيمس جارفيلد: الرجل الشجاع هو الذي ينظر إلى الشيطان ويخبره "أنت شيطان!" ولكنه كان رجلا جريئا، فالأمر يتطلب أكثر من الشجاعة للإعتراف، لقد كان ينظر في المرآة ويقول: أنت شيطان! في قلب العتمة التي صنعتها الخيانة والحرب والخوف، ولد لهما حبٌ ليس له نظير.. هو ولد من رحم العنف والمعاناة، خاض نيران الألم وخرج منها بلا قلب، فقط ليُسلب منهُ ما تبقى: زوجته، ونوره.. وهي، المرأة التي كانت مرآته في عالمٍ مشوه، أفلتت من أنياب الموت في حادثٍ مروّع، فاقدة جزءاً من ذاكرتها، تحمل اسمه دون أن تعرف وجهه. سبع سنوات تمر، تائهين في دوائر لا تنتهي من الفقد والوهم والخداع... حتى يلتقيا في موقف مقدر مجدداً.. هو بلا بصر، وهي بلا ماضٍ، وكل منهما يحمل بقايا الآخر في روحه، دون أن يدرك السبب.. هي عميلة في مهمة لا تعرف نهايتها، وهو عضو في تنظيم لا يُعرَف بدايته.. بينهما تمر خيوط من الأسرار، تفتح أبواباً لجحيمٍ أكبر من الفراق.. تبدأ المعركة، لا ضد بعضهم فقط، بل ضد الحقيقة التي ستكسر كل ما تبقى من سلامهم.. هل يمكن للحب أن ينجو داخل منزلٍ بُني على الفوضى؟ - ملاحظة: الشخصيات والأحداث من خيالي ولا تمت للواقع بصلة. -قد تحتوي الرواية على عنف ودموية، إساءة جسدية، علاقات سامة، ا
بقايا كبرياء جريح by OSMAN-ALWSHAH
49 parts Complete Mature
.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح
صدى الروح by _xvna_
7 parts Ongoing
في عالم تتقاطع فيه خيوط الامل مع جراح الواقع تسير بين رماد الذكريات وصوت روحها المكسورة ... تبحث عن معنى للحب وسط أنقاض خيبه، وتحمل في قلبها ندبه خيانه تحولت إلى نار انتقام . كل لحظه تمر، تقترب من حقيقتها... لكن، هل ستنقذها الحقيقه ام تهدم ما تبقى منها؟ " صدى الروح " ليست مجرد حكايه بل وجع يسري في السطور ونبض لا يسكت حتى تُروى النهايه . ~~~~~ من قال إن العدو دائما يؤلمك أكثر من اهلك؟ هي، تلك الفتاة التي ولدت في بيتٍ بلا دفء، وترعرعت بين جدران تملؤها القسوة .... أخوتها لم يكونوا سوا سلاسل تكبل روحها، يطفئون نورها يوماً بعد يوم يتركون ندوباً لا يُرى، لكنها تلتهمها من الداخل . كبرت وهي تبحث عن حضن يحتويها.. لكنها لم تجد سوى الخذلان. وفي لحظة كسر، لحظة خلاص، رماها القدر في طريق العدو ... لكن العدو لم يكن أسوأ من إخوتها، بل كان بداية التحول... بداية الألم من نوع أخر. أختارت أن تغرقة في نفس الجحيم الذي ذاقته، لكنها لم تحسب حساب الشعور الاخطر...الحب . بين اللهب والدموع، بين صوت الانتقام ونبض القلب تبدأ رحلتها... هل ستنتصر لقلبها؟ أم تنتقم لروحها؟ وهل يمكن يمكن أن يولد الحب من بين انياب الكراهيه؟ روايه تمزج الامل بالواقع المر، وتنزف من كل سطر وجعاً، عشقاً، وتمرداً على الظلم . بقلمي : چَـمرايه✨
You may also like
Slide 1 of 9
لــــهــــيـــب إلانـــتـــقـــام cover
على جرف النهايـة cover
أخوة في الجريمة...عشق في الخفاء cover
المهمة الاخيرة  cover
THE SINS - الخطايا cover
منزل الفوضى. cover
بقايا كبرياء جريح cover
الابنة السابعة  cover
صدى الروح cover

لــــهــــيـــب إلانـــتـــقـــام

24 parts Ongoing

وسط دخان الذكريات المحترقة، وصرخات الماضي التي لم تُدفن بعد... يعيش على حافة الجنون، لا يعرف إن كان يحلم، أم يرى ماضيًا طُمس عمداً. منذ لحظة مقتل والديه في حادث غامض، وكل شيء بداخله يحترق... لكن حين تبدأ الكوابيس تتكرر، ومع كل كابوس تتضح له صورة أكثر رعبًا، يفهم أخيرًا... أن ما عاشه لم يكن حلمًا، بل جريمة لم تنتهِ بعد. جريمة كُتبت بدماء عائلته، وبقيت نهايتها مُعلّقة على عنقه. مع جدة تحجبه بالدعاء، وصديق يُخفي أسرارًا، وامرأة ستقلب موازين قلبه... يمضي في طريق لا رجعة فيه، حيث لا عدالة إلا بالدم، ولا نهاية إلا باللهيب. فهل سيُطفئ نيران الانتقام؟ أم سيحترق بها... قبل أن يصل للحقيقة؟ أم أن الأحداث ستاخد مُنحني آخر...؟!